نظمت مؤسسة مطوفي حجاج تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا مساء أمس الأول (الأحد) برنامج«استضافة.. وضيافة»، وهو برنامج إعلامي توعوي تثقيفي يُبرز ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين من خدمات لحجاج بيت الله الحرام، منذ وصولهم لأراضي المملكة العربية السعودية وحتى وحتى مغادرتهم لها.
واستهدف البرنامج إبراز الجهود التي تبذلها قطاعات الدولة المختلفة لراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وتمكينهم من أداء نسكهم بيسر وسهولة، كما أوضح المهام والمسؤوليات التي تقوم بها قطاعات المؤسسة المختلفة بدءً من قطاع الاستقبال مروراً بإجراءات توثيق العقود والنقل وما تقدمه مكاتب مجموعات الخدمة الميدانية من خدمات وهدايا خاصة للحجاج، إضافة إلى اطلاع الحجاج على الآليات المتبعة لعمليات تشييد المخيمات بعرفات وتجهيزات مخيمات منى، بهدف تمكين الحاج من الحصول على كافة المعلومات قبل صعوده للمشاعر المقدسة.
وأوضح البرنامج ما ينفذه قطاع المتابعة والتوجيه لتوفير الخدمة الجيدة للحجاج طوال فترة تواجدهم بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، إضافة إلى شرح لعملية تصعيد الحجاج للمشاعر المقدسة عبر نظام «ضيف»، من خلال شرح قدمه قطاع التصعيد، ونصائح توعوية وإرشادية وتثقيفية قدمها قطاع الشؤون العامة، تناولت حث الحجاج على الابتعاد عن التعرض لأشعة الشمس واستخدام الشمسية أثناء سيرهم في مكة المكرمة، ودعوتهم للبقاء داخل مخيماتهم بالمشاعر المقدسة، خاصة بمشعر عرفات لعدم التعرض للشمس ودرجة الحرارة العالية.
وقدمت اللجنة النسائية التطوعية بالمؤسسة شرحاً لمهامها ومسؤولياتها في خدمة ضيوف الرحمن، وأبرزت أن مهامها لا تنحصر في تقديم الهدايا للحجاج أثناء وصولهم لمكة المكرمة، فمن خلال التنسيق والمتابعة مع الجهات المختصة، يتم تزويد الحجاج بالكتب والنشرات التوعية، إضافة إلى عقد لقاءات مباشرة مع الحاجيات للتعرف على احتياجاتهن.
وشارك في فعاليات البرنامج مكتب الزمازمة الموحد الذي أبرز مهامه مسؤولياته في خدمة الحجيج، كما أوضح عملية تعبئة ماء زمزم وإيصالها للحجاج بمقار سكنهم، إضافة إلى برنامج الزمزمي الصغير الذي يستهدف حث الناشئة على خدمة الحجيج.
وأبرز البرنامج دور مؤسسات المجتمع المدني وما تقدمه المرأة المكية من خدمات لحجاج بيت الله الحرام، من خلال مشاركة عدد من الفرق التطوعية ومنها فريق مصوري مكة التطوعي، الذي قدَّم لقطات مميزة وخاصة للحجاج، فيما أبرز فريق ست الحجاز الزي التراثي المكي للبنات والأولاد، وقدَّم فريق قربى التطوعي نماذج من خدماته، إضافة إلى كتابة أسماء بعض الحجاج الزائرين بالخط العربي على لوحات قُدِّمت لهم كهدايا.
وأبرز فريق الأسر المنتجة نماذج من أعماله المقدمة للحجاج سواء في مجال التغذية أو الهدايا المقدمة للحجاج، إضافة إلى مشاركة موقع «قبلة الدنيا» الإلكتروني الذي أوضح للزوار الدور الذي يؤديه الموقع في الحفاظ على التراث المكي وتاريخ مكة المكرمة.
واستهدف البرنامج إبراز الجهود التي تبذلها قطاعات الدولة المختلفة لراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وتمكينهم من أداء نسكهم بيسر وسهولة، كما أوضح المهام والمسؤوليات التي تقوم بها قطاعات المؤسسة المختلفة بدءً من قطاع الاستقبال مروراً بإجراءات توثيق العقود والنقل وما تقدمه مكاتب مجموعات الخدمة الميدانية من خدمات وهدايا خاصة للحجاج، إضافة إلى اطلاع الحجاج على الآليات المتبعة لعمليات تشييد المخيمات بعرفات وتجهيزات مخيمات منى، بهدف تمكين الحاج من الحصول على كافة المعلومات قبل صعوده للمشاعر المقدسة.
وأوضح البرنامج ما ينفذه قطاع المتابعة والتوجيه لتوفير الخدمة الجيدة للحجاج طوال فترة تواجدهم بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، إضافة إلى شرح لعملية تصعيد الحجاج للمشاعر المقدسة عبر نظام «ضيف»، من خلال شرح قدمه قطاع التصعيد، ونصائح توعوية وإرشادية وتثقيفية قدمها قطاع الشؤون العامة، تناولت حث الحجاج على الابتعاد عن التعرض لأشعة الشمس واستخدام الشمسية أثناء سيرهم في مكة المكرمة، ودعوتهم للبقاء داخل مخيماتهم بالمشاعر المقدسة، خاصة بمشعر عرفات لعدم التعرض للشمس ودرجة الحرارة العالية.
وقدمت اللجنة النسائية التطوعية بالمؤسسة شرحاً لمهامها ومسؤولياتها في خدمة ضيوف الرحمن، وأبرزت أن مهامها لا تنحصر في تقديم الهدايا للحجاج أثناء وصولهم لمكة المكرمة، فمن خلال التنسيق والمتابعة مع الجهات المختصة، يتم تزويد الحجاج بالكتب والنشرات التوعية، إضافة إلى عقد لقاءات مباشرة مع الحاجيات للتعرف على احتياجاتهن.
وشارك في فعاليات البرنامج مكتب الزمازمة الموحد الذي أبرز مهامه مسؤولياته في خدمة الحجيج، كما أوضح عملية تعبئة ماء زمزم وإيصالها للحجاج بمقار سكنهم، إضافة إلى برنامج الزمزمي الصغير الذي يستهدف حث الناشئة على خدمة الحجيج.
وأبرز البرنامج دور مؤسسات المجتمع المدني وما تقدمه المرأة المكية من خدمات لحجاج بيت الله الحرام، من خلال مشاركة عدد من الفرق التطوعية ومنها فريق مصوري مكة التطوعي، الذي قدَّم لقطات مميزة وخاصة للحجاج، فيما أبرز فريق ست الحجاز الزي التراثي المكي للبنات والأولاد، وقدَّم فريق قربى التطوعي نماذج من خدماته، إضافة إلى كتابة أسماء بعض الحجاج الزائرين بالخط العربي على لوحات قُدِّمت لهم كهدايا.
وأبرز فريق الأسر المنتجة نماذج من أعماله المقدمة للحجاج سواء في مجال التغذية أو الهدايا المقدمة للحجاج، إضافة إلى مشاركة موقع «قبلة الدنيا» الإلكتروني الذي أوضح للزوار الدور الذي يؤديه الموقع في الحفاظ على التراث المكي وتاريخ مكة المكرمة.