يحكي معرض الحرمين الشريفين بالمدينة المنورة الذي تنظمه وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، التوسعات التي شهدها المسجد النبوي منذ أن أسسه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى آخر توسعة، ليقف زواره من حجاج بيت الله الحرام ومواطنين ومقيمين على أدق التفاصيل التي صاحبت التوسعات والتغير الذي طرأ من توسعة لأخرى، وكذلك متابعة مراحل التطوير العملاقة في المسجد منذ البداية حتى عصرنا الحالي.
وأوضح مدير المعرض فائز الفائز أن المعرض يبرز توسعات المسجد وعمارته عبر التاريخ من خلال أكثر من 50 لوحة وصورا فوتوغرافية ووسيلة عرض ومجسمات وأشرطة وثائقية باللغتين العربية والإنجليزية توضح مراحل بناء توسعة خادم الحرمين الشريفين منذ وضع حجر الأساس مروراً بأعمال إزالة المباني والحفر ووضع الأساسات إلى أن تم تشييد بناء توسعة خادم الحرمين الشريفين للمسجد النبوي وساحاته ومواقف السيارات ومرافق الخدمات ومجسم للمسجد النبوي، إضافة إلى نسخ لبعض المخطوطات وصور لرسائل الدعوة الأولى؛ فضلاً عن مجسم يحوي خاتم النبي صلى الله عليه وسلم بالإضافة إلى صور لرسائل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الموجهة لعظيم القبط والمقوقس وكسرى والنجاشي وأمير البحرين منذر بن ساوى وكذلك مصاحف يعود عمرها أكثر من 200 عام.
وأضاف أن المعرض يضم أهم إصدارات الكتب عن المدينة المنورة وقاعة مغلقة يعرض بها شريط مصور لزوار المعرض لمدة 20 دقيقة يحكي المراحل التي خضع فيها المسجد النبوي للتوسعة والعمارة.
وشهد المسجد النبوي خلال العهد السعودي توسعة كبيرة في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- في 1372هـ حيث أمر بزيادة مساحة المسجد 6024 متراً مربعاً واستمرت التوسعات والمشروعات التطويرية للمسجد النبوي حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي أمر باستئناف التوسعة وإكمالها من الجهتين الشرقية والغربية 1436هـ، مؤكدا أهمية الحرص على متابعة العمل في مشروع التوسعة الكبرى للمسجد النبوي والمشروعات المرتبطة بها التي تصب جميعها في خدمة الإسلام والمسلمين من شتى أرجاء العالم، مؤكداً أهمية الحرص على متابعة العمل في مشروع التوسعة الكبرى للمسجد النبوي والمشروعات المرتبطة بها التي تصب جميعها في خدمة الإسلام والمسلمين من شتى أرجاء العالم وكذلك خدمة أهالي مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وزوارها، حيث يجسد اطلاع خادم الحرمين الشريفين على تلك المشاريع اهتمام وحرص ملوك السعودية الرامية لخدمة زوار المدينة المنورة وبخاصة المسجد النبوي الشريف.
وأوضح مدير المعرض فائز الفائز أن المعرض يبرز توسعات المسجد وعمارته عبر التاريخ من خلال أكثر من 50 لوحة وصورا فوتوغرافية ووسيلة عرض ومجسمات وأشرطة وثائقية باللغتين العربية والإنجليزية توضح مراحل بناء توسعة خادم الحرمين الشريفين منذ وضع حجر الأساس مروراً بأعمال إزالة المباني والحفر ووضع الأساسات إلى أن تم تشييد بناء توسعة خادم الحرمين الشريفين للمسجد النبوي وساحاته ومواقف السيارات ومرافق الخدمات ومجسم للمسجد النبوي، إضافة إلى نسخ لبعض المخطوطات وصور لرسائل الدعوة الأولى؛ فضلاً عن مجسم يحوي خاتم النبي صلى الله عليه وسلم بالإضافة إلى صور لرسائل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الموجهة لعظيم القبط والمقوقس وكسرى والنجاشي وأمير البحرين منذر بن ساوى وكذلك مصاحف يعود عمرها أكثر من 200 عام.
وأضاف أن المعرض يضم أهم إصدارات الكتب عن المدينة المنورة وقاعة مغلقة يعرض بها شريط مصور لزوار المعرض لمدة 20 دقيقة يحكي المراحل التي خضع فيها المسجد النبوي للتوسعة والعمارة.
وشهد المسجد النبوي خلال العهد السعودي توسعة كبيرة في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- في 1372هـ حيث أمر بزيادة مساحة المسجد 6024 متراً مربعاً واستمرت التوسعات والمشروعات التطويرية للمسجد النبوي حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي أمر باستئناف التوسعة وإكمالها من الجهتين الشرقية والغربية 1436هـ، مؤكدا أهمية الحرص على متابعة العمل في مشروع التوسعة الكبرى للمسجد النبوي والمشروعات المرتبطة بها التي تصب جميعها في خدمة الإسلام والمسلمين من شتى أرجاء العالم، مؤكداً أهمية الحرص على متابعة العمل في مشروع التوسعة الكبرى للمسجد النبوي والمشروعات المرتبطة بها التي تصب جميعها في خدمة الإسلام والمسلمين من شتى أرجاء العالم وكذلك خدمة أهالي مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وزوارها، حيث يجسد اطلاع خادم الحرمين الشريفين على تلك المشاريع اهتمام وحرص ملوك السعودية الرامية لخدمة زوار المدينة المنورة وبخاصة المسجد النبوي الشريف.