شدد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على على بذل المزيد من الجهود لتحقيق رسالة الحرمين الشريفين العظيمة وأن العمل عمل مؤسسي وأن هناك لوائح وأنظمة لا مجال فيه للاجتهادات المخالفة أو القرارات الفردية وينبغي الالتزام بها ولا ينافي هذا التطوير والتجديد وتفعيل مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام لنشر رسالتنا وإبراز الجهود والإنجازات التي تقدم في الحرمين الشريفين،
وبين السديس خلال لقاءه بالمدراء والوكلاء في وكالة الرئاسة العامة لشئون المسجد النبوي بحضور وكيل الرئيس العام لشئون المسجد النبوي المكلف الشيخ صالح بن خالد المزيني، أن روح الشباب هي الفاعلة في بناء الأوطان والأمجاد وأيضا روح التطوير والمبادرات، مؤكدا أن رؤية المملكة 2030 يقودها شاب طموح ومبادر للنهوض بالبلاد على ضوء الركائز والثوابت والأسس وزاد: «يجب أن ندرك أننا في هذه البلاد في نعمةٌ عظيمه وهي نعمة الاجتماع على الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح, كما يجب أن نذكر أنفسنا بالإخلاص الذي يقتضي مراقبة العبد لله التي تبعد الإنسان عن الإخلال والتقصير وذلك يستوجب تأدية الأمانة التي حملنا إياها ولاة الأمر».
وأشار السديس إلى أن الرئاسة والوكالة إنما تنهض على عواتق الشباب ونشاطهم في كل مجال من المجالات، حاثاً الجميع على الاستفادة من دعم ولاة الأمر لتقديم الصورة الحسنة في خدمة المسجد النبوي الشريف.
وبين السديس خلال لقاءه بالمدراء والوكلاء في وكالة الرئاسة العامة لشئون المسجد النبوي بحضور وكيل الرئيس العام لشئون المسجد النبوي المكلف الشيخ صالح بن خالد المزيني، أن روح الشباب هي الفاعلة في بناء الأوطان والأمجاد وأيضا روح التطوير والمبادرات، مؤكدا أن رؤية المملكة 2030 يقودها شاب طموح ومبادر للنهوض بالبلاد على ضوء الركائز والثوابت والأسس وزاد: «يجب أن ندرك أننا في هذه البلاد في نعمةٌ عظيمه وهي نعمة الاجتماع على الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح, كما يجب أن نذكر أنفسنا بالإخلاص الذي يقتضي مراقبة العبد لله التي تبعد الإنسان عن الإخلال والتقصير وذلك يستوجب تأدية الأمانة التي حملنا إياها ولاة الأمر».
وأشار السديس إلى أن الرئاسة والوكالة إنما تنهض على عواتق الشباب ونشاطهم في كل مجال من المجالات، حاثاً الجميع على الاستفادة من دعم ولاة الأمر لتقديم الصورة الحسنة في خدمة المسجد النبوي الشريف.