أكد وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف، أن المملكة أثبتت للعالم أجمع قدرتها على القيام بخدمة ضيوف الرحمن ورعاية حجاج بيت الله الحرام على أكمل وجه، معتمدةً بعد الله على سواعد أبنائها في جميع وزارات الدولة ومؤسساتها وأجهزتها المختلفة للقيام بهذه الرسالة العظيمة التي تفتخر بها المملكة قيادةً وشعباً، وتبذل من أجلها كل الجهود المتواصلة وتهيئ كافة السبل على جميع المستويات لتسهيل مهمة حجاج بيت الله الحرام من كافة أصقاع المعمورة.
ورفع التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لما تحقق من نجاح كبير لحج هذا العام، بفضل الله عز وجل ثم بما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالغ وتوجيهات سديدة في سبيل تكامل جميع الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن التي مكنتهم من أداء هذه الفريضة العظيمة بيسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وقال: «إن المتابعة الدائمة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، كان لها بعد توفيق الله أكبر الأثر فيما تحقق من نجاح كبير لحج هذا العام على جميع الأصعدة».
وأشاد وزير الحرس الوطني بالجهود الكبيرة التي قام بها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل، حيث كان لإشرافه المباشر ومتابعته الدائمة الأثر البالغ في نجاح حج هذا العام وتيسير سبل النجاح كافة لأداء هذه الفريضة العظيمة.
كما نوه بالدور الكبير الذي يقوم به وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وما يوليه من اهتمام ومتابعة دائمة لكافة القطاعات والأجهزة العاملة في الحج، أسهمت بفضل الله في تحقيق أعلى معدلات النجاح لموسم حج هذا العام ولله الحمد والمنة.
وأضاف: «إن وزارة الحرس الوطني وتنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة، تعتز كل عام بمشاركتها مع مختلف وزارات ومؤسسات وأجهزة الدولة ذات العلاقة، وبكونها جزءاً من هذه المنظومة التي تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن وأداء رسالتها وواجباتها على الوجه الأكمل سواء في الجوانب الأمنية والتنظيمية أو الجوانب الصحية والإرشادية».
وسأل الأمير خالد بن عياف، في ختام تصريحه، الله عز وجل أن يحفظ البلاد ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يجزيهم خير الجزاء.
من جهة أخرى، استكملت قطاعات وزارة الحرس الوطني المشاركة في حج هذا العام، مهماتها الأمنية والطبية والتوعوية التي قدمت طوال موسم الحج لضيوف الرحمن بالمشاعر المقدسة، بتوديع حجاج البيت الحرام بالورود والدعاء لهم بأن يعودوا لأوطانهم سالمين غانمين، وذلك في مشهد تجلت فيه أسمى درجات المشاعر الإنسانية بين منسوبي الوزارة المشاركين في الحج وضيوف الرحمن، حيث تبادلوا التهاني والتبريكات بإتمام الحجيج لمناسكهم وبنجاح موسم الحج لهذا العام.
ويتبقى لقوات الوزارة بعض المهمات الأمنية الرئيسية تتعلق بساحات الحرم المكي الشريف وبواباته، التي تواصل فيها القيام بمهماتها في تنظيم المشاة وإدارة الحشود، جنبا إلى جنب مع زملائهم منسوبي القطاعات الأمنية والحكومية والأهلية الأخرى، وفق الخطط المعتمدة لقوات أمن الحج لهذا العام 1439هـ.
وأوضح ذلك المنسق العام لقوات الحرس الوطني بالحج اللواء الركن محمد العبدلي، الذي أشار إلى أن هذه المشاركة من أهم المشاركات التي تحظى باهتمام وعناية قيادات ومنسوبي وزارة الحرس الوطني، تنفيذا لأوامر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمتابعة وإشراف مباشر من وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف.
ورفع التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لما تحقق من نجاح كبير لحج هذا العام، بفضل الله عز وجل ثم بما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالغ وتوجيهات سديدة في سبيل تكامل جميع الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن التي مكنتهم من أداء هذه الفريضة العظيمة بيسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وقال: «إن المتابعة الدائمة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، كان لها بعد توفيق الله أكبر الأثر فيما تحقق من نجاح كبير لحج هذا العام على جميع الأصعدة».
وأشاد وزير الحرس الوطني بالجهود الكبيرة التي قام بها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل، حيث كان لإشرافه المباشر ومتابعته الدائمة الأثر البالغ في نجاح حج هذا العام وتيسير سبل النجاح كافة لأداء هذه الفريضة العظيمة.
كما نوه بالدور الكبير الذي يقوم به وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وما يوليه من اهتمام ومتابعة دائمة لكافة القطاعات والأجهزة العاملة في الحج، أسهمت بفضل الله في تحقيق أعلى معدلات النجاح لموسم حج هذا العام ولله الحمد والمنة.
وأضاف: «إن وزارة الحرس الوطني وتنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة، تعتز كل عام بمشاركتها مع مختلف وزارات ومؤسسات وأجهزة الدولة ذات العلاقة، وبكونها جزءاً من هذه المنظومة التي تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن وأداء رسالتها وواجباتها على الوجه الأكمل سواء في الجوانب الأمنية والتنظيمية أو الجوانب الصحية والإرشادية».
وسأل الأمير خالد بن عياف، في ختام تصريحه، الله عز وجل أن يحفظ البلاد ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يجزيهم خير الجزاء.
من جهة أخرى، استكملت قطاعات وزارة الحرس الوطني المشاركة في حج هذا العام، مهماتها الأمنية والطبية والتوعوية التي قدمت طوال موسم الحج لضيوف الرحمن بالمشاعر المقدسة، بتوديع حجاج البيت الحرام بالورود والدعاء لهم بأن يعودوا لأوطانهم سالمين غانمين، وذلك في مشهد تجلت فيه أسمى درجات المشاعر الإنسانية بين منسوبي الوزارة المشاركين في الحج وضيوف الرحمن، حيث تبادلوا التهاني والتبريكات بإتمام الحجيج لمناسكهم وبنجاح موسم الحج لهذا العام.
ويتبقى لقوات الوزارة بعض المهمات الأمنية الرئيسية تتعلق بساحات الحرم المكي الشريف وبواباته، التي تواصل فيها القيام بمهماتها في تنظيم المشاة وإدارة الحشود، جنبا إلى جنب مع زملائهم منسوبي القطاعات الأمنية والحكومية والأهلية الأخرى، وفق الخطط المعتمدة لقوات أمن الحج لهذا العام 1439هـ.
وأوضح ذلك المنسق العام لقوات الحرس الوطني بالحج اللواء الركن محمد العبدلي، الذي أشار إلى أن هذه المشاركة من أهم المشاركات التي تحظى باهتمام وعناية قيادات ومنسوبي وزارة الحرس الوطني، تنفيذا لأوامر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمتابعة وإشراف مباشر من وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف.