أكد أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، أن بناء الإنسان السعودي ورفاهيته أولوية خادم الحرمين الشريفين وولي العهد.
وثمن أمير عسير في الجلسة الأسبوعية مساء أمس الأول (الأربعاء) في ضيافة الإمارة بحي السد، التطور الملحوظ لقطاع التعليم من عام لآخر، وما تحقق من مخرجات ونتائج مهمة وفاعلة لخدمة الوطن والمواطن. من جانبه، تطلع مدير تعليم المنطقة جلوي آل كركمان في كلمته إلى إيجاد مخرجات تربوية قادرة على إحداث نقلة نوعية في التعليم بالمنطقة، مؤكدا أن تعليم عسير يسعى إلى إيجاد برامج تركز على نقاط القوة للطلاب والطالبات، وإيجاد برامج تعزز القضايا المتعلقة بالبناء الفكري والعاطفي والاجتماعي، وإعادة تهيئة الكادر التعليمي بما يضمن تعزيز تلك القضايا، موضحا أن التعليم لديه مرتكزات أساسية، أبرزها ترسيخ القيم الإسلامية الوسطية الفاضلة في نفوس الناشئة، وتعزيز الانتماء وترسيخ المواطنة، والذب عن مكتسبات الوطن وتعزيزها وبناؤها وتطويرها، مشيرا إلى أن إدارة التعليم تسعى لبناء شراكة مجتمعية مع القطاعات بما يضمن معرفة الطالب بالأدوار والرسالة المناطة به.
أما وكيل جامعة الملك خالد للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد بن دعجم، فأوضح أن الجامعة استكملت الأسبوع الحالي الحالات الطارئة للقبول بالجامعة، إضافة إلى بدء وتمكين معالجة الجداول الدراسية، واستحداث عدة شُعب دراسية، واستقبال أكثر من 20 ألف شكوى وطلب واستفسار وتمت معالجتها إلكترونيا.
وناقش أمير عسير الأمير فيصل بن خالد، أمس (الخميس)، مع مساعد محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة محمد البلوي، ترتيبات ملتقى «بيبان عسير» (من 27 ـ 29 سبتمبر القادم)، الذي يهدف لتطوير البيئة الاستثمارية في المنطقة.
من جانبه، أوضح البلوي أن الملتقى يسعى إلى رفع مستوى الوعي في المجتمع ورواد الأعمال بأهمية تنمية أعمالهم وتطويرها لتسهم في خلق مزيد من الوظائف للشباب، وتمكين رواد الأعمال من رفع الإنتاج المحلي، والمساهمة في تحقيق «رؤية 2030»، إضافة إلى الإسهام بشكل فعال في تعزيز التواصل، وإثراء الشباب بالأفكار الريادية المميزة، وسبل استثمارها، سواء لمن لديهم منشآت قائمة، أو ممن لديهم شغف بتأسيس منشآت جديدة بقطاع الأعمال.
من جانب آخر، عقد وكيل إمارة منطقة عسير المهندس خالد الربيعة اجتماعا بالبلوي لمناقشة الموضوعات المتعلقة بالملتقى الذي يضم ستة أبواب رئيسية (منشآت، الرحلة، الجهات الحكومية، الفرص الاستثمارية، التدريب والسوق).
وثمن أمير عسير في الجلسة الأسبوعية مساء أمس الأول (الأربعاء) في ضيافة الإمارة بحي السد، التطور الملحوظ لقطاع التعليم من عام لآخر، وما تحقق من مخرجات ونتائج مهمة وفاعلة لخدمة الوطن والمواطن. من جانبه، تطلع مدير تعليم المنطقة جلوي آل كركمان في كلمته إلى إيجاد مخرجات تربوية قادرة على إحداث نقلة نوعية في التعليم بالمنطقة، مؤكدا أن تعليم عسير يسعى إلى إيجاد برامج تركز على نقاط القوة للطلاب والطالبات، وإيجاد برامج تعزز القضايا المتعلقة بالبناء الفكري والعاطفي والاجتماعي، وإعادة تهيئة الكادر التعليمي بما يضمن تعزيز تلك القضايا، موضحا أن التعليم لديه مرتكزات أساسية، أبرزها ترسيخ القيم الإسلامية الوسطية الفاضلة في نفوس الناشئة، وتعزيز الانتماء وترسيخ المواطنة، والذب عن مكتسبات الوطن وتعزيزها وبناؤها وتطويرها، مشيرا إلى أن إدارة التعليم تسعى لبناء شراكة مجتمعية مع القطاعات بما يضمن معرفة الطالب بالأدوار والرسالة المناطة به.
أما وكيل جامعة الملك خالد للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد بن دعجم، فأوضح أن الجامعة استكملت الأسبوع الحالي الحالات الطارئة للقبول بالجامعة، إضافة إلى بدء وتمكين معالجة الجداول الدراسية، واستحداث عدة شُعب دراسية، واستقبال أكثر من 20 ألف شكوى وطلب واستفسار وتمت معالجتها إلكترونيا.
وناقش أمير عسير الأمير فيصل بن خالد، أمس (الخميس)، مع مساعد محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة محمد البلوي، ترتيبات ملتقى «بيبان عسير» (من 27 ـ 29 سبتمبر القادم)، الذي يهدف لتطوير البيئة الاستثمارية في المنطقة.
من جانبه، أوضح البلوي أن الملتقى يسعى إلى رفع مستوى الوعي في المجتمع ورواد الأعمال بأهمية تنمية أعمالهم وتطويرها لتسهم في خلق مزيد من الوظائف للشباب، وتمكين رواد الأعمال من رفع الإنتاج المحلي، والمساهمة في تحقيق «رؤية 2030»، إضافة إلى الإسهام بشكل فعال في تعزيز التواصل، وإثراء الشباب بالأفكار الريادية المميزة، وسبل استثمارها، سواء لمن لديهم منشآت قائمة، أو ممن لديهم شغف بتأسيس منشآت جديدة بقطاع الأعمال.
من جانب آخر، عقد وكيل إمارة منطقة عسير المهندس خالد الربيعة اجتماعا بالبلوي لمناقشة الموضوعات المتعلقة بالملتقى الذي يضم ستة أبواب رئيسية (منشآت، الرحلة، الجهات الحكومية، الفرص الاستثمارية، التدريب والسوق).