أكد مشاركون في ورشة عمل تطوير نظام النقل العام في مدينة الباحة ومحافظاتها المقامة بالشراكة مع أمانة المنطقة أن ملف النقل من أهم الملفات التنموية في منطقة الباحة، وتحدث استشاريون خلال الورشة عن دور هيئة النقل العام في إعداد مخططات شبكات النقل العام في مدينة الباحة والمحافظات، أسوة ببقية مدن المملكة الرئيسة، وأوضح المتحدثون أن التنسيق قائم مع إمارة المنطقة وأمانة الباحة باعتبارهما شريكا فعليا في تنفيذ مشاريع النقل العام.
وقدم عدد من المشاركين عرضا عن الدراسات وإعداد مخططات النقل العام في الباحة وتقويم خدمات النقل العام الحالية داخل المدينة، وتقدير الطلب الحالي والمستقبلي لخدمات النقل العام، واقتراح الحلول القصيرة والبعيدة المدى لتنفيذ إستراتيجية النقل العام لخدمة المجتمع السعودي بكافة شرائحه، ووضع الخطط التشغيلية للنظام المقترح بوسائط مختلفة، والسعي إلى تحقيق التوازن والتكامل مع خدمات النقل المتعددة، بما يتلاءم مع البيئة الحضرية وبما يكفل الوصول إلى الأهداف المُعلنة والمنشودة. وعدّ المشاركون النقل أبرز التحديات في ظل الانفجار السكاني، ما يلزم معه العمل وفق منظور تخطيطي، مع أخذ جميع الاعتبارات في الحسبان، خصوصاً خلال فصل الصيف.
وكشف المشاركون امتلاك 90% من سكان الباحة سيارة واحدة على الأقل، فيما وافق 96% من الشريحة المدروسة على استعمال النقل العام كونه أكثر راحة وأماناً وتوفيراً للوقت.
ولفت المتحدثون إلى أن منطقة الباحة تعد الأقل ضجيجاً على مستوى مدن المملكة، إضافة إلى أن الملوثات الخطرة فيها محدودة جداً، وسيتم تحجيم التلوث عبر الأساليب المثلى للنقل العام.
وقدم عدد من المشاركين عرضا عن الدراسات وإعداد مخططات النقل العام في الباحة وتقويم خدمات النقل العام الحالية داخل المدينة، وتقدير الطلب الحالي والمستقبلي لخدمات النقل العام، واقتراح الحلول القصيرة والبعيدة المدى لتنفيذ إستراتيجية النقل العام لخدمة المجتمع السعودي بكافة شرائحه، ووضع الخطط التشغيلية للنظام المقترح بوسائط مختلفة، والسعي إلى تحقيق التوازن والتكامل مع خدمات النقل المتعددة، بما يتلاءم مع البيئة الحضرية وبما يكفل الوصول إلى الأهداف المُعلنة والمنشودة. وعدّ المشاركون النقل أبرز التحديات في ظل الانفجار السكاني، ما يلزم معه العمل وفق منظور تخطيطي، مع أخذ جميع الاعتبارات في الحسبان، خصوصاً خلال فصل الصيف.
وكشف المشاركون امتلاك 90% من سكان الباحة سيارة واحدة على الأقل، فيما وافق 96% من الشريحة المدروسة على استعمال النقل العام كونه أكثر راحة وأماناً وتوفيراً للوقت.
ولفت المتحدثون إلى أن منطقة الباحة تعد الأقل ضجيجاً على مستوى مدن المملكة، إضافة إلى أن الملوثات الخطرة فيها محدودة جداً، وسيتم تحجيم التلوث عبر الأساليب المثلى للنقل العام.