ثمن رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي، عالياً الجهود المقدرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود «حفظه الله» في رعاية عملية السلام، واستضافة القمة التاريخية التي جمعت زعيمي إثيوبيا وإريتريا بحضور الأمين العام للأمم المتحدة لتوقيع اتفاق سلام ينهي حالة الحرب والعداء بين دولتي أثيوبيا وإرتيريا.
وقال الدكتور السلمي، فى بيان اليوم، إن نجاح جهود خادم الحرمين الشريفين في إحلال السلام وإنهاء حالة العداء وإرساء دعائم الاستقرار بين الدولتين الجارتين أثيوبيا وإرتيريا، والدور الكبير الذي قامت به المملكة العربية السعودية للتوصل إلى هذا الاتفاق التاريخي بين البلدين، نابع من المكانة الكبيرة التي تتمتع بها المملكة والثقة العالية التي تحظى بها عربياً وإقليمياً ودولياً، وتؤكد الدور الكبير والمحوري الذي تؤديه المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في حفظ الأمن والسلم وتعزيز الاستقرار في المنطقة والعالم.
وأكد أن نجاح هذه الجهود المقدرة لخادم الحرمين الشريفين تأتي انسجاماً مع سياسة المملكة العربية السعودية الحكيمة وإيمانها العميق بأهمية تغليب نهج التعاون والسلام بين الأمم والشعوب، وترسيخ مفاهيم التسامح والحوار والتعايش وإقامة علاقات وثيقة قائمة على الاحترام المتبادل وحسن الجوار والمصالح المشتركة وفتح آفاق جديدة للتعاون والتنسيق المشترك بين بلدان وشعوب المنطقة، وإسهاماً من المملكة في دعم وتعزيز علاقات التعاون والتنسيق المشترك بين دول المنطقة وتحقيق طموحات شعوبها في الأمن والسلام والتنمية والازدهار.
وقال الدكتور السلمي، فى بيان اليوم، إن نجاح جهود خادم الحرمين الشريفين في إحلال السلام وإنهاء حالة العداء وإرساء دعائم الاستقرار بين الدولتين الجارتين أثيوبيا وإرتيريا، والدور الكبير الذي قامت به المملكة العربية السعودية للتوصل إلى هذا الاتفاق التاريخي بين البلدين، نابع من المكانة الكبيرة التي تتمتع بها المملكة والثقة العالية التي تحظى بها عربياً وإقليمياً ودولياً، وتؤكد الدور الكبير والمحوري الذي تؤديه المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في حفظ الأمن والسلم وتعزيز الاستقرار في المنطقة والعالم.
وأكد أن نجاح هذه الجهود المقدرة لخادم الحرمين الشريفين تأتي انسجاماً مع سياسة المملكة العربية السعودية الحكيمة وإيمانها العميق بأهمية تغليب نهج التعاون والسلام بين الأمم والشعوب، وترسيخ مفاهيم التسامح والحوار والتعايش وإقامة علاقات وثيقة قائمة على الاحترام المتبادل وحسن الجوار والمصالح المشتركة وفتح آفاق جديدة للتعاون والتنسيق المشترك بين بلدان وشعوب المنطقة، وإسهاماً من المملكة في دعم وتعزيز علاقات التعاون والتنسيق المشترك بين دول المنطقة وتحقيق طموحات شعوبها في الأمن والسلام والتنمية والازدهار.