اطلع وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، أمس (الإثنين)، على جاهزية قوات الأمن المشاركة في الحج والأجهزة المعنية بشؤون الحج والحجاج.
واستعرضت قوات أمن الحج التي بدت على أهبة الاستعداد، جاهزيتها من خلال السيارات المجهزة والمنتشرة لكل قطاع، والسلالم المعلقة والطلعات الجوية، والآليات والمدرعات وطيران الأمن المستخدمة في مجال مكافحة الإرهاب والمهمات الأمنية.
وتقدمت قوات الطوارئ كتل الهرولة للقطاعات الأمنية، وأظهر العرض إمكاناتها في تنظيم الحشود وحفظ الأمن وضمان أداء الحجاج نسكهم بكل يسر وسهولة، وتنظيم وإدارة الحشود وتنفيذ الخطط التشغيلية في المشاعر المقدسة والخطوط المؤدية إليها، وردع كل من تسول له نفسه المساس أو الإساءة بأمن الوطن والحجاج والحفاظ عليه.
كما شاركت في العرض العسكري القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة، وقوات الأمن الدبلوماسي، والمديرية العامة للسجون، وقوات أمن المنشآت في حماية منشآت القطار ومحطاته، وكلية الملك فهد الأمنية في حفظ الأمن وتطبيق العمل الأمني والخدمي والبرامج التدريبية لمنسوبيها، والمديرية العامة لحرس الحدود والدفاع المدني في أعمال البحث والإنقاذ وتوفير الحماية للحجاج.
تلت ذلك فرضية التصدي للعنف المسلح «أنا مستعد» عبر رجال الأمن الذين استخدموا مهاراتهم القتالية، واقتحموا المبنى، وسط تراشق الرصاص مع الإرهابيين مرتدين الأحزمة الناسفة، وتم التعامل في حينه.
وقدمت القوات المشاركة في العرض العسكري عروضا حية لقدرات رجال الأمن ومهاراتهم، وسط حضور كبير من القيادات الأمنية والعسكرية وكبار رجال الدولة، الذين شاهدوا نماذج لعدد من الآليات والعربات الحديثة المزودة بأحدث التقنيات العسكرية، ومهارات النزول بالحبل السريع من البرج والطائرة، وعرضا للمهارات الميدانية القتالية وقوة التحمل لرجال الأمن من دون استخدام السلاح.
وقدم رجال الأمن العروض الخاصة بالتحمل التي أثبت فيها رجال الأمن جاهزيتهم التامة بعدما استعرضوا منازلات ميدانية فردية وجماعية، وجوانب الرماية التكتيكية بدقة تصويب عالية، ومدى جاهزيتهم للتعامل مع كل السيناريوهات والمواقف المُحتملة، إضافة إلى القدرات القتالية المرتفعة التي أظهرت صلابة التحمل والقدرات العضلية لأفراد الأمن وتطبيق بعض التدريبات والفرضيات التي تظهر ما وصل إليه مستوى التدريب العالي، ومهارات مهنية تمكنهم من أداء مهماتهم في حفظ الأمن والنظام في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
واستعرضت قوات أمن الحج التي بدت على أهبة الاستعداد، جاهزيتها من خلال السيارات المجهزة والمنتشرة لكل قطاع، والسلالم المعلقة والطلعات الجوية، والآليات والمدرعات وطيران الأمن المستخدمة في مجال مكافحة الإرهاب والمهمات الأمنية.
وتقدمت قوات الطوارئ كتل الهرولة للقطاعات الأمنية، وأظهر العرض إمكاناتها في تنظيم الحشود وحفظ الأمن وضمان أداء الحجاج نسكهم بكل يسر وسهولة، وتنظيم وإدارة الحشود وتنفيذ الخطط التشغيلية في المشاعر المقدسة والخطوط المؤدية إليها، وردع كل من تسول له نفسه المساس أو الإساءة بأمن الوطن والحجاج والحفاظ عليه.
كما شاركت في العرض العسكري القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة، وقوات الأمن الدبلوماسي، والمديرية العامة للسجون، وقوات أمن المنشآت في حماية منشآت القطار ومحطاته، وكلية الملك فهد الأمنية في حفظ الأمن وتطبيق العمل الأمني والخدمي والبرامج التدريبية لمنسوبيها، والمديرية العامة لحرس الحدود والدفاع المدني في أعمال البحث والإنقاذ وتوفير الحماية للحجاج.
تلت ذلك فرضية التصدي للعنف المسلح «أنا مستعد» عبر رجال الأمن الذين استخدموا مهاراتهم القتالية، واقتحموا المبنى، وسط تراشق الرصاص مع الإرهابيين مرتدين الأحزمة الناسفة، وتم التعامل في حينه.
وقدمت القوات المشاركة في العرض العسكري عروضا حية لقدرات رجال الأمن ومهاراتهم، وسط حضور كبير من القيادات الأمنية والعسكرية وكبار رجال الدولة، الذين شاهدوا نماذج لعدد من الآليات والعربات الحديثة المزودة بأحدث التقنيات العسكرية، ومهارات النزول بالحبل السريع من البرج والطائرة، وعرضا للمهارات الميدانية القتالية وقوة التحمل لرجال الأمن من دون استخدام السلاح.
وقدم رجال الأمن العروض الخاصة بالتحمل التي أثبت فيها رجال الأمن جاهزيتهم التامة بعدما استعرضوا منازلات ميدانية فردية وجماعية، وجوانب الرماية التكتيكية بدقة تصويب عالية، ومدى جاهزيتهم للتعامل مع كل السيناريوهات والمواقف المُحتملة، إضافة إلى القدرات القتالية المرتفعة التي أظهرت صلابة التحمل والقدرات العضلية لأفراد الأمن وتطبيق بعض التدريبات والفرضيات التي تظهر ما وصل إليه مستوى التدريب العالي، ومهارات مهنية تمكنهم من أداء مهماتهم في حفظ الأمن والنظام في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.