أكد عضو مجلس الشورى الدكتور أحمد السيف أنه يحق لنا الابتهاج بتتويج منتخب المملكة لذوي الإعاقة في كرة القدم ببطولة كأس العالم للمرة الرابعة على التوالي، وبارك السيف لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده، ولرئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، والى كافة الجهاز الفني واللاعبين هذا الإنجاز، مبيناً أنه يحق لنا أيضاً أن نفتخر بهذا الإنجاز والذي أثبت فيه المدرب الوطني كفاءته العالية على مدار البطولات السابقة.
وأشاد السيف بالرعاية التي تقدمها المملكة للأشخاص ذوي الإعاقة بكافة أصنافهم، فلو لم تكن هذه الرعاية بعد الله لم يتحقق هذا الفوز العالمي، قائلاً:"هي إثبات عملي على أرض الواقع لرعاية المملكة لحقوق الإنسان لتأتي نتيجة واستجابة عملية لما جاءت به الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتي صادقت عليها المملكة في 2008 لتضاف إلى سجل المملكة الحافل بتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأوضح السيف أن هذا الإنجاز غير العادي والذي يتكرر للمرة الرابعة ويحقق ربحية عالية للوطن يعد محفزاً قوياً للالتفات إلى هذا النوع من الرياضة لتطويره وبذل المزيد للاستثمار فيه، إذ يمثل جبهة لا يستهان بها لخوض معارك القوى الناعمة بين الدول، مضيفاً «يتعين إعادة هيكلته واتحاداته وإصلاحها، وتطوير كافة اللعبات الخاصة بذوي الإعاقة، وإعطاء رياضاتهم حقها الإعلامي من خلال منصات الإعلام الرياضي والتي تكون خالية منه إلا على سبيل الخبر».
وأشاد السيف بالرعاية التي تقدمها المملكة للأشخاص ذوي الإعاقة بكافة أصنافهم، فلو لم تكن هذه الرعاية بعد الله لم يتحقق هذا الفوز العالمي، قائلاً:"هي إثبات عملي على أرض الواقع لرعاية المملكة لحقوق الإنسان لتأتي نتيجة واستجابة عملية لما جاءت به الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتي صادقت عليها المملكة في 2008 لتضاف إلى سجل المملكة الحافل بتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأوضح السيف أن هذا الإنجاز غير العادي والذي يتكرر للمرة الرابعة ويحقق ربحية عالية للوطن يعد محفزاً قوياً للالتفات إلى هذا النوع من الرياضة لتطويره وبذل المزيد للاستثمار فيه، إذ يمثل جبهة لا يستهان بها لخوض معارك القوى الناعمة بين الدول، مضيفاً «يتعين إعادة هيكلته واتحاداته وإصلاحها، وتطوير كافة اللعبات الخاصة بذوي الإعاقة، وإعطاء رياضاتهم حقها الإعلامي من خلال منصات الإعلام الرياضي والتي تكون خالية منه إلا على سبيل الخبر».