لجأت أمانة الرياض إلى استخدام نظام التدفق المروري المستمرCFI، لمعالجة الاختناقات المرورية وتطوير تقاطع طريق الملك عبدالعزيز مع طريقي الثمامة والإمام سعود بن فيصل، إذ يعتبر كأول تقاطع من نوعه تطبق عليه أحد الحلول المرورية غير التقليدية.
وأوضحت أمانة الرياض أنه سيجري افتتاح التقاطع مروريا يوم الأحد القادم وقد استغرق العمل لإنجاز هذا المشروع قرابة ٥٦ يوماً، مشيرة إلى أن التصميم يرتكز على فصل الحركات المرورية في منطقة التقاطع، وتوزيعها على تقاطعات ثانوية تسبق منطقة التقاطع الرئيسية؛ وهو ما يجعل الارتداد في الحركة المرورية موزعًا بشكل هندسي في مناطق أبعد عن النقاط الحرجة؛ إذ سيتم فصل الحركة المتجهة لليسار على كل ذراع من أذرع التقاطع قبل التقاطع الرئيسي من أجل تقليل أطوار الإشارة الضوئية.
وأشارت الدراسات التي أُجريت لمعالجة هذا التقاطع إلى أن هذا البديل سيؤدي إلى تقليل زمن التأخير في الرحلات، وزيادة الحجوم المرورية التي يتم التعامل معها مقارنة بالتصاميم التقليدية؛ إذ سيتم تعديل التصميم لكي تعمل الإشارات الضوئية بطورين بدلاً من أربعة أطوار، كما تم استخدام معايير أعلى للسلامة المرورية من المعايير المعتمدة عالميًّا، وتحسين التصميم لرفع كفاءة التشغيل والسلامة المرورية للتقاطع. ومع قرب عودة المدارس تحاول الأمانة تخفيف الازدحام في بعض الطرق التي تشهد كثافة مرورية عالية، وهي حلول يراها البعض أنها لا ترقى لمستوى عاصمة يقطنها نحو ستة ملايين نسمة.
وأوضحت أمانة الرياض أنه سيجري افتتاح التقاطع مروريا يوم الأحد القادم وقد استغرق العمل لإنجاز هذا المشروع قرابة ٥٦ يوماً، مشيرة إلى أن التصميم يرتكز على فصل الحركات المرورية في منطقة التقاطع، وتوزيعها على تقاطعات ثانوية تسبق منطقة التقاطع الرئيسية؛ وهو ما يجعل الارتداد في الحركة المرورية موزعًا بشكل هندسي في مناطق أبعد عن النقاط الحرجة؛ إذ سيتم فصل الحركة المتجهة لليسار على كل ذراع من أذرع التقاطع قبل التقاطع الرئيسي من أجل تقليل أطوار الإشارة الضوئية.
وأشارت الدراسات التي أُجريت لمعالجة هذا التقاطع إلى أن هذا البديل سيؤدي إلى تقليل زمن التأخير في الرحلات، وزيادة الحجوم المرورية التي يتم التعامل معها مقارنة بالتصاميم التقليدية؛ إذ سيتم تعديل التصميم لكي تعمل الإشارات الضوئية بطورين بدلاً من أربعة أطوار، كما تم استخدام معايير أعلى للسلامة المرورية من المعايير المعتمدة عالميًّا، وتحسين التصميم لرفع كفاءة التشغيل والسلامة المرورية للتقاطع. ومع قرب عودة المدارس تحاول الأمانة تخفيف الازدحام في بعض الطرق التي تشهد كثافة مرورية عالية، وهي حلول يراها البعض أنها لا ترقى لمستوى عاصمة يقطنها نحو ستة ملايين نسمة.