رفع سفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ ثامر جابر الأحمد الصباح، خالص التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وللعائلة المالكة والشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني الـ 88 للمملكة، مشيراً إلى أن اليوم الوطني السعودي هو يوم وطني لكل محب للأمن والاستقرار والرفاه.
وقال الشيخ ثامر الصباح في تصريح بهذه المناسبة: «إن ما تعيشه المملكة من إنجازات تستبق الزمن لتحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال تطبيق رؤيتها 2030 التي نرى ثمارها في إعادة هيكلة الاقتصاد ورفع كفاءة أداء القطاعات الحكومية وتنمية الإنسان وتطويره وتعزيز مشاركة المرأة في بناء الوطن الغالي بما يحفظ هويتها ودورها في المجتمع لمواكبة المتغيرات العالمية سواء كانت اقتصادية أو تنموية أو اجتماعية أو ثقافية».
وأكد أن رؤية المملكة 2030 تخدم مفهوم تقليل الاعتماد على النفط كمصدر وحيد وناضب وصولاً إلى هدف تنويع مصادر الدخل وتشجيع الاستثمار الأجنبي والانفتاح على التجارب الناجحة إقليمياً وعالمياً وهذا كله سوف يعزز التطلعات نحو مستقبل مشرق وآمن لمملكة الخير والعطاء في ظل التوجيهات السديدة لخادم الحرمين الشريفين وإشراف ولي عهده الأمين.
وأشاد السفير الكويتي لدى المملكة، بالجهود المتميزة التي تقوم بها المملكة مع المجتمع الدولي لمكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف واستغلال الدين الحنيف عبر إنشاء المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) وتأسيس التحالف الاسلامي ضد الإرهاب، إضافة إلى اتفاق جده للسلام بين جمهورية أثيوبيا ودولة أرتيريا، مما يجسد دور المملكة الفعال في تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم.
ولفت إلى ما تقدمه المملكة من مساعدات إنسانية سخية لرفع المعاناة عن الإنسان أينما كان من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والجهود الفاعلة والمؤثرة في مساعدة الشعب اليمني الشقيق.
وأكد السفير ثامر الصباح، أن العلاقات بين الكويت والسعودية في تطور ونماء دائم، مبيناً أن إنشاء مجلس تنسيق كويتي- سعودي أخيراً خير شاهد على تميز تلك العلاقات التاريخية والروابط الاجتماعية والمصير الواحد التي أرست دعائمها الأجيال وأثبتتها الأيام برعاية سامية من القيادتين الحكيمتين مشدداً على «أن الكويت هي توأم السعودية».
وقال الشيخ ثامر الصباح في تصريح بهذه المناسبة: «إن ما تعيشه المملكة من إنجازات تستبق الزمن لتحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال تطبيق رؤيتها 2030 التي نرى ثمارها في إعادة هيكلة الاقتصاد ورفع كفاءة أداء القطاعات الحكومية وتنمية الإنسان وتطويره وتعزيز مشاركة المرأة في بناء الوطن الغالي بما يحفظ هويتها ودورها في المجتمع لمواكبة المتغيرات العالمية سواء كانت اقتصادية أو تنموية أو اجتماعية أو ثقافية».
وأكد أن رؤية المملكة 2030 تخدم مفهوم تقليل الاعتماد على النفط كمصدر وحيد وناضب وصولاً إلى هدف تنويع مصادر الدخل وتشجيع الاستثمار الأجنبي والانفتاح على التجارب الناجحة إقليمياً وعالمياً وهذا كله سوف يعزز التطلعات نحو مستقبل مشرق وآمن لمملكة الخير والعطاء في ظل التوجيهات السديدة لخادم الحرمين الشريفين وإشراف ولي عهده الأمين.
وأشاد السفير الكويتي لدى المملكة، بالجهود المتميزة التي تقوم بها المملكة مع المجتمع الدولي لمكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف واستغلال الدين الحنيف عبر إنشاء المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) وتأسيس التحالف الاسلامي ضد الإرهاب، إضافة إلى اتفاق جده للسلام بين جمهورية أثيوبيا ودولة أرتيريا، مما يجسد دور المملكة الفعال في تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم.
ولفت إلى ما تقدمه المملكة من مساعدات إنسانية سخية لرفع المعاناة عن الإنسان أينما كان من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والجهود الفاعلة والمؤثرة في مساعدة الشعب اليمني الشقيق.
وأكد السفير ثامر الصباح، أن العلاقات بين الكويت والسعودية في تطور ونماء دائم، مبيناً أن إنشاء مجلس تنسيق كويتي- سعودي أخيراً خير شاهد على تميز تلك العلاقات التاريخية والروابط الاجتماعية والمصير الواحد التي أرست دعائمها الأجيال وأثبتتها الأيام برعاية سامية من القيادتين الحكيمتين مشدداً على «أن الكويت هي توأم السعودية».