شرفت مؤسسة عكاظ في أكتوبر 1996 بتدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حين كان أميرا لمنطقة الرياض، «الطباعة المتزامنة» للصحيفة، إذ أكد أن «عكاظ» من المؤسسات الناجحة بشهادة الجميع، مشيرا إلى أن للإعلام المقروء تأثيره القوي، فالصحافة احتفظت بميزتها ومركزها، كما أن استقطاب أصحاب الفكر النير أمر مطلوب لفتح المجال للجميع للمساهمة في العمل الصحفي.
وشدد خادم الحرمين الشريفين على أن الدولة لا تضع رقابة على الصحف ويجب أن تطرح الآراء المتبادلة من واقع المسؤولية، مطالبا الجميع بالصدق مع النفس وافتراض حسن النية في العاملين بالأجهزة الإعلامية.
الأمير نايف من «عكاظ»: على المسؤولين التفاعل مع ما يكتب
في مارس 2003، التقى الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية (رحمه الله) بأسرة «عكاظ» وكتابها والمفكرين في الملتقى السنوي الأول. ودعا المسؤولين إلى التفاعل مع ما يكتب في الصحافة وأن يشكروا من يدلهم على الخطأ كما حض الكتاب والصحفيين على استشعار مسؤولية الكلمة ومخاطبة الناس بما ينفعهم وأن يكون الكاتب عونا للحق ومصوبا لمن أخطأ.
وعبر الأمير نايف في لقائه عن سعادته بوجوده في مقر صحيفة «عكاظ» مجددا التأكيد على مسؤوليتها الكبيرة في مخاطبة الرأي العام.
«عكاظ» مع أمير الألفية في واشنطن
استهلت «عكاظ» تغطية زيارة ولي العهد إلى الولايات المتحدة الأمريكية بـ«أمير الألفية يعزز علاقة الرياض بواشنطن»، إذ فتحت الزيارة نوافذ جديدة للصناعة والتوطين والشراكات الإستراتيجية من الطاقة الشمسية وصناعة التكنولوجيا إلى الترفيه والمفاهمات الذهبية.. «عين على الفضاء وأخرى على السعادة»، كما قالت «عكاظ».
الفيصل: ردوا بحزم على من يشكك في تاريخ بلادكم
في نوفمبر 2016، استقبلت «عكاظ» بمقرها الرئيسي في جدة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل في منتداها وحوارها المفتوح الذي جمع الكتاب والمفكرين والأدباء من كافة مدن السعودية. وأشار الأمير في الحوار إلى أن مؤسسات ومنظمات خارجية مشبوهة تستخدم كافة الوسائل لتشويه صورة المملكة. ودعا السعوديين إلى الرد الحازم على من يشكك في تاريخ بلادهم.
وشدد خادم الحرمين الشريفين على أن الدولة لا تضع رقابة على الصحف ويجب أن تطرح الآراء المتبادلة من واقع المسؤولية، مطالبا الجميع بالصدق مع النفس وافتراض حسن النية في العاملين بالأجهزة الإعلامية.
الأمير نايف من «عكاظ»: على المسؤولين التفاعل مع ما يكتب
في مارس 2003، التقى الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية (رحمه الله) بأسرة «عكاظ» وكتابها والمفكرين في الملتقى السنوي الأول. ودعا المسؤولين إلى التفاعل مع ما يكتب في الصحافة وأن يشكروا من يدلهم على الخطأ كما حض الكتاب والصحفيين على استشعار مسؤولية الكلمة ومخاطبة الناس بما ينفعهم وأن يكون الكاتب عونا للحق ومصوبا لمن أخطأ.
وعبر الأمير نايف في لقائه عن سعادته بوجوده في مقر صحيفة «عكاظ» مجددا التأكيد على مسؤوليتها الكبيرة في مخاطبة الرأي العام.
«عكاظ» مع أمير الألفية في واشنطن
استهلت «عكاظ» تغطية زيارة ولي العهد إلى الولايات المتحدة الأمريكية بـ«أمير الألفية يعزز علاقة الرياض بواشنطن»، إذ فتحت الزيارة نوافذ جديدة للصناعة والتوطين والشراكات الإستراتيجية من الطاقة الشمسية وصناعة التكنولوجيا إلى الترفيه والمفاهمات الذهبية.. «عين على الفضاء وأخرى على السعادة»، كما قالت «عكاظ».
الفيصل: ردوا بحزم على من يشكك في تاريخ بلادكم
في نوفمبر 2016، استقبلت «عكاظ» بمقرها الرئيسي في جدة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل في منتداها وحوارها المفتوح الذي جمع الكتاب والمفكرين والأدباء من كافة مدن السعودية. وأشار الأمير في الحوار إلى أن مؤسسات ومنظمات خارجية مشبوهة تستخدم كافة الوسائل لتشويه صورة المملكة. ودعا السعوديين إلى الرد الحازم على من يشكك في تاريخ بلادهم.