أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل، أن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه) ألغى تنظيمات كانت تقف حجر عثرة أمام الحجاج وسهلت أمور الحج والحجاج في ذلك الحين.
وقال في لقاء أجراه التلفزيون السعودي بث ظهر اليوم (الجمعة) إن قصة تسييس الحج هي قديمة تتجدد في كل عام ويقف وراءها أناس تحسد المملكة وأبناءها على هذا الشرف العظيم وخدمة حجاج بيت الله الحرام، مشيرا إلى أن هذه القضية هي كذب وافتراء لتشويه سمعة السعودية.
وأضاف الفيصل قائلا: إن الحرمين الشريفين ومكة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة هي الشغل الشاغل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولا يفتأ إلا ويذكر مكة والحج، وتعليماته صريحة وتوجيهاته واضحة بشأن تقديم أفضل الخدمات وتسهيل كافة العقبات التي قد تعترض ضيوف الرحمن، مشيرا إلى أن المملكة تسعى لأن يكون الحج رحلة إيمانية ممتعة بفضل الله ثم بما يقدم من أعمال وخدمات من كافة القطاعات والوزارات الحكومية والأهلية والمؤسسات وشباب وشابات المملكة.
وبين أن استخدام التقنية في أعمال الحج والحجاج قد ساهم هذا العام وبشكل مملوس وواضح في تسهيل كثير من الأمور، منها قدوم الحجاج من بلدانهم والنقل حيث يستغرق زمن إنهاء إجراءات حافلات الحجاج في نقاط الفرز 20 دقيقة فقط. وأوضح أن قضية الحجاج غير النظاميين تم التغلب عليها وفي كل عام هي أقل من العام السابق بتعاون الجميع، مشيرا إلى أن وجود العنصر النسائي في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة قد قلص إنهاء إجراءات الحجاج إلى نصف المدة عن موسم الحج الماضي.
ولفت أمير منطقة مكة المكرمة إلى وجود خطة لتطوير حافلات نقل الحجاج بدءا من موسم حج هذا العام بحيث تكون جديدة وحديثة وستنفذ خلال ثلاث سنوات، كما أن إنشاء هيئة ملكية لمكة المكرمة سيحدث نقلة نوعية في المشاريع والتي سترى النور قريبا. وتوقع الفيصل زيادة في أعداد الحجاج هذا العام مقارنة بالعام الماضي.
وقال في لقاء أجراه التلفزيون السعودي بث ظهر اليوم (الجمعة) إن قصة تسييس الحج هي قديمة تتجدد في كل عام ويقف وراءها أناس تحسد المملكة وأبناءها على هذا الشرف العظيم وخدمة حجاج بيت الله الحرام، مشيرا إلى أن هذه القضية هي كذب وافتراء لتشويه سمعة السعودية.
وأضاف الفيصل قائلا: إن الحرمين الشريفين ومكة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة هي الشغل الشاغل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولا يفتأ إلا ويذكر مكة والحج، وتعليماته صريحة وتوجيهاته واضحة بشأن تقديم أفضل الخدمات وتسهيل كافة العقبات التي قد تعترض ضيوف الرحمن، مشيرا إلى أن المملكة تسعى لأن يكون الحج رحلة إيمانية ممتعة بفضل الله ثم بما يقدم من أعمال وخدمات من كافة القطاعات والوزارات الحكومية والأهلية والمؤسسات وشباب وشابات المملكة.
وبين أن استخدام التقنية في أعمال الحج والحجاج قد ساهم هذا العام وبشكل مملوس وواضح في تسهيل كثير من الأمور، منها قدوم الحجاج من بلدانهم والنقل حيث يستغرق زمن إنهاء إجراءات حافلات الحجاج في نقاط الفرز 20 دقيقة فقط. وأوضح أن قضية الحجاج غير النظاميين تم التغلب عليها وفي كل عام هي أقل من العام السابق بتعاون الجميع، مشيرا إلى أن وجود العنصر النسائي في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة قد قلص إنهاء إجراءات الحجاج إلى نصف المدة عن موسم الحج الماضي.
ولفت أمير منطقة مكة المكرمة إلى وجود خطة لتطوير حافلات نقل الحجاج بدءا من موسم حج هذا العام بحيث تكون جديدة وحديثة وستنفذ خلال ثلاث سنوات، كما أن إنشاء هيئة ملكية لمكة المكرمة سيحدث نقلة نوعية في المشاريع والتي سترى النور قريبا. وتوقع الفيصل زيادة في أعداد الحجاج هذا العام مقارنة بالعام الماضي.