تقلصت أعداد المطلوبين أمنياً في محافظة القطيف الواردة أسماؤهم في قائمتي الداخلية المعلنة منذ 2011، الـ23 مطلوبا الخاصة بمثيري الشغب، والـ9 الإرهابيين إلى 6 مطلوبين من 32 مطلوباً بعد مقتل محمد حسن أحمد آل زايد، ومفيد حمزة بن علي العلوان.
انخفاض أعداد المطلوبين يعزى إلى وفاة 8 مطلوبين منهم 7 في مواجهات أمنية، وقتل الثامن في تبادل إطلاق نار مع مجهولين.
وبلغ عدد الموقوفين من القائمتين 9 مطلوبين، فيما لا يزال البحث جارياً عن 6، منهم 5 على «قائمة الـ9». فيما سلم 7 مطلوبين من قائمة الـ23 أنفسهم للجهات الأمنية، وتم إطلاق سراح 4 منهم في ما بعد.
وتقلصت قائمة الـ23 بمحافظة القطيف إلى مطلوب واحد، فاضل حسن عبدالله الصفواني الذي لا يزال هاربا، وذلك بعد القبض على بشير جعفر المطلق، أحمد شرف السادة، حسين آل ربيع، رضوان آل رضوان، عبدالله آل سريح، صالح الزنادي، محمد الشاخوري، منتظر السبتي، عباس المزرع، ومقتل مرسي آل ربح، وخالد اللباد، فيما قتل محمد الفرج على يد المطلوب الأمني علي حسن آل أبو عبدالله، فيما سلم شاه آل شوكان، موسى المبيوق، حسن المطلق، علي خلفان وحسين البراكي، قبل أن يتم إطلاق سراحهم في وقت سابق، كما سلم محمد عيسى صالح آل لباد ورمزي محمد عبدالله آل جمال وعلي حسن أحمد آل زايد أنفسهم طواعية للجهات الأمنية قبل أن يقتل المطلوب محمد حسن أحمد آل زايد مساء (الأربعاء). وتقلص عدد الإرهابيين في قائمة الـ9 إلى 6 بعد مقتل المطلوبين جعفر بن حسن مكي المبيريك، وحسن محمود علي عبدالله، فاضل عبدالله محمد آل حمادة، إضافة إلى مقتل المطلوب مفيد حمزة علي العلوان، مساء (الأربعاء) الماضي.
وتبقى 6 مطلوبين في قائمة الـ9 وهم كل من: محمد حسين علي العمار، علي بلال سعود آل حمد، ميثم بن علي محمد القديحي، ماجد بن علي عبدالرحيم الفرج، أيمن إبراهيم حسن المختار، فاضل حسن عبدالله الصفواني.
وجاءت الأسماء المدرجة على القائمتين بحسب ما صرحت به الجهات الأمنية في أوقات متفاوتة من تهم وتجاوزات، تمثلت في استهداف رجال الأمن، التي أسفرت عن استشهاد عدد منهم، إضافة إلى عدد من المواطنين والمقيمين، وحالات اختطاف كان من أبرزها اختطاف وقتل قاضي دائرة الأوقاف والمواريث محمد الجيراني، والتجمعات الغوغائية، وعرقلة حركة المرور داخل الأحياء، وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وحيازة أسلحة نارية بصفة غير مشروعة، وإطلاق النار عشوائياً على المواطنين ورجال الأمن، والتستر بالأبرياء من المواطنين، ومحاولة جرهم إلى مواجهات عبثية مع القوات الأمنية، وحيازة المتفجرات واستخدامها.
انخفاض أعداد المطلوبين يعزى إلى وفاة 8 مطلوبين منهم 7 في مواجهات أمنية، وقتل الثامن في تبادل إطلاق نار مع مجهولين.
وبلغ عدد الموقوفين من القائمتين 9 مطلوبين، فيما لا يزال البحث جارياً عن 6، منهم 5 على «قائمة الـ9». فيما سلم 7 مطلوبين من قائمة الـ23 أنفسهم للجهات الأمنية، وتم إطلاق سراح 4 منهم في ما بعد.
وتقلصت قائمة الـ23 بمحافظة القطيف إلى مطلوب واحد، فاضل حسن عبدالله الصفواني الذي لا يزال هاربا، وذلك بعد القبض على بشير جعفر المطلق، أحمد شرف السادة، حسين آل ربيع، رضوان آل رضوان، عبدالله آل سريح، صالح الزنادي، محمد الشاخوري، منتظر السبتي، عباس المزرع، ومقتل مرسي آل ربح، وخالد اللباد، فيما قتل محمد الفرج على يد المطلوب الأمني علي حسن آل أبو عبدالله، فيما سلم شاه آل شوكان، موسى المبيوق، حسن المطلق، علي خلفان وحسين البراكي، قبل أن يتم إطلاق سراحهم في وقت سابق، كما سلم محمد عيسى صالح آل لباد ورمزي محمد عبدالله آل جمال وعلي حسن أحمد آل زايد أنفسهم طواعية للجهات الأمنية قبل أن يقتل المطلوب محمد حسن أحمد آل زايد مساء (الأربعاء). وتقلص عدد الإرهابيين في قائمة الـ9 إلى 6 بعد مقتل المطلوبين جعفر بن حسن مكي المبيريك، وحسن محمود علي عبدالله، فاضل عبدالله محمد آل حمادة، إضافة إلى مقتل المطلوب مفيد حمزة علي العلوان، مساء (الأربعاء) الماضي.
وتبقى 6 مطلوبين في قائمة الـ9 وهم كل من: محمد حسين علي العمار، علي بلال سعود آل حمد، ميثم بن علي محمد القديحي، ماجد بن علي عبدالرحيم الفرج، أيمن إبراهيم حسن المختار، فاضل حسن عبدالله الصفواني.
وجاءت الأسماء المدرجة على القائمتين بحسب ما صرحت به الجهات الأمنية في أوقات متفاوتة من تهم وتجاوزات، تمثلت في استهداف رجال الأمن، التي أسفرت عن استشهاد عدد منهم، إضافة إلى عدد من المواطنين والمقيمين، وحالات اختطاف كان من أبرزها اختطاف وقتل قاضي دائرة الأوقاف والمواريث محمد الجيراني، والتجمعات الغوغائية، وعرقلة حركة المرور داخل الأحياء، وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وحيازة أسلحة نارية بصفة غير مشروعة، وإطلاق النار عشوائياً على المواطنين ورجال الأمن، والتستر بالأبرياء من المواطنين، ومحاولة جرهم إلى مواجهات عبثية مع القوات الأمنية، وحيازة المتفجرات واستخدامها.