في إطار حرص وزارة الشؤون البلدية والقروية على تطوير أعمال النظافة في موسم الحج وتجويد الأداء باستغلال أحدث التقنيات الجديدة في هذا المجال، وإيماناً منها بأهمية نظافة وسلامة كافة الأماكن التي يرتادها الحجاج، بادرت أمانة العاصمة المقدسة ممثلة بتوفير حاويات ضاغطة صديقة للبيئة حيث تعمل بالطاقة الشمسية يتم الاستفادة منها في المواقع التي يتعذر وصول التيار الكهربائي إليها ويكثر الوجود البشري فيها.
وجهزت أمانة العاصمة المقدسة (9) حاويات ضغط بسعة (54) طناً بواقع (6) أطنان لكل حاوية، في أماكن متفرقة من مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وذلك نظرا لتزايد أعداد الحجاج في منطقة المشاعر المقدسة ومحدودية الزمان والمكان، ما يتطلب ابتكار أفضل الحلول العلمية واستخدام أحدث التقنيات.
وتتميز هذه الحاويات بسهولة نقلها بواسطة معدات متوفرة لدى مقاولي الإدارة العامة للنظافة، ما سيسهم في تطوير أعمال النظافة بشكل كبير وتلافي العديد من العقبات في تخزين النفايات المنتجة خلال أيام الحج.
وتم تجهيز تلك الحاويات بأحدث وسائل التقنية والاتصالات وذلك عن طريق الأقمار الصناعية، حيث ترسل إشارات تنبيهية قبل امتلائها بواسطة جهاز استشعار.
وتسهم هذه الحاويات في تقليل استهلاك الوقود وخفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن كثرة استخدام الشاحنات الخاصة بنقل الحاويات من وإلى المردم الصحي إضافة إلى قدرتها على ضغط النفايات بشكلٍ يقلل مرات النقل للمردم الصحي والتفريغ وتقليل عدد ساعات العمل، وبالتالي تقليل التكاليف التشغيلية، وكذلك سهولة تشغيلها وإدارتها عن طريق التحكم بها عن بعد بتشغيلها ومعرفة مواقعها.
وجهزت أمانة العاصمة المقدسة (9) حاويات ضغط بسعة (54) طناً بواقع (6) أطنان لكل حاوية، في أماكن متفرقة من مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وذلك نظرا لتزايد أعداد الحجاج في منطقة المشاعر المقدسة ومحدودية الزمان والمكان، ما يتطلب ابتكار أفضل الحلول العلمية واستخدام أحدث التقنيات.
وتتميز هذه الحاويات بسهولة نقلها بواسطة معدات متوفرة لدى مقاولي الإدارة العامة للنظافة، ما سيسهم في تطوير أعمال النظافة بشكل كبير وتلافي العديد من العقبات في تخزين النفايات المنتجة خلال أيام الحج.
وتم تجهيز تلك الحاويات بأحدث وسائل التقنية والاتصالات وذلك عن طريق الأقمار الصناعية، حيث ترسل إشارات تنبيهية قبل امتلائها بواسطة جهاز استشعار.
وتسهم هذه الحاويات في تقليل استهلاك الوقود وخفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن كثرة استخدام الشاحنات الخاصة بنقل الحاويات من وإلى المردم الصحي إضافة إلى قدرتها على ضغط النفايات بشكلٍ يقلل مرات النقل للمردم الصحي والتفريغ وتقليل عدد ساعات العمل، وبالتالي تقليل التكاليف التشغيلية، وكذلك سهولة تشغيلها وإدارتها عن طريق التحكم بها عن بعد بتشغيلها ومعرفة مواقعها.