رأس مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير المنطقة الأمير خالد الفيصل، بحضور نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، الاجتماع الأول لمجلس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، في مقر الإمارة بجدة اليوم (الأربعاء).
وأكد الأمير خالد الفيصل خلال الاجتماع على ضرورة تكامل الجهود وتضافرها لتحقيق تنمية تحقق الآمال والتطلعات، ما ينتج عنها إحداث نقلات نوعية على صعيدي الإنسان والمكان.
وقال الأمير خالد الفيصل: «أتقدم بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين على العناية والاهتمام الذي يوليانه لمكة المكرمة وهذا ديدن قيادة هذه البلاد منذ تأسيسها على الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- إلى يومنا الحاضر».
واطلع المجلس خلال الاجتماع على ملامح تنظيم هيئات تطوير المناطق والمدن المتضمن الارتباط التنظيمي والمهمات والاختصاصات، ومجلس الهيئة، وكذلك الصلاحيات والمهمات المناطة بالمجلس واللجنة التنفيذية والرئيس التنفيذي.
واستعرض المجلس أيضاً أهداف الهيئة التي تركز على التخطيط والتطوير الشامل في المجالات كافة وتوفير حاجات المدن من الخدمات والمرافق العامة.
وبحسب العرض، فإن هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، تمثل السلطة التنظيمية والتخطيطية والتنفيذية والتنسيقية والمسؤولة عن تطوير المنطقة، ومتابعة الخطط والبرامج التنموية فيها، مع تمتعها بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيمياً برئيس مجلس الوزراء.
وأوضح العرض المقدم للمجلس أن الهيئة تتولى رسم السياسات العامة وإعداد الخطط والدراسات والمخططات الشاملة للتنمية مع مراجعة خطط وبرامج ومشاريع التنمية والإشراف على تنفيذها.
كما استعرض المجلس السياسات العامة لمجلس الهيئة والصلاحيات الممنوحة له والهيكل التنظيمي، والمهمات الموكلة للجنة التنفيذية المنبثقة عن المجلس واختصاصاتها، فيما تطرق الاجتماع إلى الرؤية والتوجه الإستراتيجي لهيئة منطقة مكة المكرمة، الهادفة إلى وضع رؤية شاملة وبرامج إستراتيجية لقيادة تنمية حضرية، ووضع التصورات المستقبلية فيها، إضافة إلى تفعيل الدور التكاملي بين الجهات والمؤسسات ذات العلاقة.
حضر الاجتماع المستشار بالديوان الملكي عضو مجلس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس إبراهيم السلطان، ووكيل إمارة منطقة مكة المكرمة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة المهندس عبدالرحمن عداس، وأعضاء مجلس هيئة تطوير المنطقة.
وأكد الأمير خالد الفيصل خلال الاجتماع على ضرورة تكامل الجهود وتضافرها لتحقيق تنمية تحقق الآمال والتطلعات، ما ينتج عنها إحداث نقلات نوعية على صعيدي الإنسان والمكان.
وقال الأمير خالد الفيصل: «أتقدم بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين على العناية والاهتمام الذي يوليانه لمكة المكرمة وهذا ديدن قيادة هذه البلاد منذ تأسيسها على الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- إلى يومنا الحاضر».
واطلع المجلس خلال الاجتماع على ملامح تنظيم هيئات تطوير المناطق والمدن المتضمن الارتباط التنظيمي والمهمات والاختصاصات، ومجلس الهيئة، وكذلك الصلاحيات والمهمات المناطة بالمجلس واللجنة التنفيذية والرئيس التنفيذي.
واستعرض المجلس أيضاً أهداف الهيئة التي تركز على التخطيط والتطوير الشامل في المجالات كافة وتوفير حاجات المدن من الخدمات والمرافق العامة.
وبحسب العرض، فإن هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، تمثل السلطة التنظيمية والتخطيطية والتنفيذية والتنسيقية والمسؤولة عن تطوير المنطقة، ومتابعة الخطط والبرامج التنموية فيها، مع تمتعها بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيمياً برئيس مجلس الوزراء.
وأوضح العرض المقدم للمجلس أن الهيئة تتولى رسم السياسات العامة وإعداد الخطط والدراسات والمخططات الشاملة للتنمية مع مراجعة خطط وبرامج ومشاريع التنمية والإشراف على تنفيذها.
كما استعرض المجلس السياسات العامة لمجلس الهيئة والصلاحيات الممنوحة له والهيكل التنظيمي، والمهمات الموكلة للجنة التنفيذية المنبثقة عن المجلس واختصاصاتها، فيما تطرق الاجتماع إلى الرؤية والتوجه الإستراتيجي لهيئة منطقة مكة المكرمة، الهادفة إلى وضع رؤية شاملة وبرامج إستراتيجية لقيادة تنمية حضرية، ووضع التصورات المستقبلية فيها، إضافة إلى تفعيل الدور التكاملي بين الجهات والمؤسسات ذات العلاقة.
حضر الاجتماع المستشار بالديوان الملكي عضو مجلس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس إبراهيم السلطان، ووكيل إمارة منطقة مكة المكرمة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة المهندس عبدالرحمن عداس، وأعضاء مجلس هيئة تطوير المنطقة.