تقدم وزارة الصحة العديد من النصائح التوعوية التي تهتم بصحة الحاج، وذلك عبر موقعها الإلكتروني https://www.moh.gov.sa/Hajj/Pages/default.aspx.
ومن ضمن تلك النصائح التي تقدمها الصحة بعدد من اللغات المختلفة، التوعية عن الأمراض المزمنة في الحج، حيث تضمنت الإرشادات الصحية لمرضى القلب وارتفاع ضغط الدم التأكيد على مراجعة الطبيب للتأكد من إمكانية أداء فريضة الحج وإعطائك الإرشادات الصحية المناسبة، والتأكد من حمل الأدوية الخاصة بالحج دائمًا وحفظها بالطريقة الصحيحة، وفي مكان مناسب يسهل الوصول إليه، والالتزام بأخذ الأدوية بشكل منتظم وفي مواعيدها، لاسيما أثناء أداء المناسك التي تتطلب جهدًا كبيرًا كالطواف والسعي ورمي الجمرات.
كما دعت الصحة الحجاج الذين يُحتمل تعرضهم لآلام الذبحة الصدرية، إلى استشارة الطبيب في حملك أقراص النيتروجليسرين التي تؤخذ تحت اللسان ومراعاة اصطحاب تلك الأقراص إلى أي مكان تذهب إليه، وعدم التعرض لأي مجهود بدني زائد، واستخدام الكرسي المتحرك أثناء الطواف والسعي عند الإحساس بالإجهاد حسب الرخص الشرعية، وعدم التعرض للانفعالات والعصبية الزائدة، حاثة على أهمية مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى إذا اشتد عليه ألم الصدر لإجراء العناية الطبية اللازمة.
وتضمنت الإرشادات الصحية حزمة من النصائح لمريض السكري، التي أكدت على الحرص على وضع سوار حول المعصم أو حمل بطاقة تعريفية تفيد بإصابته بالسكري ونوع العلاج ليتسنى تقديم المساعدة اللازمة لك عند الحاجة، والتأكد من أخذ جهاز قياس السكر لقياس معدل السكر يوميًّا وبانتظام خاصة عند الشعور باختلال مستوى السكر، والحرص على حمل تقرير طبي مفصل عن حالته الصحية، والحرص على إبلاغ الشخص القريب دائمًا في مكان الإقامة وطبيب الحملة بأنك مصاب بداء السكري، والحرص على أخذ كميات كافية من أدوية السكري، واتباع النظام الغذائي وفق إرشادات المختص.
وأكدت الصحة أهمية برودة الأنسولين أثناء نقله وتخزينه عن طريق وضعه في حافظة الثلج المناسبة (ترمس) أو الثلاجة في مكان الإقامة، والحرص على حمل حقنة الجلوكاجون (بعد توصية الطبيب) لاستعمالها، في حال عدم القدرة على تناول الطعام أو فقدان الوعي، من قبل أفراد العائلة أو من هم في الحملة، الحرص أثناء الحج على لبس جوارب مريحة لحماية القدمين من أي تقرحات، وتجنب المشي حافي القدمين، ويُنصح بعدم البدء بالطواف أو السعي إلا بعد تناول العلاج والطعام الكافي، وذلك لمنع انخفاض مستوى السكر بالجسم، والحرص على شرب الماء بكميات مناسبة وبشكل متكرر، والتوقف المؤقت عن مواصلة أداء المناسك في حالة الإحساس بأعراض انخفاض مستوى السكر مثل: الرعشة، دوخة مع تعب وإرهاق، الشعور بالجوع المفاجئ، التعرق الغزير أو زغللة في البصر، واستخدام ماكينة الحلاقة الكهربائية الخاصة بك بدلاً من الموس لتفادي الجروح والالتهابات إن أمكن.
وشملت النصائح لمرضى السكرى المداومة على تناول الوجبات الأساسية والخفيفة أثناء السفر والحج للحد من التعرض للانخفاض الشديد في مستوى السكر، والحرص على اصطحاب بعض المطهرات لعلاج التهابات الجلد عند حدوثها، كما أكدت على أهمية استشارة الطبيب في حالة وجود مضاعفات مثل التهابات وتقرحات الجلد مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى عند الحاجة، والتوقف مؤقتًا عن مواصلة أداء المناسك إذا شعر الحاج بأعراض انخفاض السكر، مثل الإرهاق الشديد، الجوع المفاجئ، زغللة البصر أو التعرق الغزير.
وبينت الصحة بعض الإرشادات لمريض السكري إذا كان واعيًا أو مدركًا (الدرجة البسيطة)، حيث بالإمكان تناول كأس من العصير المحلى مثل: البرتقال، التفاح، الفاكهة المشكلة، أو مقدار ملعقتي أكل من الزبيب، أو مقدار ملعقتي شاي من العسل، أو مقدار ملعقتي شاي من السكر مذابة في كأس ماء، أو تناول من (2-5) حبات جلوكوز (يمكن شراؤها من الصيدلية)، فيما أكدت أنه في حالة عدم تجاوب الحاج ووصل مرحلة فقدان الوعي، فقد يحتاج إلى حقنة الجلوكاجون
وعن مرض الربو، كشفت وزارة الصحة أن مريض الربو في الحج عادة لازدياد أعراض الربو وضيق التنفس، وذلك لأسباب عدة منها: الوجود في أماكن مزدحمة مليئة بالغبار أو ملوثة بالدخان المنبعث من عوادم السيارات، الإجهاد الزائد والحركة المستمرة، الالتهابات الرئوية التي قد تزداد نسبتها بسبب الازدحام، التغيير المفاجئ في درجات الحرارة.
ونبهت من خلال الإرشادات الصحية لمريض الربو، إلى مراجعة الطبيب للتأكد من استقرار الحالة والقدرة على السفر، والتقيد بأخذ الأدوية بانتظام سواء الحبوب منها أو البخاخات، أخذ قسط من الراحة بشكل متكرر، وتجنب الزحام الشديد تفادياً لحدوث النوبات، واستخدام الكمامة عند الحاجة، وخصوصاً في مواقع التجمعات والازدحام، ومراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى في حال التعرض لنوبة الربو الشديدة.
وأكدت الإرشادات الصحية لمريض الكلى (مرضى الفشل الكلوي، ضعف وظائف الكلى، وحصوات الكلى)، على أهمية مراجعة الطبيب للتأكد من إمكانية أداء فريضة الحج وإعطاء الحاج الإرشادات الصحية المناسبة، والحرص على حمل الأدوية الموصوفة وحفظها في مكان مناسب سهل الوصول إليه، الالتزام بأخذ الأدوية بشكل منتظم وفي مواعيدها، تناول السوائل والأملاح وفقًا لما يحدده الطبيب سلفًا، مراجعة طبيب البعثة أو أقرب مركز صحي عند حدوث أي اضطرابات بالجسم مثل النزلات المعوية أو التهابات المسالك البولية، تجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة لفترات طويلة منعًا لفقدان السوائل والأملاح من جسمك، وعدم الإكثار من تناول اللحوم حتى لا تؤثر في وظيفة الكليتين.
ومن ضمن الأمراض المزمنة التي حرصة الوزارة على توعية المصابين به مرض الصرع، حيث إن مرضى الصرع متفاوتون، فمنهم من يمكن السيطرة على مرضه بالأدوية، وهذا النوع يستطيع أن يحج -بإذن الله- والنوع الآخر هم المرضى المصابون حديثًا بالمرض، أو الذين لم يتم التحكم بمرضهم، فهؤلاء من الأفضل لهم طبيًّا أن يؤخروا الحج حتى تستقر حالتهم.
وتشمل الإرشادات الصحية لمرضى الصرع إبلاغ طبيب البعثة المرافقة بمرضك لعمل اللازم عند الضرورة، والحرص على إحضار كمية كافية من الأدوية، عدم التعرض للإجهاد والانفعالات الزائدة، الحرص على اصطحاب أحد الأقارب أو الأصدقاء دائمًا أثناء تأدية المناسك تحسبًا لأي طارئ.
وأكدت الصحة على جميع من يعانون من أمراض مزمنة إلى مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى عند الحاجة.
ومن ضمن تلك النصائح التي تقدمها الصحة بعدد من اللغات المختلفة، التوعية عن الأمراض المزمنة في الحج، حيث تضمنت الإرشادات الصحية لمرضى القلب وارتفاع ضغط الدم التأكيد على مراجعة الطبيب للتأكد من إمكانية أداء فريضة الحج وإعطائك الإرشادات الصحية المناسبة، والتأكد من حمل الأدوية الخاصة بالحج دائمًا وحفظها بالطريقة الصحيحة، وفي مكان مناسب يسهل الوصول إليه، والالتزام بأخذ الأدوية بشكل منتظم وفي مواعيدها، لاسيما أثناء أداء المناسك التي تتطلب جهدًا كبيرًا كالطواف والسعي ورمي الجمرات.
كما دعت الصحة الحجاج الذين يُحتمل تعرضهم لآلام الذبحة الصدرية، إلى استشارة الطبيب في حملك أقراص النيتروجليسرين التي تؤخذ تحت اللسان ومراعاة اصطحاب تلك الأقراص إلى أي مكان تذهب إليه، وعدم التعرض لأي مجهود بدني زائد، واستخدام الكرسي المتحرك أثناء الطواف والسعي عند الإحساس بالإجهاد حسب الرخص الشرعية، وعدم التعرض للانفعالات والعصبية الزائدة، حاثة على أهمية مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى إذا اشتد عليه ألم الصدر لإجراء العناية الطبية اللازمة.
وتضمنت الإرشادات الصحية حزمة من النصائح لمريض السكري، التي أكدت على الحرص على وضع سوار حول المعصم أو حمل بطاقة تعريفية تفيد بإصابته بالسكري ونوع العلاج ليتسنى تقديم المساعدة اللازمة لك عند الحاجة، والتأكد من أخذ جهاز قياس السكر لقياس معدل السكر يوميًّا وبانتظام خاصة عند الشعور باختلال مستوى السكر، والحرص على حمل تقرير طبي مفصل عن حالته الصحية، والحرص على إبلاغ الشخص القريب دائمًا في مكان الإقامة وطبيب الحملة بأنك مصاب بداء السكري، والحرص على أخذ كميات كافية من أدوية السكري، واتباع النظام الغذائي وفق إرشادات المختص.
وأكدت الصحة أهمية برودة الأنسولين أثناء نقله وتخزينه عن طريق وضعه في حافظة الثلج المناسبة (ترمس) أو الثلاجة في مكان الإقامة، والحرص على حمل حقنة الجلوكاجون (بعد توصية الطبيب) لاستعمالها، في حال عدم القدرة على تناول الطعام أو فقدان الوعي، من قبل أفراد العائلة أو من هم في الحملة، الحرص أثناء الحج على لبس جوارب مريحة لحماية القدمين من أي تقرحات، وتجنب المشي حافي القدمين، ويُنصح بعدم البدء بالطواف أو السعي إلا بعد تناول العلاج والطعام الكافي، وذلك لمنع انخفاض مستوى السكر بالجسم، والحرص على شرب الماء بكميات مناسبة وبشكل متكرر، والتوقف المؤقت عن مواصلة أداء المناسك في حالة الإحساس بأعراض انخفاض مستوى السكر مثل: الرعشة، دوخة مع تعب وإرهاق، الشعور بالجوع المفاجئ، التعرق الغزير أو زغللة في البصر، واستخدام ماكينة الحلاقة الكهربائية الخاصة بك بدلاً من الموس لتفادي الجروح والالتهابات إن أمكن.
وشملت النصائح لمرضى السكرى المداومة على تناول الوجبات الأساسية والخفيفة أثناء السفر والحج للحد من التعرض للانخفاض الشديد في مستوى السكر، والحرص على اصطحاب بعض المطهرات لعلاج التهابات الجلد عند حدوثها، كما أكدت على أهمية استشارة الطبيب في حالة وجود مضاعفات مثل التهابات وتقرحات الجلد مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى عند الحاجة، والتوقف مؤقتًا عن مواصلة أداء المناسك إذا شعر الحاج بأعراض انخفاض السكر، مثل الإرهاق الشديد، الجوع المفاجئ، زغللة البصر أو التعرق الغزير.
وبينت الصحة بعض الإرشادات لمريض السكري إذا كان واعيًا أو مدركًا (الدرجة البسيطة)، حيث بالإمكان تناول كأس من العصير المحلى مثل: البرتقال، التفاح، الفاكهة المشكلة، أو مقدار ملعقتي أكل من الزبيب، أو مقدار ملعقتي شاي من العسل، أو مقدار ملعقتي شاي من السكر مذابة في كأس ماء، أو تناول من (2-5) حبات جلوكوز (يمكن شراؤها من الصيدلية)، فيما أكدت أنه في حالة عدم تجاوب الحاج ووصل مرحلة فقدان الوعي، فقد يحتاج إلى حقنة الجلوكاجون
وعن مرض الربو، كشفت وزارة الصحة أن مريض الربو في الحج عادة لازدياد أعراض الربو وضيق التنفس، وذلك لأسباب عدة منها: الوجود في أماكن مزدحمة مليئة بالغبار أو ملوثة بالدخان المنبعث من عوادم السيارات، الإجهاد الزائد والحركة المستمرة، الالتهابات الرئوية التي قد تزداد نسبتها بسبب الازدحام، التغيير المفاجئ في درجات الحرارة.
ونبهت من خلال الإرشادات الصحية لمريض الربو، إلى مراجعة الطبيب للتأكد من استقرار الحالة والقدرة على السفر، والتقيد بأخذ الأدوية بانتظام سواء الحبوب منها أو البخاخات، أخذ قسط من الراحة بشكل متكرر، وتجنب الزحام الشديد تفادياً لحدوث النوبات، واستخدام الكمامة عند الحاجة، وخصوصاً في مواقع التجمعات والازدحام، ومراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى في حال التعرض لنوبة الربو الشديدة.
وأكدت الإرشادات الصحية لمريض الكلى (مرضى الفشل الكلوي، ضعف وظائف الكلى، وحصوات الكلى)، على أهمية مراجعة الطبيب للتأكد من إمكانية أداء فريضة الحج وإعطاء الحاج الإرشادات الصحية المناسبة، والحرص على حمل الأدوية الموصوفة وحفظها في مكان مناسب سهل الوصول إليه، الالتزام بأخذ الأدوية بشكل منتظم وفي مواعيدها، تناول السوائل والأملاح وفقًا لما يحدده الطبيب سلفًا، مراجعة طبيب البعثة أو أقرب مركز صحي عند حدوث أي اضطرابات بالجسم مثل النزلات المعوية أو التهابات المسالك البولية، تجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة لفترات طويلة منعًا لفقدان السوائل والأملاح من جسمك، وعدم الإكثار من تناول اللحوم حتى لا تؤثر في وظيفة الكليتين.
ومن ضمن الأمراض المزمنة التي حرصة الوزارة على توعية المصابين به مرض الصرع، حيث إن مرضى الصرع متفاوتون، فمنهم من يمكن السيطرة على مرضه بالأدوية، وهذا النوع يستطيع أن يحج -بإذن الله- والنوع الآخر هم المرضى المصابون حديثًا بالمرض، أو الذين لم يتم التحكم بمرضهم، فهؤلاء من الأفضل لهم طبيًّا أن يؤخروا الحج حتى تستقر حالتهم.
وتشمل الإرشادات الصحية لمرضى الصرع إبلاغ طبيب البعثة المرافقة بمرضك لعمل اللازم عند الضرورة، والحرص على إحضار كمية كافية من الأدوية، عدم التعرض للإجهاد والانفعالات الزائدة، الحرص على اصطحاب أحد الأقارب أو الأصدقاء دائمًا أثناء تأدية المناسك تحسبًا لأي طارئ.
وأكدت الصحة على جميع من يعانون من أمراض مزمنة إلى مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى عند الحاجة.