تلتقي 23 جهة حكومية، (الأحد) ليومين، للمشاركة في ورشة «محددات الخطة التنفيذية لمواجهة ظاهرة المخدرات من قبل الأجهزة والمؤسسات المعنية في منطقة عسير»، التي تستضيفها جامعة الملك خالد بأبها وتنظمها اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، برعاية أمير منطقة عسير.
ويتطلع القائمون على الورشة إلى الخروج بنموذج العمل المقترح لتجويد العمل التنفيذي لمواجهة الظاهرة في المنطقة، بمناقشة خصائص المشكلة من حيث حجم قضايا المخدرات والمواد المضبوطة والتعاطي والعوامل المؤدية لانتشار المخدرات، وعدد المودعين في السجون بسبب التعاطي وعلاقة المخدرات بالجريمة، وحقيقة انتشار تعاطي المخدرات بين الطلاب، والعسكريين، والموظفين، وعدد وخصائص طالبي علاج الإدمان في المنطقة، والمدن والمحافظات والأماكن التي تنتشر فيها الظاهرة بشكل أكبر، والأدوار التي تقوم بها الأجهزة التنفيذية لمواجهة ظاهرة المخدرات، وأهم الأعمال المتحققة من كل جهاز حكومي في مجال الوقاية ومكافحة المخدرات، وسياسات وآليات العمل الحالية التي توجه الأداء التنفيذي.
وتعرف الورشة بطبيعة الأدوار المنفذة لمواجهة المخدرات، ومواجهة التحديات المقللة من فعالية الأعداء وإعاقة تنفيذ السياسات والخطط الإستراتيجية، ومعرفة طبيعة الاحتياج القائم لتجويد وزيادة فاعلية الأداء التنفيذي، ورسم خطة تنفيذية موحدة لمواجهة الظاهرة.
ويتطلع القائمون على الورشة إلى الخروج بنموذج العمل المقترح لتجويد العمل التنفيذي لمواجهة الظاهرة في المنطقة، بمناقشة خصائص المشكلة من حيث حجم قضايا المخدرات والمواد المضبوطة والتعاطي والعوامل المؤدية لانتشار المخدرات، وعدد المودعين في السجون بسبب التعاطي وعلاقة المخدرات بالجريمة، وحقيقة انتشار تعاطي المخدرات بين الطلاب، والعسكريين، والموظفين، وعدد وخصائص طالبي علاج الإدمان في المنطقة، والمدن والمحافظات والأماكن التي تنتشر فيها الظاهرة بشكل أكبر، والأدوار التي تقوم بها الأجهزة التنفيذية لمواجهة ظاهرة المخدرات، وأهم الأعمال المتحققة من كل جهاز حكومي في مجال الوقاية ومكافحة المخدرات، وسياسات وآليات العمل الحالية التي توجه الأداء التنفيذي.
وتعرف الورشة بطبيعة الأدوار المنفذة لمواجهة المخدرات، ومواجهة التحديات المقللة من فعالية الأعداء وإعاقة تنفيذ السياسات والخطط الإستراتيجية، ومعرفة طبيعة الاحتياج القائم لتجويد وزيادة فاعلية الأداء التنفيذي، ورسم خطة تنفيذية موحدة لمواجهة الظاهرة.