تقيم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية اليوم (الاثنين)، عدداً من الأنشطة والفعاليات، تزامنا مع اليوم العالمي للمسنين الذي يوافق الأول من أكتوبر من كل عام، وذلك من خلال برامج مخصصة في دور الرعاية الاجتماعية للمسنين في مختلف مناطق المملكة.
وتهدف الوزارة من خلال التفاعل مع اليوم العالمي للمسنين إلى التأكيد على أن القيم الإسلامية الحميدة تدعوا إلى توقير واحترام المسنين، وإبراز دور المسنين في تنمية وخدمة المجتمع وقدرتها على العطاء، والاستفادة من خبرات وطاقات كبار السن المهنية والعلمية، والتعريف بالجهود المحلية والدولية المتعلقة بفئة المسنين، ومساندة المسنين ورفع مستوى الوعي بحقوقهم والاهتمام بهم.
وتقدم الوزارة للمسنين الرعاية الشاملة «الصحية والاجتماعية والنفسية» عبر دور الرعاية الاجتماعية المنتشرة بمناطق المملكة، التي يبلغ عددها حالياً 12 دارا، إضافة إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للمحتاجين من المسنين وأسرهم عبر وكالة الضمان الاجتماعي، والأجهزة التعويضية من كراسي متحركة وأسرة طبية وسماعات وغيرها، وبرنامج الرعاية المنزلية للمسنين داخل إطار الأسرة من خلال برنامج زيارات متابعة لهم وتعمل الوزارة ضمن برنامج التحول الوطني على مبادرات تأسيس خمس واحات نموذجية للمسنين متوافقة مع حاجاتهم، تشمل جميع الخدمات الصحية والعلاج الطبيعي وناديا ترويحيا، وتمكين القطاع الأهلي من تأسيس 13 جمعية أهلية متخصصة للمسنين تغطي خدماتها كامل مناطق المملكة.
وتشارك الوزارة ومجلس شؤون الأسرة في صياغة نظام حقوق كبار السن، الذي يساهم بشكل فعال في حفظ حقوق كبار السن وحمايتهم من الإيذاء، وتوفير أفضل الخدمات لهم.
يذكر أن اليوم العالمي للمسنين هو أحد مناسبات الأمم المتحدة، وتم اعتماده من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1990، بحيث يكون الأول من شهر أكتوبر يوماً عالمياً للمسنين.
وتشارك المملكة المجتمع الدولي في الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين إيماناً بأهمية هذه المناسبة، كما تشارك وزارة العمل والتنمية الاجتماعية الجهات الحكومية والأهلية الأخرى في تفعيل هذه المناسبة بجميع قطاعاتها عبر تنفيذ العديد من الفعاليات في فروع الوزارة بمختلف مناطق المملكة وتنفيذ برامج تخدم قطاع المسنين وبرامج وندوات توعوية وتثقيفية بحقوق المسنين موجهة لأفراد المجتمع، إضافة إلى تفعيل برنامج الزيارات المدرسية لدور الرعاية الاجتماعية وإقامة ورش عمل ودورات تدريبية.
وتهدف الوزارة من خلال التفاعل مع اليوم العالمي للمسنين إلى التأكيد على أن القيم الإسلامية الحميدة تدعوا إلى توقير واحترام المسنين، وإبراز دور المسنين في تنمية وخدمة المجتمع وقدرتها على العطاء، والاستفادة من خبرات وطاقات كبار السن المهنية والعلمية، والتعريف بالجهود المحلية والدولية المتعلقة بفئة المسنين، ومساندة المسنين ورفع مستوى الوعي بحقوقهم والاهتمام بهم.
وتقدم الوزارة للمسنين الرعاية الشاملة «الصحية والاجتماعية والنفسية» عبر دور الرعاية الاجتماعية المنتشرة بمناطق المملكة، التي يبلغ عددها حالياً 12 دارا، إضافة إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للمحتاجين من المسنين وأسرهم عبر وكالة الضمان الاجتماعي، والأجهزة التعويضية من كراسي متحركة وأسرة طبية وسماعات وغيرها، وبرنامج الرعاية المنزلية للمسنين داخل إطار الأسرة من خلال برنامج زيارات متابعة لهم وتعمل الوزارة ضمن برنامج التحول الوطني على مبادرات تأسيس خمس واحات نموذجية للمسنين متوافقة مع حاجاتهم، تشمل جميع الخدمات الصحية والعلاج الطبيعي وناديا ترويحيا، وتمكين القطاع الأهلي من تأسيس 13 جمعية أهلية متخصصة للمسنين تغطي خدماتها كامل مناطق المملكة.
وتشارك الوزارة ومجلس شؤون الأسرة في صياغة نظام حقوق كبار السن، الذي يساهم بشكل فعال في حفظ حقوق كبار السن وحمايتهم من الإيذاء، وتوفير أفضل الخدمات لهم.
يذكر أن اليوم العالمي للمسنين هو أحد مناسبات الأمم المتحدة، وتم اعتماده من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1990، بحيث يكون الأول من شهر أكتوبر يوماً عالمياً للمسنين.
وتشارك المملكة المجتمع الدولي في الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين إيماناً بأهمية هذه المناسبة، كما تشارك وزارة العمل والتنمية الاجتماعية الجهات الحكومية والأهلية الأخرى في تفعيل هذه المناسبة بجميع قطاعاتها عبر تنفيذ العديد من الفعاليات في فروع الوزارة بمختلف مناطق المملكة وتنفيذ برامج تخدم قطاع المسنين وبرامج وندوات توعوية وتثقيفية بحقوق المسنين موجهة لأفراد المجتمع، إضافة إلى تفعيل برنامج الزيارات المدرسية لدور الرعاية الاجتماعية وإقامة ورش عمل ودورات تدريبية.