استبق وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، انطلاقة العام الدراسي الجديد اليوم (الأحد)، الذي ينتظم فيه أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، ليؤكد أن منسوبي الوزارة وفي الجامعاتِ وإداراتِ التعليمِ وفي المدارسِ، بذلوا كلَّ ما يستطيعونَ من جهدٍ لتكونَ المدارسُ والجامعاتُ في أحسنِ حالٍ لاستقبالِ طُلابِها وطالباتها ولتكونَ البدايةُ من اليومِ الأولِ على مستوى الطموحاتِ متوكلينَ على الله سبحانه وسائلينهُ أنْ يكونَ عاماً مباركاً مكللاً بالتوفيقِ والنجاح.
وقال في بيان له، نقل خلاله تمنيات خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملكِ سلمان بن عبدالعزيزِ، ووليِ عهدِه الأمينِ، لطلاب وطالبات المملكة بعام دراسي سعيدٍ حافلٍ بالعطاءِ والنجاحِ والتوفيق،«سَعينا في وزارةِ التعليمِ ووفقَ ما سَخَّرتهُ الدولةُ من إمكاناتٍ كبيرةٍ وتوجيهاتٍ سديدةٍ لتهيئةِ البيئةِ التعليميةِ بما يليقُ بِمجتمعِنا التعليمي ولا يزالُ العملُ جارياً لاستكمالِ المشاريع، من أجلِ أنْ يحظى كلُّ طالبٍ بما يستحقهُ من بيئةٍ تعليميةٍ مناسبة». ودعا الوزير الطلاب والطالبات، إلى بذل الجهدِ في التحصيلِ والتعلمِ والمشاركةِ ورفعِ مستوى الثقافةِ العامة والوعيِ بالمخاطرِ التي تواجهُ الأجيالَ الصاعدة، لافتا إلى تكثيف الجهودِ لرفعِ مستوى التعليمِ والتربيةِ والتأهيلِ والتدريبِ لتكونَ في مستوى الطموحاتِ، في ظل سباق العلم والمعرفة والمهارة، والإنتاجِ والعملِ المثمرِ الخلاق. ووجه العيسى رسالة إلى منسوبي التعليم العامِ والجامعي، أكد خلالها أن الآمال عليهم بعدَ الله معقودة في أنْ يكونوا سبّاقينَ لكُلِ عملٍ يُسهمُ في تعزيزِ دورِهم ويحققُ لأبنائِنا أفضلَ الفرصِ لينالوا من علمهم ومعرفتهم، وليتسلحوا بسلاحِ المعرفةِ الذي ينقلهمْ إلى حيثُ تتطلعُ قيادةُ هذهِ البلادِ المباركةِ وأولياءُ أمورِهمْ وكافةُ أفرادِ المجتمع. وأضاف «ليس أمامَنا الوقتُ الطويلُ للتراخي والتريثِ فنحنُ ننطلقُ نحو تحولاتٍ لا ينسجُم معها الركونُ إلى التسويفِ والتأجيلْ، وقد وضعتْ وزارةُ التعليمِ ضمنَ رؤيتها إستراتيجيةً طموحةً، تشعرونَ الآن ببعضِها والقادمُ أكثرُ تميزاً تقومُ على مبادئِ الجديةِ والإتقانِ ورفعِ مستوى الثقةِ بنظامِنا التعليميِّ الذي نُؤمِّلُ على مخرجاتهِ أن يكونَ أثرُها ظاهراً وفاعلاً بجهودِ كلِّ فردٍ منا حيثُ كان موقعهُ ومهمتهُ». وأشاد الوزير بالفعاليات الصيفية ونتائجها الإيجابية وشمولها كل منطقة ومحافظة، شاركَ فيها معلمونَ ومعلمات سيكونُ لهُمُ الأثرُ الكبيرُ بإذنِ الله لتوطينِ ما يحققُ القيمةَ المُضافةَ لتعليمِنا.واختتم وزير التعليم قائلاً: «ثِقوا بقُدُراتِكُم واستعينوا بالله سبحانه على تحقيقِ أحلامِـكُم، واللهَ أسألُ أن يعينَـكُمْ على أداء الأمانةِ».
وقال في بيان له، نقل خلاله تمنيات خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملكِ سلمان بن عبدالعزيزِ، ووليِ عهدِه الأمينِ، لطلاب وطالبات المملكة بعام دراسي سعيدٍ حافلٍ بالعطاءِ والنجاحِ والتوفيق،«سَعينا في وزارةِ التعليمِ ووفقَ ما سَخَّرتهُ الدولةُ من إمكاناتٍ كبيرةٍ وتوجيهاتٍ سديدةٍ لتهيئةِ البيئةِ التعليميةِ بما يليقُ بِمجتمعِنا التعليمي ولا يزالُ العملُ جارياً لاستكمالِ المشاريع، من أجلِ أنْ يحظى كلُّ طالبٍ بما يستحقهُ من بيئةٍ تعليميةٍ مناسبة». ودعا الوزير الطلاب والطالبات، إلى بذل الجهدِ في التحصيلِ والتعلمِ والمشاركةِ ورفعِ مستوى الثقافةِ العامة والوعيِ بالمخاطرِ التي تواجهُ الأجيالَ الصاعدة، لافتا إلى تكثيف الجهودِ لرفعِ مستوى التعليمِ والتربيةِ والتأهيلِ والتدريبِ لتكونَ في مستوى الطموحاتِ، في ظل سباق العلم والمعرفة والمهارة، والإنتاجِ والعملِ المثمرِ الخلاق. ووجه العيسى رسالة إلى منسوبي التعليم العامِ والجامعي، أكد خلالها أن الآمال عليهم بعدَ الله معقودة في أنْ يكونوا سبّاقينَ لكُلِ عملٍ يُسهمُ في تعزيزِ دورِهم ويحققُ لأبنائِنا أفضلَ الفرصِ لينالوا من علمهم ومعرفتهم، وليتسلحوا بسلاحِ المعرفةِ الذي ينقلهمْ إلى حيثُ تتطلعُ قيادةُ هذهِ البلادِ المباركةِ وأولياءُ أمورِهمْ وكافةُ أفرادِ المجتمع. وأضاف «ليس أمامَنا الوقتُ الطويلُ للتراخي والتريثِ فنحنُ ننطلقُ نحو تحولاتٍ لا ينسجُم معها الركونُ إلى التسويفِ والتأجيلْ، وقد وضعتْ وزارةُ التعليمِ ضمنَ رؤيتها إستراتيجيةً طموحةً، تشعرونَ الآن ببعضِها والقادمُ أكثرُ تميزاً تقومُ على مبادئِ الجديةِ والإتقانِ ورفعِ مستوى الثقةِ بنظامِنا التعليميِّ الذي نُؤمِّلُ على مخرجاتهِ أن يكونَ أثرُها ظاهراً وفاعلاً بجهودِ كلِّ فردٍ منا حيثُ كان موقعهُ ومهمتهُ». وأشاد الوزير بالفعاليات الصيفية ونتائجها الإيجابية وشمولها كل منطقة ومحافظة، شاركَ فيها معلمونَ ومعلمات سيكونُ لهُمُ الأثرُ الكبيرُ بإذنِ الله لتوطينِ ما يحققُ القيمةَ المُضافةَ لتعليمِنا.واختتم وزير التعليم قائلاً: «ثِقوا بقُدُراتِكُم واستعينوا بالله سبحانه على تحقيقِ أحلامِـكُم، واللهَ أسألُ أن يعينَـكُمْ على أداء الأمانةِ».