أوضح مدير المشاريع في شركة محمد بن راشد بن دايل المهندس محمد بن راشد بن دايل أن المملكة العربية السعودية لا تزال ومنذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - تسعى جاهدة لتقديم كافة الخدمات وتذليل الصعاب أمام قاصدي بيت الله الحرام؛ ليظل ذلك منهجاً للبلاد لم تتوانَ عن تحقيقه، ولن تقف عاجزة إن شاء الله عن تحقيق كل ما يتطلع له ضيوف الرحمن، في رسالة راسخة لكل من يحاول التقليل من دور المملكة.
وقال المهندس ابن دايل إن الذكرى الـ 88 لتأسيس بلادنا الغالية فرصة لاستحضار الملاحم التاريخية الراسخة في ذاكرة الوطن، فبعد أن أرسى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه- قواعد هذه البلاد المباركة وحوّل النزاعات إلى محبة واستقرار، والتناحر إلى تكاتف، ومن بعده واصل أصحاب أبناؤه الملوك البررة السير على خطاه متسلحين بسلاح الإيمان والحكم بشرع الله، والحكمة وبعد النظر ومحبة الشعب والسعي لتكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة حتى وصلنا لهذا العهد الزاهر بقيادة ملك العزم والحزم الملك سلمان بن عبدالعزيز وبرؤية ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الذي جعل الرؤية المستقبلية للمملكة في أولى الاهتمامات وجسدها على أرض الواقع.
وقال المهندي محمد بن راشد: "إذا كنا نعيش اليوم هذه الذكرى العطرة في مسيرة الوطن والمواطن فإننا نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغدٍ مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم ولله الحمد. وحققت القيادة، منجزات عظيمة في التنمية والبناء والرخاء والاستقرار بجميع مناحي الحياة اجتماعياً وثقافياً وعسكرياً وتنموياً وصناعياً وعلمياً وغيرها، وكذلك نجحت القيادة بحكمتها وحبها للشعب في غرس حب المواطنة والانتماء لدى المواطن، ما ساهم في تمتعه بكل ما فيه من خيرات وحياة كريمة يظللها الأمن والاستقرار.
وأضاف ابن دايل: في إطار النهضة الحضارية فإن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين -حفظهما الله- أخذت على عاتقها الاستمرار بنهج المؤسس -رحمه الله- في برنامج التحديث والإصلاح في كافة المجالات مع ما يتوافق مع ديننا الحنيف وآمال المجتمع وطموح أبنائه حتى شهدنا الكثير والعديد من المنجزات التي شهد لها القاصي والداني، والرؤية التي تسير عليها المملكة لتحقيق نجاحات واستقرار الأجيال القادمة.
وخلص للقول: أسأل الله العزيز القدير أن يحفظ لنا قائد المسيرة المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد سلمان بن عبدالعزيز، وبلادنا الغالية وأهلها من كل شر ومكروه.مجمع حراء الأكبر على مستوى المملكة.. جاهز للتشغيل
وقال المهندس ابن دايل إن الذكرى الـ 88 لتأسيس بلادنا الغالية فرصة لاستحضار الملاحم التاريخية الراسخة في ذاكرة الوطن، فبعد أن أرسى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه- قواعد هذه البلاد المباركة وحوّل النزاعات إلى محبة واستقرار، والتناحر إلى تكاتف، ومن بعده واصل أصحاب أبناؤه الملوك البررة السير على خطاه متسلحين بسلاح الإيمان والحكم بشرع الله، والحكمة وبعد النظر ومحبة الشعب والسعي لتكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة حتى وصلنا لهذا العهد الزاهر بقيادة ملك العزم والحزم الملك سلمان بن عبدالعزيز وبرؤية ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الذي جعل الرؤية المستقبلية للمملكة في أولى الاهتمامات وجسدها على أرض الواقع.
وقال المهندي محمد بن راشد: "إذا كنا نعيش اليوم هذه الذكرى العطرة في مسيرة الوطن والمواطن فإننا نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغدٍ مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم ولله الحمد. وحققت القيادة، منجزات عظيمة في التنمية والبناء والرخاء والاستقرار بجميع مناحي الحياة اجتماعياً وثقافياً وعسكرياً وتنموياً وصناعياً وعلمياً وغيرها، وكذلك نجحت القيادة بحكمتها وحبها للشعب في غرس حب المواطنة والانتماء لدى المواطن، ما ساهم في تمتعه بكل ما فيه من خيرات وحياة كريمة يظللها الأمن والاستقرار.
وأضاف ابن دايل: في إطار النهضة الحضارية فإن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين -حفظهما الله- أخذت على عاتقها الاستمرار بنهج المؤسس -رحمه الله- في برنامج التحديث والإصلاح في كافة المجالات مع ما يتوافق مع ديننا الحنيف وآمال المجتمع وطموح أبنائه حتى شهدنا الكثير والعديد من المنجزات التي شهد لها القاصي والداني، والرؤية التي تسير عليها المملكة لتحقيق نجاحات واستقرار الأجيال القادمة.
وخلص للقول: أسأل الله العزيز القدير أن يحفظ لنا قائد المسيرة المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد سلمان بن عبدالعزيز، وبلادنا الغالية وأهلها من كل شر ومكروه.