بين مايفير لندن وأبراج دبي وروشة بيروت ومدن أخرى في العالم ترتفع الراية السعودية خفاقة، تزامنا مع احتفالاتنا بيومنا الوطني المجيد في كل مدن المملكة وقراها، ولم نشهد مثل هذه الاحتفالات في سنين خلت، والفضل لله في ذلك ثم الخلوص من أيديولوجيات الصحوة التي حرمت الناس أفراحهم وسلبتهم ابتساماتهم، وجعلتهم حبيسي أحزانهم وتجهمهم.
هذه الأفراح الكبيرة التي تنادى لها السعوديون في الداخل والخارج، لم تكن إلا باباً من أبواب السعادة الذي فتحته القيادة الحكيمة على مصراعيه لتسعد مواطنيها، وتترك لهم فرصة الاحتفال بيوم الوطن الـ88، والافتخار بالوطن والمباهاة به، واستذكار مآثر الآباء والأجداد والاحتفاء بإرثهم وما بنوا وصنعوا.
وفي خضم هذه الأفراح الكبيرة في الوطن الكبير يستبشر السعوديون بالرؤية وثمارها التي أينعت، وبما تمخض عنها من مشاريع ومنجزات، يدشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قطار الحرمين، وهو امتداد للمشاريع التنموية التي يوليها حفظه الله اهتمامه، ترجمةً لجهود المملكة ودورها الراسخ والفاعل في خدمة الحرمين الشريفين وزائريهما وتقديم كل ما ييسّر أداء مناسكهم.
هذه الأفراح الكبيرة التي تنادى لها السعوديون في الداخل والخارج، لم تكن إلا باباً من أبواب السعادة الذي فتحته القيادة الحكيمة على مصراعيه لتسعد مواطنيها، وتترك لهم فرصة الاحتفال بيوم الوطن الـ88، والافتخار بالوطن والمباهاة به، واستذكار مآثر الآباء والأجداد والاحتفاء بإرثهم وما بنوا وصنعوا.
وفي خضم هذه الأفراح الكبيرة في الوطن الكبير يستبشر السعوديون بالرؤية وثمارها التي أينعت، وبما تمخض عنها من مشاريع ومنجزات، يدشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قطار الحرمين، وهو امتداد للمشاريع التنموية التي يوليها حفظه الله اهتمامه، ترجمةً لجهود المملكة ودورها الراسخ والفاعل في خدمة الحرمين الشريفين وزائريهما وتقديم كل ما ييسّر أداء مناسكهم.