دعا نائب وزير النقل لشؤون الطرق المهندس بدر بن عبدالله الدلامي، إلى المحافظة على مكتسبات بلادنا وأن نواصل مسيرة الآباء والأجداد في تنميتها ورفعتها وتمكينها في كل المجالات وكافة المحافل والأصعدة.
وقال، «إن هذه المناسبة ذكرى عزيزة لما قام به المؤسس وسار عليه أبناؤه البررة من بعده بعزيمة لا تعرف اليأس لتحقيق الأمن والنماء في ربوع مملكتنا الحبيبة، حيث سادت مظاهر النهضة المباركة جميع أرجاء المملكة وشملت مختلف القطاعات وترسخ النهج القويم الذي يرتكز على الالتزام بالشريعة الإسلامية الغراء وإشاعة الأمن والاستقرار».
وأكد نائب وزير النقل لشؤون الطرق، أن الدعم الذي تحظى به الوزارة مكنها من دراسة وتصميم وتنفيذ أعمال الطرق، وصيانتها سنوياً بكفاءة، وتفعيل عدد من مبادرات السلامة على الطرق لخفض وفيات الحوادث ورفع عوامل السلامة فيها، إلى جانب تخفيض تكلفة دورة حياة الطرق وتحسين الأداء من خلال الاستفادة القصوى للبنية التحتية المتاحة.
وتابع: «نشكر الله جل وعلا على ما تحقق لهذا الوطن ومواطنيه من وحدة وخير وأمن وأمان وتنمية وازدهار، ونتجه إلى الله بالدعاء بأن يرحم القائد المؤسس وأبناءه الكرام ورجاله الأوفياء، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ذخراً للبلاد والعباد وسنداً للأمتين العربية والإسلامية، وإنها لذكرى تملي على الجميع أن يحافظوا على مكتسبات الوطن ومقوماته وأمنه الوارف واستقراره، وألا نتوقف عن التطوير والبناء لنا وللأجيال القادمة».
وقال، «إن هذه المناسبة ذكرى عزيزة لما قام به المؤسس وسار عليه أبناؤه البررة من بعده بعزيمة لا تعرف اليأس لتحقيق الأمن والنماء في ربوع مملكتنا الحبيبة، حيث سادت مظاهر النهضة المباركة جميع أرجاء المملكة وشملت مختلف القطاعات وترسخ النهج القويم الذي يرتكز على الالتزام بالشريعة الإسلامية الغراء وإشاعة الأمن والاستقرار».
وأكد نائب وزير النقل لشؤون الطرق، أن الدعم الذي تحظى به الوزارة مكنها من دراسة وتصميم وتنفيذ أعمال الطرق، وصيانتها سنوياً بكفاءة، وتفعيل عدد من مبادرات السلامة على الطرق لخفض وفيات الحوادث ورفع عوامل السلامة فيها، إلى جانب تخفيض تكلفة دورة حياة الطرق وتحسين الأداء من خلال الاستفادة القصوى للبنية التحتية المتاحة.
وتابع: «نشكر الله جل وعلا على ما تحقق لهذا الوطن ومواطنيه من وحدة وخير وأمن وأمان وتنمية وازدهار، ونتجه إلى الله بالدعاء بأن يرحم القائد المؤسس وأبناءه الكرام ورجاله الأوفياء، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ذخراً للبلاد والعباد وسنداً للأمتين العربية والإسلامية، وإنها لذكرى تملي على الجميع أن يحافظوا على مكتسبات الوطن ومقوماته وأمنه الوارف واستقراره، وألا نتوقف عن التطوير والبناء لنا وللأجيال القادمة».