طوال تاريخها الذي ناهز الـ60 عاما الماضية كانت «عكاظ» أمينة لشعارها «ضمير الوطن.. صوت المواطن» وجسدته على أرض الواقع، بكل مهنية ومصداقية، ولم يكن لهذا الطموح الكبير أن يتحقق دون الوصول إلى أصحاب القرار وقادة العالم.
وخلال مسيرتها الطويلة والعميقة حققت «عكاظ» «خبطات» صحفية مبهرة، منها لقاءاتها الاستثنائية والخاصة مع صانعي القرار والوجوه الأبرز في مجرى الأحداث وقادة الدول. وفي جرد سريع لا يشمل سوى القليل من رصيد ما أنجزته الصحيفة طوال الـ60 عاما الماضية نجد أسماء مهمة تبوأت القمة وصافحت قراء «عكاظ» من الملك فهد بن عبدالعزيز، والملك عبدالله بن عبدالعزيز، إلى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والرئيس السوداني عمر البشير، مرورا بالعقيد معمر القذافي، والرئيس العراقي فؤاد معصوم.
وخلال مسيرتها الطويلة والعميقة حققت «عكاظ» «خبطات» صحفية مبهرة، منها لقاءاتها الاستثنائية والخاصة مع صانعي القرار والوجوه الأبرز في مجرى الأحداث وقادة الدول. وفي جرد سريع لا يشمل سوى القليل من رصيد ما أنجزته الصحيفة طوال الـ60 عاما الماضية نجد أسماء مهمة تبوأت القمة وصافحت قراء «عكاظ» من الملك فهد بن عبدالعزيز، والملك عبدالله بن عبدالعزيز، إلى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والرئيس السوداني عمر البشير، مرورا بالعقيد معمر القذافي، والرئيس العراقي فؤاد معصوم.