أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل أن الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة برئاسة ولي العهد ستنفذ مشاريع كبيرة وستعلن خلال الفترة القادمة برامجها في هذا المجال، سائلاً الله أن يعين الجميع على تحويل مكة والمشاعر لمواقع ذكية، وأن تكون التقنية العنصر الأساسي في تذليل الصعوبات كافة التي تواجه الحاج منذ قدومه وحتى مغادرته لوطن سالماً غانماً بإذن الله.
وقال لدى استقباله في مقر الإمارة أمس (الأحد) رؤساء البعثات القنصلية بجدة الذين قدموا للسلام عليه وتقديم التهنئة والشكر للمملكة بمناسبة نجاح موسم حج عام 1439 ونظير ما تم توفيره من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن، «المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين حرصت على بذل الغالي والنفيس لإنجاح موسم الحج وتطوير مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مستشهداً بإنشاء خادم الحرمين الشريفين للهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة برئاسة ولي العهد، وهذا بحد ذاته يعطيها المكانة المتميزة لتقديم كل التسهيلات والتطوير لهذه المواقع المقدسة».
وشدد على أن المملكة العربية السعودية ستبذل الغالي والنفيس لخدمة ضيوف الرحمن وجعل رحلتهم الإيمانية أكثر راحة وسهولة.
وقال: «أتقدم باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، لكم جميعاً بالشكر والتقدير والتهنئة بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام الذي جاء بعد توفيق الله كنتيجة لجهد كبير بّذل منا ومنكم، فلولا مشاركة دولكم ومجتمعاتكم الكريمة وما بذله الجميع من جهود لما وصلنا لهذا الحد من النجاح ولله الحمد».
ولفت أمير منطقة مكة المكرمة الانتباه إلى أن المملكة قيادة وحكومة وشعباً تفخر أن الله سبحانه خصها بشرف استقبال وخدمة ضيوف الرحمن، مقدماً الشكر والتقدير للبلاد الإسلامية كافة التي أسهمت في إنجاح هذا الموسم وذلك من خلال الجهود التي بُذلت لتثقيف الحجاج وتوعيتهم بأنظمة المملكة قبل قدومهم لأداء مناسك الحج، مضيفاً «نقدر الجهود كافة التي تبذلها دولكم ومجتمعاتكم في هذا الخصوص، راجياً استمرار هذا العمل العظيم الذي تساهمون به لتثقيف الحجاج تجاه هذه البلاد وأنظمتها».
وختم أمير منطقة مكة المكرمة حديثه بالقول: «أتقدم بالشكر أيضاً للجهات الحكومية والأهلية والتطوعية كافة الذين شاركوا في موسم الحج وكان لهم الأثر البالغ بعد توفيق الله في نجاحه، ونعدكم ببذل الغالي والنفيس لخدمة الحجيج وأن تكون رحلتهم الإيمانية أكثر راحة وسهولة».
من جهته، قال عميد السلك الدبلوماسي بجدة القنصل العام للجمهورية اليمنية السفير علي محمد العياشي في كلمة نيابة عن رؤساء البعثات القنصلية: «بمناسبة النجاح المتميز لموسم حج 1439، يشرفني بالأصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي رؤساء البعثات القنصلية المعتمدين بجدة أن أرفع أجمل التهاني والتبريكات والشكر إلى خادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، ولوزير الداخلية، وإليكم، ولوزير الحج والعمرة، وإلى حكومة وشعب المملكة بمناسبة نجاح موسم الحج ونظير ما قدمته من توسعة ومشاريع عملاقة وتحديثات تقنية في الحرم المكي والمشاعر المقدسة وما قدمته من تسهيلات واهتمام ورعاية وحسن تنظيم مكّن ضيوف الرحمن من تأدية مناسكهم بكل يسر وسهولة».
وأضاف مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بالخيور: «أصالة عن نفسي ونيابة عن القناصل المعتمدين بمنطقة مكة المكرمة الحاضرين للسلام عليكم والتهنئة بمناسبة نجاح موسم الحج والذي كان مميزاً بكل المقاييس، وكذلك التعبير عن شكر وتقدير جميع الدول التي يمثلونها لحكومة المملكة العربية السعودية والقيادة الكريمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، ولكم، على ما قدم من خدمات وتسهيلات لحجاج بيت الله الحرام».
وتابع القول: «إنه من دواعي الفخر والاعتزاز أن يعبر الجميع نيابة عن دولهم التي يمثلونها بمدى إعجابهم وتقديرهم للمشاريع الضخمة المتجددة في كل عام لتطوير المشاعر المقدسة بمكة المكرمة والمدينة المنورة، ما جعل أداء الحجاج لمناسك حجهم بكل يسر وسهولة».
وقال لدى استقباله في مقر الإمارة أمس (الأحد) رؤساء البعثات القنصلية بجدة الذين قدموا للسلام عليه وتقديم التهنئة والشكر للمملكة بمناسبة نجاح موسم حج عام 1439 ونظير ما تم توفيره من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن، «المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين حرصت على بذل الغالي والنفيس لإنجاح موسم الحج وتطوير مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مستشهداً بإنشاء خادم الحرمين الشريفين للهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة برئاسة ولي العهد، وهذا بحد ذاته يعطيها المكانة المتميزة لتقديم كل التسهيلات والتطوير لهذه المواقع المقدسة».
وشدد على أن المملكة العربية السعودية ستبذل الغالي والنفيس لخدمة ضيوف الرحمن وجعل رحلتهم الإيمانية أكثر راحة وسهولة.
وقال: «أتقدم باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، لكم جميعاً بالشكر والتقدير والتهنئة بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام الذي جاء بعد توفيق الله كنتيجة لجهد كبير بّذل منا ومنكم، فلولا مشاركة دولكم ومجتمعاتكم الكريمة وما بذله الجميع من جهود لما وصلنا لهذا الحد من النجاح ولله الحمد».
ولفت أمير منطقة مكة المكرمة الانتباه إلى أن المملكة قيادة وحكومة وشعباً تفخر أن الله سبحانه خصها بشرف استقبال وخدمة ضيوف الرحمن، مقدماً الشكر والتقدير للبلاد الإسلامية كافة التي أسهمت في إنجاح هذا الموسم وذلك من خلال الجهود التي بُذلت لتثقيف الحجاج وتوعيتهم بأنظمة المملكة قبل قدومهم لأداء مناسك الحج، مضيفاً «نقدر الجهود كافة التي تبذلها دولكم ومجتمعاتكم في هذا الخصوص، راجياً استمرار هذا العمل العظيم الذي تساهمون به لتثقيف الحجاج تجاه هذه البلاد وأنظمتها».
وختم أمير منطقة مكة المكرمة حديثه بالقول: «أتقدم بالشكر أيضاً للجهات الحكومية والأهلية والتطوعية كافة الذين شاركوا في موسم الحج وكان لهم الأثر البالغ بعد توفيق الله في نجاحه، ونعدكم ببذل الغالي والنفيس لخدمة الحجيج وأن تكون رحلتهم الإيمانية أكثر راحة وسهولة».
من جهته، قال عميد السلك الدبلوماسي بجدة القنصل العام للجمهورية اليمنية السفير علي محمد العياشي في كلمة نيابة عن رؤساء البعثات القنصلية: «بمناسبة النجاح المتميز لموسم حج 1439، يشرفني بالأصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي رؤساء البعثات القنصلية المعتمدين بجدة أن أرفع أجمل التهاني والتبريكات والشكر إلى خادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، ولوزير الداخلية، وإليكم، ولوزير الحج والعمرة، وإلى حكومة وشعب المملكة بمناسبة نجاح موسم الحج ونظير ما قدمته من توسعة ومشاريع عملاقة وتحديثات تقنية في الحرم المكي والمشاعر المقدسة وما قدمته من تسهيلات واهتمام ورعاية وحسن تنظيم مكّن ضيوف الرحمن من تأدية مناسكهم بكل يسر وسهولة».
وأضاف مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بالخيور: «أصالة عن نفسي ونيابة عن القناصل المعتمدين بمنطقة مكة المكرمة الحاضرين للسلام عليكم والتهنئة بمناسبة نجاح موسم الحج والذي كان مميزاً بكل المقاييس، وكذلك التعبير عن شكر وتقدير جميع الدول التي يمثلونها لحكومة المملكة العربية السعودية والقيادة الكريمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، ولكم، على ما قدم من خدمات وتسهيلات لحجاج بيت الله الحرام».
وتابع القول: «إنه من دواعي الفخر والاعتزاز أن يعبر الجميع نيابة عن دولهم التي يمثلونها بمدى إعجابهم وتقديرهم للمشاريع الضخمة المتجددة في كل عام لتطوير المشاعر المقدسة بمكة المكرمة والمدينة المنورة، ما جعل أداء الحجاج لمناسك حجهم بكل يسر وسهولة».