أكد رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي، أن المتابعة المستمرة والتوجيهات الرشيدة والإشراف المباشر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وما يقوم به كافة منسوبي وزارة الحج والعمرة ووزارة الداخلية ورجال الأمن المشاركين في خدمة ضيوف الرحمن لأداء هذا الواجب العظيم، وما بذل من جهود كبيرة تمثلت في توفير كافة التسهيلات والخدمات وسبل الراحة والأمان والعناية لخدمة حجاج بيت الله الحرام، كان لها أكبر الأثر في النجاح الكبير لموسم الحج لهذا العام الذي شهد له العالم أجمع من تأدية الحجاج للمناسك بكل يسر وسهولة وأمن واطمئنان متمتعين بما وفرته لهم المملكة من تسهيلات كبيرة وخدمات نوعية ورعاية شاملة في كافة الجوانب التي يحتاجها الحجيج.
وهنأ السلمي، المملكة ملكاً وحكومةً وشعباً، بمناسبة النجاح الكبير لموسم الحج لهذا العام 1439 هـ، مثمناً ما تبذله حكومة المملكة من جهد كبير وما تقدمه من تسهيلات جليلة لحجاج بيت الله الحرام ليؤدوا مناسكهم بكل سهولة ويسر وأمن وأمان.
وثمن رئيس البرلمان العربي، ما يشهده الحج عاماً بعد عام من تحسين وتطوير في منظومة المشاريع والخدمات التي تقدمها المملكة لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن من شتى بقاع الأرض في الجانب الأمني والتنظيمي والصحي والخدمي، وإنجاز مشاريع مهمة ساهمت بشكل فاعل ومؤثر في تسهيل وتيسير مناسك الحج، مؤكداً أن نجاح المملكة في استقبال وتنظيم وإدارة أكبر تجمع بشري لأناس متعددي اللغات والأعراق والأعمار والأجناس في بقعة محددة وزمن محدد يعكس الرصيد الحضاري والتاريخي غير المسبوق الذي تمتلكه المملكة في إدارة وتنظيم الحشود، ويعكس الصورة المشرقة لقيم الإسلام العظيمة المتمثّلة في الأخوة الإيمانية والرحمة والمساواة والتعاون والإيثار.
وهنأ السلمي، المملكة ملكاً وحكومةً وشعباً، بمناسبة النجاح الكبير لموسم الحج لهذا العام 1439 هـ، مثمناً ما تبذله حكومة المملكة من جهد كبير وما تقدمه من تسهيلات جليلة لحجاج بيت الله الحرام ليؤدوا مناسكهم بكل سهولة ويسر وأمن وأمان.
وثمن رئيس البرلمان العربي، ما يشهده الحج عاماً بعد عام من تحسين وتطوير في منظومة المشاريع والخدمات التي تقدمها المملكة لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن من شتى بقاع الأرض في الجانب الأمني والتنظيمي والصحي والخدمي، وإنجاز مشاريع مهمة ساهمت بشكل فاعل ومؤثر في تسهيل وتيسير مناسك الحج، مؤكداً أن نجاح المملكة في استقبال وتنظيم وإدارة أكبر تجمع بشري لأناس متعددي اللغات والأعراق والأعمار والأجناس في بقعة محددة وزمن محدد يعكس الرصيد الحضاري والتاريخي غير المسبوق الذي تمتلكه المملكة في إدارة وتنظيم الحشود، ويعكس الصورة المشرقة لقيم الإسلام العظيمة المتمثّلة في الأخوة الإيمانية والرحمة والمساواة والتعاون والإيثار.