نيابة عن نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، دشن أخيراً، رئيس هيئة الغذاء والدواء البروفيسور هشام بن سعد الجضعي مشاريع الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي (دوائي) والحملة الوطنية للتوعية بأدوية الأطفال، بحضور عدد من الشخصيات البارزة بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وشملت حفلة التدشين 13 مشروعاً رائداً يساهم في تحقيق الرؤية الوطنية 2030، ضمن إستراتيجية «لبناء نموذج وطني رائد»، يشمل العديد من الجوانب الصحية لكافة شرائح المجتمع بما يقدر بـ600 ألف مستفيد، كما صاحب الحفلة لقاء علمي متخصص أدارته الدكتورة غادة بن سيف وكيلة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن للشؤون الصحية تحدث فيه نخبة من المتخصصين في مجال الصيدلة بحضور عدد كبير من الممارسين الصحيين، كما أتيحت الفرصة للنقاش العلمي وتبادل الأفكار قبل الرفع بالتوصيات.
وذكر رئيس جمعية دوائي الدكتور يوسف بن صالح العمري في كلمته أثنا الحفلة اعتزاز الجمعية بمشاركتها في رفع نسبة المشروعات التنموية ذات الأثر الاجتماعي التي تحقق أهداف التنمية الوطنية طويلة الأمد، وكذلك المساهمة في القطاع غير الربحي بإجمالي الناتج المحلي إلى 5% وللوصول إلى مليون متطوع في نهاية 2030.
وأعلن العمري نيابة عن أعضاء مجلس إدارة الجمعية إطلاق جائزة سنوية بمسمى (جائزة دوائي للتميز)، رغبة في دعم التميز في القطاع الصحي والقطاع غير الربحي الصحي، لتكون جائزة سنوية يُكرم فيها المبدعون والقياديون في العمل غير الربحي الصحي، وكذلك المبتكرون في تحسين جودة الأنظمة الصحية وتمكين المرضى وإنشاء وتقييم برامج الصحة العامة المبنية على البراهين.
وشملت حفلة التدشين 13 مشروعاً رائداً يساهم في تحقيق الرؤية الوطنية 2030، ضمن إستراتيجية «لبناء نموذج وطني رائد»، يشمل العديد من الجوانب الصحية لكافة شرائح المجتمع بما يقدر بـ600 ألف مستفيد، كما صاحب الحفلة لقاء علمي متخصص أدارته الدكتورة غادة بن سيف وكيلة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن للشؤون الصحية تحدث فيه نخبة من المتخصصين في مجال الصيدلة بحضور عدد كبير من الممارسين الصحيين، كما أتيحت الفرصة للنقاش العلمي وتبادل الأفكار قبل الرفع بالتوصيات.
وذكر رئيس جمعية دوائي الدكتور يوسف بن صالح العمري في كلمته أثنا الحفلة اعتزاز الجمعية بمشاركتها في رفع نسبة المشروعات التنموية ذات الأثر الاجتماعي التي تحقق أهداف التنمية الوطنية طويلة الأمد، وكذلك المساهمة في القطاع غير الربحي بإجمالي الناتج المحلي إلى 5% وللوصول إلى مليون متطوع في نهاية 2030.
وأعلن العمري نيابة عن أعضاء مجلس إدارة الجمعية إطلاق جائزة سنوية بمسمى (جائزة دوائي للتميز)، رغبة في دعم التميز في القطاع الصحي والقطاع غير الربحي الصحي، لتكون جائزة سنوية يُكرم فيها المبدعون والقياديون في العمل غير الربحي الصحي، وكذلك المبتكرون في تحسين جودة الأنظمة الصحية وتمكين المرضى وإنشاء وتقييم برامج الصحة العامة المبنية على البراهين.