حث الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، الدعاة على العناية بالوسطية، وأن يكونوا دعاة حق لتجلية الصورة الحقيقية للإسلام، وعدم الانقياد وراء الاختلافات في المسائل الفقهية والشرعية، التي تقود إلى التفرقة بين صفوف المسلمين، مؤكداً حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على مد جسور التعاون مع جميع المسلمين في أصقاع المعمورة بما يخدم الإسلام والمسلمين.
وأوضح في محاضرة بعنوان «دور الحرمين الشريفين في وحدة المسلمين وجمع صفوفهم»، ألقاها لحجاج لجنة الدعوة بإفريقيا بحضور مستشار خادم الحرمين الشريفين رئيس لجنة الدعوة في إفريقيا الأمير بندر بن سلمان بن محمد، ضمن المؤتمر العام الثاني لاتحاد علماء إفريقيا، دور الحرمين الشريفين في وحدة المسلمين وجمع صفوفهم، لافتا إلى أن من أهم خصائص هذه الأمة أنها أمة واحدة، محذراً الأمة من الاختلاف والتفرق، مؤكداً أن الأمة الإسلامية بحاجة ماسة لوحدة المسلمين، وجمع صفوفهم.
وتطرق السديس إلى ضوابط وحدة المسلمين، وجمع صفوفهم، بعد بيان وجوب الوحدة بين المسلمين، وأنه لابد لنا من بيان طبيعة الوحدة التي ندعو إليها، ونكشف الغطاء عن حقيقتها.
وقال إن عز الأمة الإسلامية هو في وحدة المسلمين، وجمع صفوفهم، فبهما تنال الأمة مجدها، وتصل إلى مبتغاها، وتعيش حياة آمنة مطمئنة، وتكون الأمة مهابة الجانب، مهيبة الحمى، عزيزة السلطان.
وأوضح في محاضرة بعنوان «دور الحرمين الشريفين في وحدة المسلمين وجمع صفوفهم»، ألقاها لحجاج لجنة الدعوة بإفريقيا بحضور مستشار خادم الحرمين الشريفين رئيس لجنة الدعوة في إفريقيا الأمير بندر بن سلمان بن محمد، ضمن المؤتمر العام الثاني لاتحاد علماء إفريقيا، دور الحرمين الشريفين في وحدة المسلمين وجمع صفوفهم، لافتا إلى أن من أهم خصائص هذه الأمة أنها أمة واحدة، محذراً الأمة من الاختلاف والتفرق، مؤكداً أن الأمة الإسلامية بحاجة ماسة لوحدة المسلمين، وجمع صفوفهم.
وتطرق السديس إلى ضوابط وحدة المسلمين، وجمع صفوفهم، بعد بيان وجوب الوحدة بين المسلمين، وأنه لابد لنا من بيان طبيعة الوحدة التي ندعو إليها، ونكشف الغطاء عن حقيقتها.
وقال إن عز الأمة الإسلامية هو في وحدة المسلمين، وجمع صفوفهم، فبهما تنال الأمة مجدها، وتصل إلى مبتغاها، وتعيش حياة آمنة مطمئنة، وتكون الأمة مهابة الجانب، مهيبة الحمى، عزيزة السلطان.