مدير جامعة الملك خالد يطلع على محتويات المعرض
السلمي يتحدث في اللقاء
شهد مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي لقاء اليوم الوطني الـ88، المقام بهذه المناسبة تحت عنوان «استثمار الماضي في صنع المستقبل»، بتنظيم من كلية العلوم الإنسانية ممثلة في قسم التاريخ والجمعية التاريخية السعودية بمنطقة عسير، وذلك بحضور عدد من وكلاء وعمداء الجامعة ومنسوبيها، بمبنى المدرجات المركزية في مقرها الرئيسي (قريقر).
وتتضمن فعاليات اللقاء معرضا مصاحبا ضم عددا من الصور الفوتوغرافية والأعمال التشكيلية الوطنية المشاركة في مسابقة «الوطن في صورة»، إضافة إلى 5 جلسات علمية يقدمها عدد من وكلاء وعمداء الجامعة.
ودشن مدير الجامعة مقر الحفل والمعرض المصاحب مطلعا على المشاركات الفوتوغرافية والتشكيلية، ومن ثم حفل افتتاح اللقاء الذي هنأ فيه القيادة والمجتمع بمناسبة اليوم الوطني الـ88، وقال «بإذن الله نحتفل كل عام تحت ظل قيادتنا الرشيدة، بكافة شرائح المجتمع بالأمن والأمان والاستقرار والازدهار الذي تنعم به مملكتنا الغالية»، شاكراً كلية العلوم الإنسانية وقسم التاريخ والجمعية السعودية التاريخية على تنظيم هذا اللقاء الذي يهدف الى استذكار ما قامت به هذه البلاد المباركة وما ينتظرها من مستقبل زاهر بأيدي أبنائها وبناتها وذلك أحد النشاطات التي تعمل عليها جامعة الملك خالد احتفالاً بهذه المناسبة الكريمة في شطري الطلاب والطالبات بكافة فروع الجامعة.
وتتضمن فعاليات اللقاء معرضا مصاحبا ضم عددا من الصور الفوتوغرافية والأعمال التشكيلية الوطنية المشاركة في مسابقة «الوطن في صورة»، إضافة إلى 5 جلسات علمية يقدمها عدد من وكلاء وعمداء الجامعة.
ودشن مدير الجامعة مقر الحفل والمعرض المصاحب مطلعا على المشاركات الفوتوغرافية والتشكيلية، ومن ثم حفل افتتاح اللقاء الذي هنأ فيه القيادة والمجتمع بمناسبة اليوم الوطني الـ88، وقال «بإذن الله نحتفل كل عام تحت ظل قيادتنا الرشيدة، بكافة شرائح المجتمع بالأمن والأمان والاستقرار والازدهار الذي تنعم به مملكتنا الغالية»، شاكراً كلية العلوم الإنسانية وقسم التاريخ والجمعية السعودية التاريخية على تنظيم هذا اللقاء الذي يهدف الى استذكار ما قامت به هذه البلاد المباركة وما ينتظرها من مستقبل زاهر بأيدي أبنائها وبناتها وذلك أحد النشاطات التي تعمل عليها جامعة الملك خالد احتفالاً بهذه المناسبة الكريمة في شطري الطلاب والطالبات بكافة فروع الجامعة.