تفاعل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ88 للمملكة العربية السعودية، عبر نشره مقطع فيديو لمؤسس المملكة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- وذلك في حج عام 1357، ويظهر في الفيديو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في طفولته آنذاك.
وقال الأمير خالد بن سلمان عبر حسابه في «تويتر» اليوم (الأحد): «رحم الله باني ومؤسس وطن العروبة والتوحيد وحفظ الله من سار على نهجه وارتقى ببلاده الى أعلى مصاف المجد والرفعة».
وأضاف: «بين هذا وذاك مسيرة أمة ووحدة وطن، منذ فجر الفتح في الخامس من شوال قبل 120 عاماً، إلى يومنا هذا، من نصر إلى نصر، هاماتنا دوماً مرفوعة، مستندين إلى إيمان راسخ وقيم ثابتة لا تلين. بين هذا وذاك قامت دولة التوحيد ورفعت رايتها بين الأمم، نصرت الحق، ودحرت المعتدي، ساندت الشقيق، وقبل كل ذلك قامت ولازالت تقوم بأشرف مهمة على وجه الأرض، خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن».
واستطرد: «بين هذا وذاك قيادات وضعت نصب عينيها رفعة ورخاء وازدهار المواطن، وشعب مؤمن بقيادته ووحدته وبوطنه في السراء والضراء، نقل بسواعده ما كان اقتصاداً بدائياً إلى مصاف الدول العشرين الأكبر اقتصادياً. بين هذا وذاك أئمة ورجال مخلصون، كلما ترجل منهم فارس قام منهم آخر، بحزمهم وعزمهم، وبجنود التضحية والشهادة والإقدام، جنود هم أحفاد خير البشر».
وتابع: «بالأمس على هجنهم واليوم على أحدث الطائرات والدبابات، اختلفت الأداة، والشجاعة والفداء واحد، سقط أمامهم أعداء الوطن بين مزايد على دين وعلى عروبة، فليعتبر الأشقى من التاريخ».
وختم تغريداته بقوله: «بين هذا وذاك تاريخ عز وشرف، وعهد ثابت مستمر، الله ثم المليك والوطن، عهد دونه أنفسنا وأهلينا، عليه سائرون نحو مستقبل الخير والعز والتقدم تحت قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي عهده الأمين».
وقال الأمير خالد بن سلمان عبر حسابه في «تويتر» اليوم (الأحد): «رحم الله باني ومؤسس وطن العروبة والتوحيد وحفظ الله من سار على نهجه وارتقى ببلاده الى أعلى مصاف المجد والرفعة».
وأضاف: «بين هذا وذاك مسيرة أمة ووحدة وطن، منذ فجر الفتح في الخامس من شوال قبل 120 عاماً، إلى يومنا هذا، من نصر إلى نصر، هاماتنا دوماً مرفوعة، مستندين إلى إيمان راسخ وقيم ثابتة لا تلين. بين هذا وذاك قامت دولة التوحيد ورفعت رايتها بين الأمم، نصرت الحق، ودحرت المعتدي، ساندت الشقيق، وقبل كل ذلك قامت ولازالت تقوم بأشرف مهمة على وجه الأرض، خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن».
واستطرد: «بين هذا وذاك قيادات وضعت نصب عينيها رفعة ورخاء وازدهار المواطن، وشعب مؤمن بقيادته ووحدته وبوطنه في السراء والضراء، نقل بسواعده ما كان اقتصاداً بدائياً إلى مصاف الدول العشرين الأكبر اقتصادياً. بين هذا وذاك أئمة ورجال مخلصون، كلما ترجل منهم فارس قام منهم آخر، بحزمهم وعزمهم، وبجنود التضحية والشهادة والإقدام، جنود هم أحفاد خير البشر».
وتابع: «بالأمس على هجنهم واليوم على أحدث الطائرات والدبابات، اختلفت الأداة، والشجاعة والفداء واحد، سقط أمامهم أعداء الوطن بين مزايد على دين وعلى عروبة، فليعتبر الأشقى من التاريخ».
وختم تغريداته بقوله: «بين هذا وذاك تاريخ عز وشرف، وعهد ثابت مستمر، الله ثم المليك والوطن، عهد دونه أنفسنا وأهلينا، عليه سائرون نحو مستقبل الخير والعز والتقدم تحت قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي عهده الأمين».