نائب أمير مكة متفقدا مرافق المسجد الحرام
نائب أمير مكة لدى زيارته مقر هيئة الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة
منسوبو الهلال الأحمر في مقر عملهم بالعاصمة المقدسة
ناشب أمير مكة يتفقد محطة أشياب تعبئة ناقلات المياه
نائب أمير مكة متفقدا مقر «الهلال الأحمر» في مكة
الأمير عبدالله بن بندر متفقدا إحدى حاضنات أطفال الحجيج
الأمير عبدالله بن بندر متفقدا مستشفى الطوارئ بأجياد
الأمير عبدالله بن بندر يقف على جاهزية مشروع سقيا زمزم
تفقد نائب أمير منطقة مكة المكرمة نائب رئيس لجنة الحج المركزية الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، عدداً من الجهات بالعاصمة المقدسة للتأكد من جاهزيتها لموسم الحج الحالي، وذلك في جولة بدأها الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف ليلة الجمعة بزيارة مسجد أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، واختتمها بتفقد مرافق المسجد الحرام وأداء صلاة الفجر فيه مع ضيوف الرحمن.
وبدأ الأمير عبدالله بن بندر جولته بالوقوف ميدانياً على مسجد أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها الذي يبعد عن المسجد الحرام نحو ستة كيلومترات ويستوعب 15 ألف مصلٍ.
ثم انتقل نائب أمير مكة المكرمة بعد ذلك لروضة المعالي إحدى حاضنات أطفال الحجيج، ووقف على استعداداتها لموسم الحج الحالي، حيث تم البدء فيها بالشراكة بين تعليم مكة المكرمة ووزارة الحج والعمرة، وتستقبل الحاضنات التي يعمل بها 200 فتاة، الأطفال من سن شهر وحتى ست سنوات، وتتيح الحاضنات لأولياء أمورهم من ضيوف الرحمن متابعتهم عبر خدمة سناب شات على مدار الساعة، وتقدم برامج تعليمية وترفيهية لهم.
بعد ذلك، زار الأمير عبدالله بن بندر مقر هيئة الهلال الأحمر في دقم الوبر بالعاصمة المقدسة واستمع لشرح عن خطتها، واستعرض خطة العمل الإسعافي في نطاق مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وخطط سير العمل بالمراكز الإسعافية وغرفة العمليات، إضافة إلى خطة الطوارئ، وتشغيل الأسطول الحديث من مركبات الإسعاف والدراجات النارية، كما استمع إلى نبذة عن التقنيات المستخدمة لسرعة الوصول للحالات والتعامل معها، وتقدم الهيئة خدماتها للحجاج بدءاً من منافذ الوصول للمملكة وحتى مغادرتهم، كما تم تجهيز فرق تخصصية تشمل العنايات وتضم 79 طبيبا وأخصائيا وفريق الاستجابة المتقدمة ويضم 53 فرداً و18 آلية، وفريق الدراجات النارية مزوداً بنحو 22 فرداً و20 آلية، إضافة إلى أكثر من 1000 متطوع ومتطوعة.
وزار نائب أمير منطقة مكة المكرمة بعد ذلك مقر لجنة متابعة أعمال الحج بدقم الوبر واطلع على أعمالها، إذ تتولى متابعة أعمال الجهات العاملة في الحج ميدانياً، ثم انتقل بعد ذلك لمحطة أشياب تعبئة ناقلات المياه بدقم الوبر للتأكد من جاهزيتها استعداداً لموسم الحج الحالي، واستمع إلى خطة عمل توزيع المياه، حيث بلغت نسبة زيادة كمية المياه الواردة لمكة المكرمة خلال الفترة الماضية 5%، وبلغ معدل كميات المياه الواردة من محطات التحلية للعاصمة المقدسة 2150 ألف متر مكعب، أما التخزين الإستراتيجي بالخزانات فبلغ 1.5 مليون متر مكعب، فيما يبلغ عدد القوى العاملة لتنفيذ الخطة أربعة آلاف عامل، مدعمين بنحو 1200 معدة.
وتعتبر محطة تعبئة العزيزية أكبر محطات التعبئة بمكة المكرمة وتخدم أحياء وسط وشرق العاصمة المقدسة، حيث تصل طاقة المحطة التصميمية قرابة 60 ألف متر مكعب يومياً.
ثم توجه الأمير عبدالله بن بندر بعد ذلك إلى مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، واستمع إلى خطة المشروع لموسم الحج الحالي، حيث يتم العمل بمقر المشروع وبمقرات التوزيع بالمطارات التي يغادر منها الحجاج على مدار الساعة، وتم تجهيز أربعة ملايين عبوة زمزم.
عقب ذلك، زار نائب أمير منطقة مكة المكرمة مستشفى الطوارئ بأجياد للاطمئنان على جاهزيته لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وقد تم توفير 20 سريراً، و20 سريراً أخرى للعناية، و32 سريراً للطوارئ، وسرير واحد للعزل، و17 سريراً لضربات الشمس.
واختتم الأمير عبدالله بن بندر جولته بتفقد مرافق المسجد الحرام والتأكد من جاهزيته لاستقبال ضيوف الرحمن واستعرض خطط إدارة الحشود المعُدّة للجمعة الأولى من شهر ذي الحجة.
واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على سير الخطط الأمنية بالمسجد، كما زار غرفة عمليات أمن الحرم، واستمع لشرح عن دورها في التسهيل على ضيوف الرحمن وتأمينهم، وعلى الخطط الموضوعة والهادفة للتسهيل على ضيوف الرحمن أثناء دخولهم وخروجهم من المسجد الحرام، كما استمع إلى نبذة عن دور الغرفة في المراقبة وتأمين سلامة قاصدي البيت الحرام وتوفير أقصى درجات الأمن والحماية لهم، وتحتوي غرفة العمليات والمراقبة على أجهزة متكاملة، إضافة إلى شاشات مرتبطة بكاميرات يقدر عددها بأكثر 2100 كاميرا تغطي المسجد الحرام والطوابق والأسطح.
وتجول نائب أمير منطقة مكة في ساحات المسجد الحرام، ثم اختتم جولته بأداء صلاة الفجر في المسجد الحرام.
وبدأ الأمير عبدالله بن بندر جولته بالوقوف ميدانياً على مسجد أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها الذي يبعد عن المسجد الحرام نحو ستة كيلومترات ويستوعب 15 ألف مصلٍ.
ثم انتقل نائب أمير مكة المكرمة بعد ذلك لروضة المعالي إحدى حاضنات أطفال الحجيج، ووقف على استعداداتها لموسم الحج الحالي، حيث تم البدء فيها بالشراكة بين تعليم مكة المكرمة ووزارة الحج والعمرة، وتستقبل الحاضنات التي يعمل بها 200 فتاة، الأطفال من سن شهر وحتى ست سنوات، وتتيح الحاضنات لأولياء أمورهم من ضيوف الرحمن متابعتهم عبر خدمة سناب شات على مدار الساعة، وتقدم برامج تعليمية وترفيهية لهم.
بعد ذلك، زار الأمير عبدالله بن بندر مقر هيئة الهلال الأحمر في دقم الوبر بالعاصمة المقدسة واستمع لشرح عن خطتها، واستعرض خطة العمل الإسعافي في نطاق مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وخطط سير العمل بالمراكز الإسعافية وغرفة العمليات، إضافة إلى خطة الطوارئ، وتشغيل الأسطول الحديث من مركبات الإسعاف والدراجات النارية، كما استمع إلى نبذة عن التقنيات المستخدمة لسرعة الوصول للحالات والتعامل معها، وتقدم الهيئة خدماتها للحجاج بدءاً من منافذ الوصول للمملكة وحتى مغادرتهم، كما تم تجهيز فرق تخصصية تشمل العنايات وتضم 79 طبيبا وأخصائيا وفريق الاستجابة المتقدمة ويضم 53 فرداً و18 آلية، وفريق الدراجات النارية مزوداً بنحو 22 فرداً و20 آلية، إضافة إلى أكثر من 1000 متطوع ومتطوعة.
وزار نائب أمير منطقة مكة المكرمة بعد ذلك مقر لجنة متابعة أعمال الحج بدقم الوبر واطلع على أعمالها، إذ تتولى متابعة أعمال الجهات العاملة في الحج ميدانياً، ثم انتقل بعد ذلك لمحطة أشياب تعبئة ناقلات المياه بدقم الوبر للتأكد من جاهزيتها استعداداً لموسم الحج الحالي، واستمع إلى خطة عمل توزيع المياه، حيث بلغت نسبة زيادة كمية المياه الواردة لمكة المكرمة خلال الفترة الماضية 5%، وبلغ معدل كميات المياه الواردة من محطات التحلية للعاصمة المقدسة 2150 ألف متر مكعب، أما التخزين الإستراتيجي بالخزانات فبلغ 1.5 مليون متر مكعب، فيما يبلغ عدد القوى العاملة لتنفيذ الخطة أربعة آلاف عامل، مدعمين بنحو 1200 معدة.
وتعتبر محطة تعبئة العزيزية أكبر محطات التعبئة بمكة المكرمة وتخدم أحياء وسط وشرق العاصمة المقدسة، حيث تصل طاقة المحطة التصميمية قرابة 60 ألف متر مكعب يومياً.
ثم توجه الأمير عبدالله بن بندر بعد ذلك إلى مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، واستمع إلى خطة المشروع لموسم الحج الحالي، حيث يتم العمل بمقر المشروع وبمقرات التوزيع بالمطارات التي يغادر منها الحجاج على مدار الساعة، وتم تجهيز أربعة ملايين عبوة زمزم.
عقب ذلك، زار نائب أمير منطقة مكة المكرمة مستشفى الطوارئ بأجياد للاطمئنان على جاهزيته لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وقد تم توفير 20 سريراً، و20 سريراً أخرى للعناية، و32 سريراً للطوارئ، وسرير واحد للعزل، و17 سريراً لضربات الشمس.
واختتم الأمير عبدالله بن بندر جولته بتفقد مرافق المسجد الحرام والتأكد من جاهزيته لاستقبال ضيوف الرحمن واستعرض خطط إدارة الحشود المعُدّة للجمعة الأولى من شهر ذي الحجة.
واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على سير الخطط الأمنية بالمسجد، كما زار غرفة عمليات أمن الحرم، واستمع لشرح عن دورها في التسهيل على ضيوف الرحمن وتأمينهم، وعلى الخطط الموضوعة والهادفة للتسهيل على ضيوف الرحمن أثناء دخولهم وخروجهم من المسجد الحرام، كما استمع إلى نبذة عن دور الغرفة في المراقبة وتأمين سلامة قاصدي البيت الحرام وتوفير أقصى درجات الأمن والحماية لهم، وتحتوي غرفة العمليات والمراقبة على أجهزة متكاملة، إضافة إلى شاشات مرتبطة بكاميرات يقدر عددها بأكثر 2100 كاميرا تغطي المسجد الحرام والطوابق والأسطح.
وتجول نائب أمير منطقة مكة في ساحات المسجد الحرام، ثم اختتم جولته بأداء صلاة الفجر في المسجد الحرام.