انتقد عدد من أعضاء مجلس الشورى أمس (الإثنين) تقرير الهيئة العامة للغذاء والدواء، خصوصاً في ما يتعلق بعملها على وضع معايير واشتراطات بشأن مادة التبغ.
وتساءل عضو المجلس اللواء ناصر العتيبي: كيف للهيئة أن تعمل بشكل مزدوج في ما يخص وضع المعايير لمنتج التبغ، رغم ثبوت أنها سبب رئيسي للعديد من الأمراض، وفي الوقت نفسه هي هيئة معنية بالدواء.
وطالب عضو المجلس عبدالله الناصر بأن تعمل الهيئة على مراقبة أسواق الخضراوات خصوصا الورقيات التي تسقى وتغذى على مياه الصرف الصحي، لافتا إلى أن مسوقيها يعملون بشكل معلن، ولا يوجد أي حسيب أو رقيب عليهم من قبل الجهات الحكومية.
وطالب عضو المجلس اللواء عبدالله السعدون أن تعمل الهيئة على إنشاء قاعدة معلومات عن الأجهزة الطبية والأدوية يمكن الرجوع إليها والاستفادة منها كما هو معمول به في دول العالم المتقدم.
وقال الدكتور عبدالإله الساعاتي إن الهيئة لم تتخذ موقفا في قضية البقدونس الملوث في تبوك وجدة، وكان من الأولى القيام بالتقصي في هذه القضية والتحقيق فيها، كما أن نسبة توافر الأدوية في الأسواق تمثل 80% أقل من النسبة الدولية وهي 94%.
بدوره، قال عضو المجلس الدكتور فهد بن جمعة إن توصية اللجنة بفحص الأجهزة الطبية المنزلية مستحيلة التطبيق، ومكلفة، لذلك يجب على اللجنة العودة لإعادة دراستها وتعديل توصيتها.
وطالبت عضو المجلس الدكتورة جواهر العنزي بأن يكون هناك تعاون بين الهيئة والاتحاد السعودي للأمن السيبراني في حماية الأجهزة الطبية من الاختراق، خصوصاً الأجهزة الموصولة بالمرضى والتي تعمل على تنظيم دقات القلب وجرعات الأنسولين وغيرها من الأجهزة التي تحتاج إلى برمجة.
وطالب عضو المجلس الدكتور منصور الكريديس بأن تعمل الهيئة على مراقبة محلات العطارة والتي تقدم وتدعي تقديم أعشاب تعالج العديد من الأمراض الطبية، خصوصا أن مثل هذه الأدوية تباع في الصيدليات.
وتساءل عضو المجلس اللواء ناصر العتيبي: كيف للهيئة أن تعمل بشكل مزدوج في ما يخص وضع المعايير لمنتج التبغ، رغم ثبوت أنها سبب رئيسي للعديد من الأمراض، وفي الوقت نفسه هي هيئة معنية بالدواء.
وطالب عضو المجلس عبدالله الناصر بأن تعمل الهيئة على مراقبة أسواق الخضراوات خصوصا الورقيات التي تسقى وتغذى على مياه الصرف الصحي، لافتا إلى أن مسوقيها يعملون بشكل معلن، ولا يوجد أي حسيب أو رقيب عليهم من قبل الجهات الحكومية.
وطالب عضو المجلس اللواء عبدالله السعدون أن تعمل الهيئة على إنشاء قاعدة معلومات عن الأجهزة الطبية والأدوية يمكن الرجوع إليها والاستفادة منها كما هو معمول به في دول العالم المتقدم.
وقال الدكتور عبدالإله الساعاتي إن الهيئة لم تتخذ موقفا في قضية البقدونس الملوث في تبوك وجدة، وكان من الأولى القيام بالتقصي في هذه القضية والتحقيق فيها، كما أن نسبة توافر الأدوية في الأسواق تمثل 80% أقل من النسبة الدولية وهي 94%.
بدوره، قال عضو المجلس الدكتور فهد بن جمعة إن توصية اللجنة بفحص الأجهزة الطبية المنزلية مستحيلة التطبيق، ومكلفة، لذلك يجب على اللجنة العودة لإعادة دراستها وتعديل توصيتها.
وطالبت عضو المجلس الدكتورة جواهر العنزي بأن يكون هناك تعاون بين الهيئة والاتحاد السعودي للأمن السيبراني في حماية الأجهزة الطبية من الاختراق، خصوصاً الأجهزة الموصولة بالمرضى والتي تعمل على تنظيم دقات القلب وجرعات الأنسولين وغيرها من الأجهزة التي تحتاج إلى برمجة.
وطالب عضو المجلس الدكتور منصور الكريديس بأن تعمل الهيئة على مراقبة محلات العطارة والتي تقدم وتدعي تقديم أعشاب تعالج العديد من الأمراض الطبية، خصوصا أن مثل هذه الأدوية تباع في الصيدليات.