التقى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم (السبت) بالأعضاء المستشارين بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي من المجلس الاستشاري والهيئة الاستشارية والفريق الاستشاري وذلك بقاعة الشيخ الحصين بالوكالة.
وأوضح الشيخ السديس أن المملكة العربية السعودية عنيت بهذا المبدأ العظيم وهو الشورى ولا يزال هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده يعنون بهذا المبدأ من خلال الشورى الخاصة والعامة من خلال مجلس الشورى، مبينا أن الرئاسة والوكالة تمتلك كنوزاً من العقول والمعارف وذوي الخبرات والمسيرة الحافلة بالعطاء لتطوير إعداد المجالس والارتقاء بأعمالها الإدارية والميدانية وأن المرحلة الحالية تتطلب المزيد من الإنتاج والعمل والحرص على المبادرات وتسيير وتسهيل أعمال الزائرين والعناية بالجودة والتميز والمعايير والمقاييس العليا في الأعمال التي تقدم بالحرمين الشريفين والحرص على تحقيق المصلحة العامة والحرص على إقامة ورش عمل للمستشارين والحرص على التعاون مع جميع الإدارات في الوكالة على تطوير أعمالهم تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وقال الرئيس العام: إن هذه المرحلة تتطلب هذه المواكبة وأن العمل أمانة ومسئولية أمام الله ونحن نخدم في مسجد رسوله عليه الصلاة والسلام وإن المملكة حفظها الله حازمة في تطبيق الرؤية باستقبال 30 مليون معتمر وزائر في السنة الواحدة وأنها تحتاج للعمل كفريق واحد من الجميع والحرص على خدمة الحرمين الشريفين بكل إخلاص.
وأوضح الشيخ السديس أن المملكة العربية السعودية عنيت بهذا المبدأ العظيم وهو الشورى ولا يزال هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده يعنون بهذا المبدأ من خلال الشورى الخاصة والعامة من خلال مجلس الشورى، مبينا أن الرئاسة والوكالة تمتلك كنوزاً من العقول والمعارف وذوي الخبرات والمسيرة الحافلة بالعطاء لتطوير إعداد المجالس والارتقاء بأعمالها الإدارية والميدانية وأن المرحلة الحالية تتطلب المزيد من الإنتاج والعمل والحرص على المبادرات وتسيير وتسهيل أعمال الزائرين والعناية بالجودة والتميز والمعايير والمقاييس العليا في الأعمال التي تقدم بالحرمين الشريفين والحرص على تحقيق المصلحة العامة والحرص على إقامة ورش عمل للمستشارين والحرص على التعاون مع جميع الإدارات في الوكالة على تطوير أعمالهم تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وقال الرئيس العام: إن هذه المرحلة تتطلب هذه المواكبة وأن العمل أمانة ومسئولية أمام الله ونحن نخدم في مسجد رسوله عليه الصلاة والسلام وإن المملكة حفظها الله حازمة في تطبيق الرؤية باستقبال 30 مليون معتمر وزائر في السنة الواحدة وأنها تحتاج للعمل كفريق واحد من الجميع والحرص على خدمة الحرمين الشريفين بكل إخلاص.