أصدر مجلس علماء باكستان بيانا يتضمن لائحة للضوابط الأخلاقية الإسلامية التي ينبغي على الحجاج والمعتمرين وزوار بيت الله الحرام، خصوصا الحجاج الباكستانيين، التقيد بها.
وأوضح المجلس أنه يحمل حرصا إسلاميا كبيرا على وحدة الأمة الإسلامية وصون الحرمين الشريفين من الفوضى التي يخطط لها أعداء الأمة، كما يحرص على المملكة العربية السعودية التي نذرت نفسها لخدمتهما.
وأوصى رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ الحافظ محمد طاهر محمود أشرفي، وعلماء ومفتون في دار الإفتاء الباكستانية، الحجاج بالالتزام الكامل بالقوانين والأنظمة في المملكة العربية السعودية.
وجاءت أبرز توصيات علماء باكستان كما يلي: الالتزام الكامل بالقوانين السعودية وتوجيهات مدير الحملة أو الدليل، عدم مناقشة المسائل الخلافية أثناء الحج، الابتعاد عن أي اجتماع أو جلسة سياسية، عدم ترديد الهتافات السياسية خلال الحج، عدم التدخل في أي خلافات سياسية، التعاون الكامل مع الإدارات الأمنية في المملكة، عدم الجلوس في ممرات المسجد الحرام، عدم اصطحاب أي دواء من دون وصفة الطبيب، في أوقات الزحام على النساء والشيوخ الصلاة في مقر السكن أو المساجد القريبة، إذ ينال المصلي ثواب الصلاة في حدود المسجد الحرام، اهتمام الشبان المرافقين للحملات بالضعفاء والمرضى والشيوخ، الالتزام بتوجيهات قائد الحملة أو الدليل أثناء التوجه إلى منى وعرفات، الالتزام بتوجيهات القيادة السعودية والعمل حسب توجيهات قائد الحملة أو الدليل أثناء رمي الجمرات.
من حانبه، أوضح رئيس مجلس علماء باكستان أن الحرمين الشريفين يمثلان رمز الوحدة لهذه الأمة، وأن أعداء الأمة الإسلامية يتجرؤون عليهما، لذا يجب على المسلمين ممن عزموا الحج فهم الأوضاع العالمية والتعاون الكامل مع الأجهزة الأمنية في المملكة العربية السعودية لحماية أمن الحرمين الشريفين.
وأضاف أنه عند مواجهة أي مشكلة أو شكوى يتم الرجوع إلى الوحدة التي شكلتها وزارة الشؤون الدينية في باكستان مع وزارة الحج والعمرة السعودية، مبيناً أن مجلس علماء باكستان شكل لجنة للاستماع لشكاوى الحجاج والزوار، وستعقد دروس تدريبية للحجاج والمعتمرين في جميع أنحاء باكستان تحت إشراف المجلس.
وأوضح المجلس أنه يحمل حرصا إسلاميا كبيرا على وحدة الأمة الإسلامية وصون الحرمين الشريفين من الفوضى التي يخطط لها أعداء الأمة، كما يحرص على المملكة العربية السعودية التي نذرت نفسها لخدمتهما.
وأوصى رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ الحافظ محمد طاهر محمود أشرفي، وعلماء ومفتون في دار الإفتاء الباكستانية، الحجاج بالالتزام الكامل بالقوانين والأنظمة في المملكة العربية السعودية.
وجاءت أبرز توصيات علماء باكستان كما يلي: الالتزام الكامل بالقوانين السعودية وتوجيهات مدير الحملة أو الدليل، عدم مناقشة المسائل الخلافية أثناء الحج، الابتعاد عن أي اجتماع أو جلسة سياسية، عدم ترديد الهتافات السياسية خلال الحج، عدم التدخل في أي خلافات سياسية، التعاون الكامل مع الإدارات الأمنية في المملكة، عدم الجلوس في ممرات المسجد الحرام، عدم اصطحاب أي دواء من دون وصفة الطبيب، في أوقات الزحام على النساء والشيوخ الصلاة في مقر السكن أو المساجد القريبة، إذ ينال المصلي ثواب الصلاة في حدود المسجد الحرام، اهتمام الشبان المرافقين للحملات بالضعفاء والمرضى والشيوخ، الالتزام بتوجيهات قائد الحملة أو الدليل أثناء التوجه إلى منى وعرفات، الالتزام بتوجيهات القيادة السعودية والعمل حسب توجيهات قائد الحملة أو الدليل أثناء رمي الجمرات.
من حانبه، أوضح رئيس مجلس علماء باكستان أن الحرمين الشريفين يمثلان رمز الوحدة لهذه الأمة، وأن أعداء الأمة الإسلامية يتجرؤون عليهما، لذا يجب على المسلمين ممن عزموا الحج فهم الأوضاع العالمية والتعاون الكامل مع الأجهزة الأمنية في المملكة العربية السعودية لحماية أمن الحرمين الشريفين.
وأضاف أنه عند مواجهة أي مشكلة أو شكوى يتم الرجوع إلى الوحدة التي شكلتها وزارة الشؤون الدينية في باكستان مع وزارة الحج والعمرة السعودية، مبيناً أن مجلس علماء باكستان شكل لجنة للاستماع لشكاوى الحجاج والزوار، وستعقد دروس تدريبية للحجاج والمعتمرين في جميع أنحاء باكستان تحت إشراف المجلس.