تابعت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة باهتمام بالغ ما تناقلته وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لإصدار إعلامي (فيديو) تضمن معلومات غير دقيقة عن ظواهر جوية تأثرت بها المملكة وخصوصاً مدينة الرياض، حيث أشار المقطع المتداول إلى أن العاصمة شهدت أقوى عاصفة رملية في اليوم 9 من مايو خلال عام 2018.
وأضافت «الأرصاد»: كما حمل المقطع معلومات مختلفة عن ظواهر جوية أخرى أثرت على دول العالم، إضافة إلى نصائح ومعلومات عن الأرصاد.
ونبهت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من مثل هذه المعلومات التي تنشر من دون مرجعية علمية متخصصة، كونها تفتقر للمصداقية ولا تمثل الواقع بأي صلة، ودعت وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي إلى عدم تداول هذه المعلومات ونشرها كونها تنعكس سلبا على المواطنين وتشوش على المعلومات الرسمية الصادرة من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وذلك في إطار المسؤولية تجاه الوطن والمجتمع.
وأضافت الهيئة: التقرير المناخي الصادر من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد أشار إلى أن ما تم تسجيله يوم 9 مايو 2018م على الرياض، يصنف رياحاً نشطة وليس عاصفة رملية، حيث لم تتجاوز السرعة 40 كيلومترا في الساعة وراوحت الرؤية خلال معظم الساعات ذلك اليوم نحو 1500 متر، وانخفضت إلى 900 متر لمدة ساعة فقط، حيث قام المختصون بالهيئة بتحليل معلومات العواصف الرملية من خلال قاعدة البيانات المتوفرة، والتي تفيد بأنها لم تكن الأقوى كما ذكر التقرير المتداول.
وأكدت هيئة الأرصاد حرصها على إيضاح الحقيقة من منطلق مسؤوليتها عن الطقس والمناخ في المملكة ودورها في توعية المجتمع فيما يتعلق بالأرصاد والبيئة.
وأضافت «الأرصاد»: كما حمل المقطع معلومات مختلفة عن ظواهر جوية أخرى أثرت على دول العالم، إضافة إلى نصائح ومعلومات عن الأرصاد.
ونبهت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من مثل هذه المعلومات التي تنشر من دون مرجعية علمية متخصصة، كونها تفتقر للمصداقية ولا تمثل الواقع بأي صلة، ودعت وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي إلى عدم تداول هذه المعلومات ونشرها كونها تنعكس سلبا على المواطنين وتشوش على المعلومات الرسمية الصادرة من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وذلك في إطار المسؤولية تجاه الوطن والمجتمع.
وأضافت الهيئة: التقرير المناخي الصادر من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد أشار إلى أن ما تم تسجيله يوم 9 مايو 2018م على الرياض، يصنف رياحاً نشطة وليس عاصفة رملية، حيث لم تتجاوز السرعة 40 كيلومترا في الساعة وراوحت الرؤية خلال معظم الساعات ذلك اليوم نحو 1500 متر، وانخفضت إلى 900 متر لمدة ساعة فقط، حيث قام المختصون بالهيئة بتحليل معلومات العواصف الرملية من خلال قاعدة البيانات المتوفرة، والتي تفيد بأنها لم تكن الأقوى كما ذكر التقرير المتداول.
وأكدت هيئة الأرصاد حرصها على إيضاح الحقيقة من منطلق مسؤوليتها عن الطقس والمناخ في المملكة ودورها في توعية المجتمع فيما يتعلق بالأرصاد والبيئة.