اعترضت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون من داخل الأراضي اليمنية باتجاه مدينة نجران جنوب المملكة، وتمكنت من تدميره، دون إصابات.
وكان الدفاع الجوي السعودي اعترض السبت صاروخا باليستيا أطلقته الميليشيات الحوثية تجاه جازان. كما اعترض الجمعة الماضية، صاروخين باليستيين أطلقتهما ميليشيات الحوثي باتجاه جازان.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، إن الصاروخين (اللذين أطلقا الجمعة والسبت) باتجاه مدينة (جازان)، أطلقا بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراضهما وتدميرهما، ولم ينتج عن ذلك أية إصابات.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن هذا العمل العدائي من قبل الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم الميليشيات الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرار الأممي رقم (2216)، والقرار رقم (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني.
وكان الدفاع الجوي السعودي اعترض السبت صاروخا باليستيا أطلقته الميليشيات الحوثية تجاه جازان. كما اعترض الجمعة الماضية، صاروخين باليستيين أطلقتهما ميليشيات الحوثي باتجاه جازان.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، إن الصاروخين (اللذين أطلقا الجمعة والسبت) باتجاه مدينة (جازان)، أطلقا بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراضهما وتدميرهما، ولم ينتج عن ذلك أية إصابات.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن هذا العمل العدائي من قبل الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم الميليشيات الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرار الأممي رقم (2216)، والقرار رقم (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني.