زار وفد من الهيئة الأمريكية لحرية الأديان مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في مدينة الرياض، حيث كان في استقبالهم الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله الفوزان، ونائب الأمين العام إبراهيم العسيري.
واطلع الوفد أثناء الزيارة على أبرز الجهود والأعمال التي تقوم بها المملكة سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي والعالمي، في مجال مكافحة التطرف وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال والسلام في العالم.
كما استعرض الأمين العام مع الوفد الزائر أبرز الفعاليات الوطنية التي ينفذها المركز من حين لآخر، لتعزيز المشاركة المجتمعية في القضايا الوطنية، وكذلك قيم التعايش والتسامح بين أطياف المجتمع، والتدريب على الاتصال، ودور المركز في مجالات تمكين المرأة ومشاركتها، واحتضان المركز للعديد من المبادرات والمساهمات الوطنية للشباب.
يذكر أن المركز يسعى إلى تفعيل التواصل الحضاري والحوار مع الآخر، لبناء جسور التفاهم مع مختلف الثقافات الإنسانية، ومناقشة القضايا الوطنيَّة الاجتماعيَّة والثقافيَّة والسياسيَّة والاقتصاديَّة والتربويَّة، وطرحها من خلال قنوات الحوار الفكري وآلياته، وتشجيع أفراد المجتمع ومؤسسات المجتمع على الإسهام والمشاركة في الحوار الوطني، إضافة إلى توفير البيئة الملائمة لإشاعة ثقافة الحوار داخل المجتمع.
واطلع الوفد أثناء الزيارة على أبرز الجهود والأعمال التي تقوم بها المملكة سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي والعالمي، في مجال مكافحة التطرف وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال والسلام في العالم.
كما استعرض الأمين العام مع الوفد الزائر أبرز الفعاليات الوطنية التي ينفذها المركز من حين لآخر، لتعزيز المشاركة المجتمعية في القضايا الوطنية، وكذلك قيم التعايش والتسامح بين أطياف المجتمع، والتدريب على الاتصال، ودور المركز في مجالات تمكين المرأة ومشاركتها، واحتضان المركز للعديد من المبادرات والمساهمات الوطنية للشباب.
يذكر أن المركز يسعى إلى تفعيل التواصل الحضاري والحوار مع الآخر، لبناء جسور التفاهم مع مختلف الثقافات الإنسانية، ومناقشة القضايا الوطنيَّة الاجتماعيَّة والثقافيَّة والسياسيَّة والاقتصاديَّة والتربويَّة، وطرحها من خلال قنوات الحوار الفكري وآلياته، وتشجيع أفراد المجتمع ومؤسسات المجتمع على الإسهام والمشاركة في الحوار الوطني، إضافة إلى توفير البيئة الملائمة لإشاعة ثقافة الحوار داخل المجتمع.