وصلت ليلة أمس إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، طائرة جديدة من طراز إيرباص (A320) تمهيداً لانضمامها إلى أسطول الخطوط السعودية، الذي يشهد حالياً أكبر برنامج تحديث وتنمية في تاريخ المؤسسة، وفق برنامج التحول، الذي يجري تنفيذه في المؤسسة وشركاتها ووحداتها الإستراتيجية، بهدف زيادته إلى (200) طائرة حديثة بنهاية عام 2020.
ومن المنتظر تسلم (3) طائرات أخرى من ذات الطراز خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، ليكتمل بذلك تسلم (30) طائرة من هذا الطراز، حيث جرى توقيع اتفاقية الاستحواذ عليها صيف عام 2015.
وتُعد هذه الطائرة رقم (27) من طراز إيرباص A320-214 الجديدة التي تم تسلمها، إلى جانب (20) طائرة أخرى من طراز A330 الإقليمية ذات الممرين التي اكتمل تسلمها منتصف ديسمبر 2016، فيما جرى توقيع اتفاقية أخرى خلال عام 2016 للاستحواذ على (63) طائرة جديدة منها (20) طائرة من النسخة الحديثة (A320 neo)، حيث سيتم البدء في تسلمها اعتبارا من العام القادم 2019.
ويدعم وصول الطائرة الجديدة وانضمامها إلى أسطول «السعودية» المتنامي، الخطط التشغيلية من خلال زيادة الرحلات والسعة المقعدية على شبكة الرحلات الداخلية والتوسع في التشغيل على القطاع الدولي عبر الوصول إلى وجهات جديدة، إضافة إلى رفع كفاءة التشغيل وتطوير المنتجات، وتحسين الخدمات المقدمة للضيوف، من خلال ما تتميز به الطائرات الجديدة من إمكانات ومواصفات حديثة، إلى جانب توفير أعلى مستويات الراحة والسلامة.
ومن المنتظر تسلم (3) طائرات أخرى من ذات الطراز خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، ليكتمل بذلك تسلم (30) طائرة من هذا الطراز، حيث جرى توقيع اتفاقية الاستحواذ عليها صيف عام 2015.
وتُعد هذه الطائرة رقم (27) من طراز إيرباص A320-214 الجديدة التي تم تسلمها، إلى جانب (20) طائرة أخرى من طراز A330 الإقليمية ذات الممرين التي اكتمل تسلمها منتصف ديسمبر 2016، فيما جرى توقيع اتفاقية أخرى خلال عام 2016 للاستحواذ على (63) طائرة جديدة منها (20) طائرة من النسخة الحديثة (A320 neo)، حيث سيتم البدء في تسلمها اعتبارا من العام القادم 2019.
ويدعم وصول الطائرة الجديدة وانضمامها إلى أسطول «السعودية» المتنامي، الخطط التشغيلية من خلال زيادة الرحلات والسعة المقعدية على شبكة الرحلات الداخلية والتوسع في التشغيل على القطاع الدولي عبر الوصول إلى وجهات جديدة، إضافة إلى رفع كفاءة التشغيل وتطوير المنتجات، وتحسين الخدمات المقدمة للضيوف، من خلال ما تتميز به الطائرات الجديدة من إمكانات ومواصفات حديثة، إلى جانب توفير أعلى مستويات الراحة والسلامة.