يشارك مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بملتقى الصحة العالمي الذي يقام في مركز المؤتمرات والمعارض في مدينة الرياض، خلال الفترة من 10-12 سبتمبر 2018، ويعرض من خلاله الخدمات التخصصية التي يقدمها سواء في المجال الطبي أو البحثي وتعريف بجوانب التعاون مع المؤسسات والمراكز الطبية العالمية.
وأوضح استشاري أمراض الدم ورئيس سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور فراس الفريح، أن استجابة وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة بالانضمام للسجل في أثناء زيارته لجناح المستشفى في ملتقى الصحة العالمي لفتة إنسانية مقدرة له وتُسهم في شيوع فكرة السجل في أوساط المجتمع، ما يساعد في إيجاد متبرعين لمرضى يصارعون أعتى الأمراض.
وأضاف الدكتور الفريح أن الاقبال للانضام لسجل المتبرعين بالخلايا الجذعية من خلال زيارة جناح المستشفى في الملتقى مُشجع ويعكس روح العطاء لدى أفراد المجتمع موضحاً أن السجل تأسس في عام 2016 وبلغ أعداد المسجلين في قاعدة بياناته نحو 51 ألف شخص، مبيناً أن أهمية هذا السجل هو من أجل سد حاجة شريحة من المرضى تعاني من أمراض خطيرة من الممكن علاجها بزراعة الخلايا الجذعية إلا أنه لا يتوفر لديها متبرع قريب مطابق لافتاً إلى الحاجة إلى توسيع قائمة المنضمين للسجل وهو ما يزيد احتمالية إيجاد متبرعين متطابقين.
وبين الدكتور الفريح أن زراعة الخلايا الجذعية تعد العلاج الأفضل وفي كثير من الأحيان العلاج الشافي الوحيد لبعض الأمراض المستعصية التي كان ميؤوساً من شفائها، مثل سرطان الدم، وفقر الدم اللانسيجي، والأورام اللمفاوية، وسرطان نقي العظم المتعدد، وأمراض نقص المناعة الوراثية، وأضطرابات التمثيل الغذائي.
وأوضح استشاري أمراض الدم ورئيس سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور فراس الفريح، أن استجابة وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة بالانضمام للسجل في أثناء زيارته لجناح المستشفى في ملتقى الصحة العالمي لفتة إنسانية مقدرة له وتُسهم في شيوع فكرة السجل في أوساط المجتمع، ما يساعد في إيجاد متبرعين لمرضى يصارعون أعتى الأمراض.
وأضاف الدكتور الفريح أن الاقبال للانضام لسجل المتبرعين بالخلايا الجذعية من خلال زيارة جناح المستشفى في الملتقى مُشجع ويعكس روح العطاء لدى أفراد المجتمع موضحاً أن السجل تأسس في عام 2016 وبلغ أعداد المسجلين في قاعدة بياناته نحو 51 ألف شخص، مبيناً أن أهمية هذا السجل هو من أجل سد حاجة شريحة من المرضى تعاني من أمراض خطيرة من الممكن علاجها بزراعة الخلايا الجذعية إلا أنه لا يتوفر لديها متبرع قريب مطابق لافتاً إلى الحاجة إلى توسيع قائمة المنضمين للسجل وهو ما يزيد احتمالية إيجاد متبرعين متطابقين.
وبين الدكتور الفريح أن زراعة الخلايا الجذعية تعد العلاج الأفضل وفي كثير من الأحيان العلاج الشافي الوحيد لبعض الأمراض المستعصية التي كان ميؤوساً من شفائها، مثل سرطان الدم، وفقر الدم اللانسيجي، والأورام اللمفاوية، وسرطان نقي العظم المتعدد، وأمراض نقص المناعة الوراثية، وأضطرابات التمثيل الغذائي.