المدير العام للشؤون الإسلامية بالباحة
مدير الشؤون الإسلامية بالباحة في حديثه لـ«عكاظ».
المدير العام للشؤون الإسلامية يتحدث للزميل الغامدي
أكد المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بمنطقة الباحة الدكتور مطلق آل سعد لـ«عكاظ» احتياج الباحة لوجود كليات شرعية بجامعة المنطقة؛ تتيح سد حاجة مساجد الباحة من الخطباء.
وأشار إلى قلة التجاوزات في خطب الجمعة من قبل أئمة مساجد وجوامع الباحة ومحافظاتها (سراة، وتهامة، وبادية)؛ نظرا إلى سلامة المنهج البعيد عن الغلو والتطرف.
وأوضح أن فرع الوزارة لديه كفاءات علمية، منوها باهتمام ومتابعة أمير الباحة المستمرة ووزير الشؤون الإسلامية بكافة الأمور والجوانب المتعلقة بالمساجد من حيث الخطباء، والأئمة، ونظافة المساجد وصيانتها.
ولفت إلى اعتزام الوزارة حصر الجوامع والمساجد ومدى نظامية رخصتها، في ظل وجود نحو 3000 مسجد وجامع بالباحة.
وقال: «يوجد تفاعل من الفرع والإدارات بشأن أي ملاحظة ترد عن المساجد والجوامع، والمتابعة الدائمة من مراقبي المساجد في الإدارات رغم قلة العدد، ويوجد اهتمام من المواطنين بالمساجد، وإبداء الملاحظات من أجل معالجتها أولا بأول، إضافة إلى مساهمة المكاتب التعاونية بالمنطقة في المجال التطوعي، والخدمات المجتمعية وفق رؤية ثاقبة منضبطة للعناية بالناشئة والبرامج الشبابية»
وحول افتقاد بعض المساجد الصيانة، أضاف الدكتور مطلق: «ضعف إمكانات بعض الشركات والمؤسسات بالمنطقة أدى إلى النقص الظاهر في صيانة المساجد والجوامع، أيضا يوجد كثير من المساجد في الباحة ومحافظاتها تحتاج إلي ترميم وأخرى إلى توسعة وهدم وبناء، وحاليا لا يتم بناء أو عمارة مسجد إلا بعد الحصول على رخصة من الوزارة بشأن توحيد تصاميم المساجد، وقدرة المحسن المالية، وجودة الإنشاء، وذلك حرصا من أمير الباحة على توحيد تصاميم المساجد في المنطقة».
وأشار إلى قلة التجاوزات في خطب الجمعة من قبل أئمة مساجد وجوامع الباحة ومحافظاتها (سراة، وتهامة، وبادية)؛ نظرا إلى سلامة المنهج البعيد عن الغلو والتطرف.
وأوضح أن فرع الوزارة لديه كفاءات علمية، منوها باهتمام ومتابعة أمير الباحة المستمرة ووزير الشؤون الإسلامية بكافة الأمور والجوانب المتعلقة بالمساجد من حيث الخطباء، والأئمة، ونظافة المساجد وصيانتها.
ولفت إلى اعتزام الوزارة حصر الجوامع والمساجد ومدى نظامية رخصتها، في ظل وجود نحو 3000 مسجد وجامع بالباحة.
وقال: «يوجد تفاعل من الفرع والإدارات بشأن أي ملاحظة ترد عن المساجد والجوامع، والمتابعة الدائمة من مراقبي المساجد في الإدارات رغم قلة العدد، ويوجد اهتمام من المواطنين بالمساجد، وإبداء الملاحظات من أجل معالجتها أولا بأول، إضافة إلى مساهمة المكاتب التعاونية بالمنطقة في المجال التطوعي، والخدمات المجتمعية وفق رؤية ثاقبة منضبطة للعناية بالناشئة والبرامج الشبابية»
وحول افتقاد بعض المساجد الصيانة، أضاف الدكتور مطلق: «ضعف إمكانات بعض الشركات والمؤسسات بالمنطقة أدى إلى النقص الظاهر في صيانة المساجد والجوامع، أيضا يوجد كثير من المساجد في الباحة ومحافظاتها تحتاج إلي ترميم وأخرى إلى توسعة وهدم وبناء، وحاليا لا يتم بناء أو عمارة مسجد إلا بعد الحصول على رخصة من الوزارة بشأن توحيد تصاميم المساجد، وقدرة المحسن المالية، وجودة الإنشاء، وذلك حرصا من أمير الباحة على توحيد تصاميم المساجد في المنطقة».