وجه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد 3 رسائل خطية قبل بدء العام الدراسي، الأولى إلى الطلاب والطالبات، والثانية إلى أولياء الأمور، والثالثة إلى المعلم والمعلمة.
وأكد أمير المنطقة في رسالته الأولى أن الطلاب هم صناع مستقبل الوطن، وحثهم على الاجتهاد في خدمة الدين ثم الملك والوطن، إذ كتب فيها: إلى أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات، اليوم أنتم على مقاعد العلم، وغداً في ميادين العمل، فأنتم صناع المستقبل، وبجيلكم تستنير أجيال وأجيال، فاجتهدوا وجاهدوا في خدمة الدين ثم المليك والوطن.. لكم مني أصدق الدعوات بالتوفيق.
ونوه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في رسالته الثانية بموقف أهالي نجران في تجاوز العقبات التي اعترضت مسيرة التعليم، وسط الظروف التي تشهدها المنطقة، وجاء نصها: إلى أولياء الأمور.. أنتم المدرسة الأولى، وبغرسكم اليوم نتباهى غداً ونفاخر، فأنتم من سطر ملحمة الصمود، وتجاوزتم بالعزيمة والشكيمة كل الظروف، من أجل الوطن ومن أجل أبنائكم، لكم تحية عظمى على ثباتكم واصطباركم.
ودعا أمير المنطقة في رسالته الأخيرة المعلمين والمعلمات إلى العمل بالإخلاص والصدق والأمانة، وترسيخ التمسك بالثوابت الدينية والوطنية، جاء فيها: إلى أخي المعلم وأختي المعلمة، لقد استأمنكم الآباء والأمهات على فلذات أكبادهم، وأودعوا في ذمتكم أغلى ما يملكون، وأنتم قدرٌ لحمل عظم هذه المسؤولية إن شاء الله، أوصيكم بما أوصي به نفسي، الإخلاص، الصدق، الأمانة، وترسيخ التمسك بثوابتنا الدينية والوطنية، والالتفاف حول ولاة أمرنا، وتكاتف مجتمعنا، أعانكم الله.
وأكد أمير المنطقة في رسالته الأولى أن الطلاب هم صناع مستقبل الوطن، وحثهم على الاجتهاد في خدمة الدين ثم الملك والوطن، إذ كتب فيها: إلى أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات، اليوم أنتم على مقاعد العلم، وغداً في ميادين العمل، فأنتم صناع المستقبل، وبجيلكم تستنير أجيال وأجيال، فاجتهدوا وجاهدوا في خدمة الدين ثم المليك والوطن.. لكم مني أصدق الدعوات بالتوفيق.
ونوه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في رسالته الثانية بموقف أهالي نجران في تجاوز العقبات التي اعترضت مسيرة التعليم، وسط الظروف التي تشهدها المنطقة، وجاء نصها: إلى أولياء الأمور.. أنتم المدرسة الأولى، وبغرسكم اليوم نتباهى غداً ونفاخر، فأنتم من سطر ملحمة الصمود، وتجاوزتم بالعزيمة والشكيمة كل الظروف، من أجل الوطن ومن أجل أبنائكم، لكم تحية عظمى على ثباتكم واصطباركم.
ودعا أمير المنطقة في رسالته الأخيرة المعلمين والمعلمات إلى العمل بالإخلاص والصدق والأمانة، وترسيخ التمسك بالثوابت الدينية والوطنية، جاء فيها: إلى أخي المعلم وأختي المعلمة، لقد استأمنكم الآباء والأمهات على فلذات أكبادهم، وأودعوا في ذمتكم أغلى ما يملكون، وأنتم قدرٌ لحمل عظم هذه المسؤولية إن شاء الله، أوصيكم بما أوصي به نفسي، الإخلاص، الصدق، الأمانة، وترسيخ التمسك بثوابتنا الدينية والوطنية، والالتفاف حول ولاة أمرنا، وتكاتف مجتمعنا، أعانكم الله.