ناقش أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز استعدادات إدارة تعليم المنطقة لبدء العام الدراسي الجديد، واطلع على خطة تأسيس إدارة للتعليم بمحافظة شرورة، والخطة التوسعية لفتح مكاتب للتعليم في محافظات المنطقة.
وشدد أمير نجران في لقائه مدير تعليم المنطقة الدكتور محسن الحكمي، أمس (الخميس) بديوان الإمارة، على تهيئة البيئة المناسبة لتعليم الطالب، ومواجهة الظروف بالقوى البشرية والمادية.
من جانبه، أكد الحكمي أن 127 ألف طالب ينتظمون في مدارسهم موزعين على 600 مدرسة و170 برنامجا للتربية والتعليم الخاص.
من جانب آخر، لم تكن العودة كافية في تعليم عسير لحل العديد من الإشكالات التي يعاني منها أولياء أمور الطلاب في العديد من أحياء أبها؛ مثل المحالة التي لم تفتح مدرسة الأوائل الثانوية أمام الطلاب التي تم الانتهاء من بنائها، ووصلت أرقام الانتظار في القبول والحصول على مقعد مؤكد للطلاب الراغبين في الالتحاق بالمرحلتين المتوسطة والثانوية إلى أعداد كبيرة تتجاوز الـ40، بعد أن فاقت الطاقة الاستيعابية للطلاب في كل فصل أعداداً كبيرة.
فيما أربكت المعلومات غير المؤكدة في الدارة أولياء أمور طلاب اضطروا قبل سنوات لنقل أبنائهم إلى مدارس بعيدة عن سكنهم كالعرين والمنسك بعد ترميم مبنى مدرسة الدارة، وهل المبنى الحالي الذي تم الانتهاء من ترميمه أصبح جاهزاً لاستقبال طلاب المراحل الثلاث؟.
كل هذه المشكلات لا يبدو أن الرؤية تتضح فيها بشكل كامل إلا بعد انتظام الطلاب في مدارسهم ابتداء من بعد غد (الأحد).
وفي محافظة ظهران الجنوب بمنطقة عسير، أنهت إدارة التعليم معاناة الدراسة في نظام «التوأمة»، ومعاناة الأهالي بعد تصنيف المحافظة ضمن «النطاق الأحمر» منذ 3 سنوات مع بداية الحرب في اليمن، ونقلت مدارس شمال المحافظة (30 مدرسة و7 آلاف طالب) إلى «النطاق الأصفر» بوضع «توأمة» فيها ودمج قليلة الطلاب إلى الأكثر منها عددا، ووضعت فترة مسائية لبعض المدارس.
وطالب الأهالي بتوحيد الدراسة في فترة واحدة لتخفيف أعباء النقل على أولياء الأمور الذين كانوا يوصلون جزءا من أبنائهم في الفترة الصباحية؛ ما شكَّل عبئاً عليهم، خصوصا أن بعضهم يقطعون مسافة تزيد على 40 كيلومترا جنوب المحافظة ذهابا وإيابا يوميا.
وكان مدير تعليم المحافظة سعيد أبو حديد، أوضح أن حلولا وضعت العام الدراسي الحالي لجعل الدارسة في الفترة الصباحية، بحل أكثر من 7 آلاف طالب وطالبة من «النطاق الأحمر»، واتفق مع فرع جامعة الملك خالد بالمحافظة باستخدام مبنى فرع كلية البنات للمرحلتين المتوسطة والثانوية (400 طالبة)، ودمج بعض المدارس ذات العدد القليل، واستئجار 4 مبان للبنين وواحد للبنات لمدارس «التوأمة».
وشدد أمير نجران في لقائه مدير تعليم المنطقة الدكتور محسن الحكمي، أمس (الخميس) بديوان الإمارة، على تهيئة البيئة المناسبة لتعليم الطالب، ومواجهة الظروف بالقوى البشرية والمادية.
من جانبه، أكد الحكمي أن 127 ألف طالب ينتظمون في مدارسهم موزعين على 600 مدرسة و170 برنامجا للتربية والتعليم الخاص.
من جانب آخر، لم تكن العودة كافية في تعليم عسير لحل العديد من الإشكالات التي يعاني منها أولياء أمور الطلاب في العديد من أحياء أبها؛ مثل المحالة التي لم تفتح مدرسة الأوائل الثانوية أمام الطلاب التي تم الانتهاء من بنائها، ووصلت أرقام الانتظار في القبول والحصول على مقعد مؤكد للطلاب الراغبين في الالتحاق بالمرحلتين المتوسطة والثانوية إلى أعداد كبيرة تتجاوز الـ40، بعد أن فاقت الطاقة الاستيعابية للطلاب في كل فصل أعداداً كبيرة.
فيما أربكت المعلومات غير المؤكدة في الدارة أولياء أمور طلاب اضطروا قبل سنوات لنقل أبنائهم إلى مدارس بعيدة عن سكنهم كالعرين والمنسك بعد ترميم مبنى مدرسة الدارة، وهل المبنى الحالي الذي تم الانتهاء من ترميمه أصبح جاهزاً لاستقبال طلاب المراحل الثلاث؟.
كل هذه المشكلات لا يبدو أن الرؤية تتضح فيها بشكل كامل إلا بعد انتظام الطلاب في مدارسهم ابتداء من بعد غد (الأحد).
وفي محافظة ظهران الجنوب بمنطقة عسير، أنهت إدارة التعليم معاناة الدراسة في نظام «التوأمة»، ومعاناة الأهالي بعد تصنيف المحافظة ضمن «النطاق الأحمر» منذ 3 سنوات مع بداية الحرب في اليمن، ونقلت مدارس شمال المحافظة (30 مدرسة و7 آلاف طالب) إلى «النطاق الأصفر» بوضع «توأمة» فيها ودمج قليلة الطلاب إلى الأكثر منها عددا، ووضعت فترة مسائية لبعض المدارس.
وطالب الأهالي بتوحيد الدراسة في فترة واحدة لتخفيف أعباء النقل على أولياء الأمور الذين كانوا يوصلون جزءا من أبنائهم في الفترة الصباحية؛ ما شكَّل عبئاً عليهم، خصوصا أن بعضهم يقطعون مسافة تزيد على 40 كيلومترا جنوب المحافظة ذهابا وإيابا يوميا.
وكان مدير تعليم المحافظة سعيد أبو حديد، أوضح أن حلولا وضعت العام الدراسي الحالي لجعل الدارسة في الفترة الصباحية، بحل أكثر من 7 آلاف طالب وطالبة من «النطاق الأحمر»، واتفق مع فرع جامعة الملك خالد بالمحافظة باستخدام مبنى فرع كلية البنات للمرحلتين المتوسطة والثانوية (400 طالبة)، ودمج بعض المدارس ذات العدد القليل، واستئجار 4 مبان للبنين وواحد للبنات لمدارس «التوأمة».