أكدت المملكة العربية السعودية تأييدها للجنة التحقيق المستقلة المعنية بالأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معربة عن الشكر لرئيسها وأعضائها على جهودهم وإحاطتهم الشفهية عن آخر تطورات الأوضاع في فلسطين
جاء ذلك في بيان البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية بجنيف، في الحوار التفاعلي مع رئيس لجنة التحقيق الدولية المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي ألقاها المندوب الدائم الدكتور عبدالعزيز الواصل.
وقال البيان: إننا نرحب بإنشاء هذه اللجنة لتحقق في الأحداث التي وقعت في سياق الاحتجاجات السلمية المنددة بالاحتلال وتقديم توصياتها للمجلس، وندعو جميع الأطراف إلى التعاون معها والسماح لها بالوصول إلى المتضررين لتتمكن من إتمام مهمتها على أكمل وجه".
وأضاف: «إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على الشعب الفلسطيني هو بمثابة عقاب جماعي بحق هذا الشعب، ما أثر على حقوقه اليومية في جميع نواحي الحياة، كالصحة، والتعليم، وغيرهما، وعليه، فإننا نناشد جميع الدول والمنظمات للضغط على إسرائيل من أجل رفع الحصار فورا وإنهاء الاحتلال».
وتابع: «إن الشعب الفلسطيني يحتاج من المجتمع الدولي أن يترجم التضامن معه إلى واقع ملموس حتى ينعم الفلسطينيون بالأمن والحرية والسلام، وفق ما نصت عليه القرارات الدولية ذات الصلة، إلا أنه وللأسف الشديد لا تزال حقوق الفلسطينيين منتهكة على يد قوى الاحتلال، ولا تزال إسرائيل تتجاهل بكل فوقية وتعنت القرارات الأممية التي تؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني».
وختم البيان بقوله: «إن القضية الفلسطينية هي قضية المملكة العربية السعودية الأولى، وستظل كذلك حتى حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على جميع حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف».
جاء ذلك في بيان البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية بجنيف، في الحوار التفاعلي مع رئيس لجنة التحقيق الدولية المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي ألقاها المندوب الدائم الدكتور عبدالعزيز الواصل.
وقال البيان: إننا نرحب بإنشاء هذه اللجنة لتحقق في الأحداث التي وقعت في سياق الاحتجاجات السلمية المنددة بالاحتلال وتقديم توصياتها للمجلس، وندعو جميع الأطراف إلى التعاون معها والسماح لها بالوصول إلى المتضررين لتتمكن من إتمام مهمتها على أكمل وجه".
وأضاف: «إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على الشعب الفلسطيني هو بمثابة عقاب جماعي بحق هذا الشعب، ما أثر على حقوقه اليومية في جميع نواحي الحياة، كالصحة، والتعليم، وغيرهما، وعليه، فإننا نناشد جميع الدول والمنظمات للضغط على إسرائيل من أجل رفع الحصار فورا وإنهاء الاحتلال».
وتابع: «إن الشعب الفلسطيني يحتاج من المجتمع الدولي أن يترجم التضامن معه إلى واقع ملموس حتى ينعم الفلسطينيون بالأمن والحرية والسلام، وفق ما نصت عليه القرارات الدولية ذات الصلة، إلا أنه وللأسف الشديد لا تزال حقوق الفلسطينيين منتهكة على يد قوى الاحتلال، ولا تزال إسرائيل تتجاهل بكل فوقية وتعنت القرارات الأممية التي تؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني».
وختم البيان بقوله: «إن القضية الفلسطينية هي قضية المملكة العربية السعودية الأولى، وستظل كذلك حتى حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على جميع حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف».