خصصت الجامعة السعودية الإلكترونية 100 منحة لدراسة البكالوريوس لأبناء وبنات شهداء الواجب.
وأكد مدير الجامعة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، خلال الحفلة التي أقامته عمادة القبول وشؤون الطلاب بالجامعة احتفالاً بمناسبة الذكرى (88) لتوحيد المملكة، أن هذا أقل شيء يمكن أن تقدمه الجامعة لأبناء وبنات الشهداء، فنحن لن نوفيهم حقهم، وأسأل الله لهم خير الثواب، مبينا أن أبناء الشهداء يشاركون في الاحتفال اليوم، «وهو شرف عظيم، وهم يضربون أروع الأمثلة في الوفاء والإخلاص والفخر والإصرار والعزيمة، ليسيروا على درب آبائهم -تقبلهم الله- في الدفاع عن الوطن وحماية مقدراته، ولا ننسى تضحيات آبائهم في سبيل أمننا وأماننا واستقرار بلادنا الغالية».
وأشاد باهتمام المملكة بالعلم والتعليم، وقال «سعت إلى تطويره وإكساب مواطنيها المهارات اللازمة للنهوض بالوطن والوصول به لمصاف الدول المتقدمة، وفتحت المجال للابتعاث في أرقى الجامعات العالمية للنهل من علومها، وسخرت كل الإمكانات، ويسرت كل السبل، وافتتحت الجامعات والمراكز والمعاهد التعليمية، ليبلغ عدد الجامعات الحكومية في المملكة اليوم 28 جامعة، وأكثر من 30 جامعة وكلية أهلية، ناهيك عن توفير التعليم لأكثر من 6 ملايين طالب وطالبة في المملكة».
وأكد مدير الجامعة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، خلال الحفلة التي أقامته عمادة القبول وشؤون الطلاب بالجامعة احتفالاً بمناسبة الذكرى (88) لتوحيد المملكة، أن هذا أقل شيء يمكن أن تقدمه الجامعة لأبناء وبنات الشهداء، فنحن لن نوفيهم حقهم، وأسأل الله لهم خير الثواب، مبينا أن أبناء الشهداء يشاركون في الاحتفال اليوم، «وهو شرف عظيم، وهم يضربون أروع الأمثلة في الوفاء والإخلاص والفخر والإصرار والعزيمة، ليسيروا على درب آبائهم -تقبلهم الله- في الدفاع عن الوطن وحماية مقدراته، ولا ننسى تضحيات آبائهم في سبيل أمننا وأماننا واستقرار بلادنا الغالية».
وأشاد باهتمام المملكة بالعلم والتعليم، وقال «سعت إلى تطويره وإكساب مواطنيها المهارات اللازمة للنهوض بالوطن والوصول به لمصاف الدول المتقدمة، وفتحت المجال للابتعاث في أرقى الجامعات العالمية للنهل من علومها، وسخرت كل الإمكانات، ويسرت كل السبل، وافتتحت الجامعات والمراكز والمعاهد التعليمية، ليبلغ عدد الجامعات الحكومية في المملكة اليوم 28 جامعة، وأكثر من 30 جامعة وكلية أهلية، ناهيك عن توفير التعليم لأكثر من 6 ملايين طالب وطالبة في المملكة».