خاطبت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، الجهات الرسمية ذات العلاقة، استعدادا لتنفيذ فرضية للتعامل مع الظواهر الجوية خلال الفترة القادمة.
وأوضح المتحدث باسم الهيئة حسين القحطاني لـ«عكاظ»، أن الهيئة بدأت في تكوين اللجان ومخاطبة الجهات ذات العلاقة لتنفيذ الفرضية المعنية بالتعامل مع أحوال الطقس، مبينا أن الهدف من تطبيق الفرضية رفع جاهزية الجهات الحكومية المعنية بتطبيق آلية الظواهر الجوية.
وأشار إلى أن الهيئة حريصة على التعامل مع الظواهر الجوية بداية من رصد الحالة ومتابعتها بشكل آلي، إذ يتمحور دورها في تحليل معلومات الطقس ونماذج التوقعات العددية وإصدار التوقعات للملاحة الجوية والبحرية على أجواء المملكة والرحلات الدولية لسلامة الطيران المدني والعسكري وتقديم خدمات الأرصاد والتوقعات للجمهور ووسائل الإعلام، وذلك بعد جمع البيانات الخاصة بالتوقعات من أجهزة الرصد.
وكانت هيئة الأرصاد قد أطلقت مبادرة لتطوير أنظمة النماذج العددية لتحسين دقة التوقعات للظواهر الجوية بهدف رفع دقة التوقعات الأرصادية وزيادة مدة التوقعات التي لها أثر مباشر على أمن وسلامة المواطنين، من خلال الإنذار عن حالات الطقس الشديدة؛ لتفادي تكاليف تأهب بعض الجهات الحكومية في حال توقع ظواهر جوية شديدة، وكذلك مبادرة زيادة التغطية الجغرافية لمحطات الرصد السطحية والأجواء العليا والاستشعار عن بعد، مع الإشارة إلى أن المملكة تعد من أوائل الدول العربية التي حصلت على شهادة الجودة الأيزو 9001:2008 في تقديم خدمات الأرصاد للملاحة الجوية.
وأوضح المتحدث باسم الهيئة حسين القحطاني لـ«عكاظ»، أن الهيئة بدأت في تكوين اللجان ومخاطبة الجهات ذات العلاقة لتنفيذ الفرضية المعنية بالتعامل مع أحوال الطقس، مبينا أن الهدف من تطبيق الفرضية رفع جاهزية الجهات الحكومية المعنية بتطبيق آلية الظواهر الجوية.
وأشار إلى أن الهيئة حريصة على التعامل مع الظواهر الجوية بداية من رصد الحالة ومتابعتها بشكل آلي، إذ يتمحور دورها في تحليل معلومات الطقس ونماذج التوقعات العددية وإصدار التوقعات للملاحة الجوية والبحرية على أجواء المملكة والرحلات الدولية لسلامة الطيران المدني والعسكري وتقديم خدمات الأرصاد والتوقعات للجمهور ووسائل الإعلام، وذلك بعد جمع البيانات الخاصة بالتوقعات من أجهزة الرصد.
وكانت هيئة الأرصاد قد أطلقت مبادرة لتطوير أنظمة النماذج العددية لتحسين دقة التوقعات للظواهر الجوية بهدف رفع دقة التوقعات الأرصادية وزيادة مدة التوقعات التي لها أثر مباشر على أمن وسلامة المواطنين، من خلال الإنذار عن حالات الطقس الشديدة؛ لتفادي تكاليف تأهب بعض الجهات الحكومية في حال توقع ظواهر جوية شديدة، وكذلك مبادرة زيادة التغطية الجغرافية لمحطات الرصد السطحية والأجواء العليا والاستشعار عن بعد، مع الإشارة إلى أن المملكة تعد من أوائل الدول العربية التي حصلت على شهادة الجودة الأيزو 9001:2008 في تقديم خدمات الأرصاد للملاحة الجوية.