عثرت الجهات الأمنية في بيشة أمس الأول (الأحد) على الطفل أحمد من جنسية عربية، البالغ من العمر 14 ربيعا الذي غاب عن أسرته منذ 3 أيام -يوم الجمعة الماضية- في ظروف غامضة.
وأوضح والد الطفل أن ابنه طلب السماح له بالخروج والتنزه مع أصحابه لوقت قصير على أن يعود بعدها إلى المنزل، وبالفعل أذنت له وخرج يوم الجمعة الماضي عند الساعة الثانية بعد الظهر مع أصدقائه على أن يعود مبكرا، وعند وقت عودته المتفق عليه لم يحضر وتأخر الوقت ومضت الساعات دون أن يحضر.
وأضاف: قمت بالبحث عنه في العديد من المواقع التي يرتادها والاتصال على أصدقائه لكننا لم نعثر عليه، فتوجهت إلى شرطة بيشة حيث سيرت الشرطة الدوريات بمداخل المحافظة وداخل الحدائق والاستراحات والأحياء القريبة من منزلنا، مشيرا إلى أنه وضع صورته في مواقع التواصل الاجتماعي على أمل أن يتعرف عليه أحد ويتم إبلاغهم بوجوده.
وبين أنه «بحمد الله ثم بجهود الجهات الأمنية في بيشة تم العثور عليه أمس عند الساعة الخامسة مساء وهو بصحة جيدة».
وعزا غيابه إلى رغبة ابنه في مروره بسن المراهقة «فأراد أن يثبت لنا أنه رجل وقادر على تحمل المسؤولية مثل أقرانه في المدرسة والحي، ودون خوف من أحد».
واستبعد أن يكون ابنه مصابا بأي اعتلالات مرضية أو عقلية، وقال «بالعكس هو ذو خلق رائع وحافظ للقرآن الكريم كاملا منذ أن كان عمره 12 عاما».
وأوضح والد الطفل أن ابنه طلب السماح له بالخروج والتنزه مع أصحابه لوقت قصير على أن يعود بعدها إلى المنزل، وبالفعل أذنت له وخرج يوم الجمعة الماضي عند الساعة الثانية بعد الظهر مع أصدقائه على أن يعود مبكرا، وعند وقت عودته المتفق عليه لم يحضر وتأخر الوقت ومضت الساعات دون أن يحضر.
وأضاف: قمت بالبحث عنه في العديد من المواقع التي يرتادها والاتصال على أصدقائه لكننا لم نعثر عليه، فتوجهت إلى شرطة بيشة حيث سيرت الشرطة الدوريات بمداخل المحافظة وداخل الحدائق والاستراحات والأحياء القريبة من منزلنا، مشيرا إلى أنه وضع صورته في مواقع التواصل الاجتماعي على أمل أن يتعرف عليه أحد ويتم إبلاغهم بوجوده.
وبين أنه «بحمد الله ثم بجهود الجهات الأمنية في بيشة تم العثور عليه أمس عند الساعة الخامسة مساء وهو بصحة جيدة».
وعزا غيابه إلى رغبة ابنه في مروره بسن المراهقة «فأراد أن يثبت لنا أنه رجل وقادر على تحمل المسؤولية مثل أقرانه في المدرسة والحي، ودون خوف من أحد».
واستبعد أن يكون ابنه مصابا بأي اعتلالات مرضية أو عقلية، وقال «بالعكس هو ذو خلق رائع وحافظ للقرآن الكريم كاملا منذ أن كان عمره 12 عاما».