بحث وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير في نيويورك أمس (السبت) مع رئيس الهيئة التفاوضية للمعارضة السورية الدكتور نصر الحريري، المستجدات على الساحة السورية، وسبل تحقيق تطلعات الشعب السوري.
حضر الاستقبال، السفير بمكتب وزير الخارجية عبدالرحمن العنزي.
وكان الجبير قد تحدث أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عن الأزمة السورية، قائلا: ننظر إلى واقع إنساني لابد لنا أن نقف أمامه بمسؤولية، فالمملكة حرصت منذ اليوم الأول لهذه الأزمة على الإنسان السوري، وتحقيق تطلعاته ليعيش آمناً في أرضه، ومن هذا المنطلق فإننا نؤكد ضرورة الالتزام بقرار مجلس الأمن (2254)، والوصول إلى الحل السياسي وفق مبادئ إعلان (جنيف 1). ولقد عملت المملكة على توحيد صفوف المعارضة السورية، ليتسنى لها التفاوض مع النظام بما يضمن أمن واستقرار سورية ووحدتها، ومنع التدخل الأجنبي أو أي محاولات للتقسيم.
حضر الاستقبال، السفير بمكتب وزير الخارجية عبدالرحمن العنزي.
وكان الجبير قد تحدث أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عن الأزمة السورية، قائلا: ننظر إلى واقع إنساني لابد لنا أن نقف أمامه بمسؤولية، فالمملكة حرصت منذ اليوم الأول لهذه الأزمة على الإنسان السوري، وتحقيق تطلعاته ليعيش آمناً في أرضه، ومن هذا المنطلق فإننا نؤكد ضرورة الالتزام بقرار مجلس الأمن (2254)، والوصول إلى الحل السياسي وفق مبادئ إعلان (جنيف 1). ولقد عملت المملكة على توحيد صفوف المعارضة السورية، ليتسنى لها التفاوض مع النظام بما يضمن أمن واستقرار سورية ووحدتها، ومنع التدخل الأجنبي أو أي محاولات للتقسيم.