أكدت الشركة السعودية للكهرباء عودة الخدمة الكهربائية لجميع المشتركين المتضررين من الانقطاع الناتج عن حريق تعرضت له إحدى محطات الكهرباء شمالي الرياض، مساء اليوم الاثنين.
وكانت الشركة قد عزلت المحطة المتضررة وباشرت إيقافاً جزئياً للخدمة بشكل مؤقت عن الأحياء المجاورة للمحطة أثناء عمليات إخماد الحريق، وذلك لدواعي تتعلق بسلامة فريق مكافحة الحريق من الدفاع المدني وفرق الصيانة والطوارئ بالشركة.
وأعلن الرئيس التنفيذي لـ «السعودية للكهرباء» المهندس زياد الشيحه أنه تم تطويق جميع الأضرار التي نتجت عن الحريق الذي شهدته محطة الكهرباء في حي النفل شمالي الرياض، مبيناً أن المحطة المتضررة تمثل واحدة من ألف محطة من محطات الجهد الفائق المنتشرةِ في مناطق المملكة.
وبشأن الأسباب التي أدت إلى نشوب الحريق، قال الشيحه أنه تم تشكيل فريق فني من المهندسين و الصيانة بالشركة بمشاركة الشركة المصنعة من السويد والنرويج للوصول للأسباب التقنية التي أدت للحريق، مشدداً على أن الأولوية كانت تتمثل في السيطرة على الحريق أولا، ثم إعادة الخدمة لجميع المتضررين، وهو ما تم فعلا خلال فترة وجيزة.
وركز الرئيس التنفيذي للشركة على أنه تم إطفاء المحطة خلال زمن قياسي من قبل الدفاع المدني و القيام بعمليات التبريد وعدم انتشار الحريق لأجزاء أخرى، وتم إطفاء الحريق والسيطرة على الحادث وإرجاع الخدمة بدون أي إصابات ولله الحمد.
وفي سياق متصل، عبرت الشركة عن عميق أسفها للانقطاع المؤقت الذي حصل لبعض المشتركين، مقدمة لهم اعتذارها الشديد.
كما قدمت الشركة شكرها العميق لجهود فرق الدفاع المدني التي باشرت الحريق وسيطرت عليه خلال فترة قصيرة نسبياً، ومن ثم باشرت فرق الصيانة على الفور معالجة الآثار الناجمة عن الحريق.
وكانت الشركة قد عزلت المحطة المتضررة وباشرت إيقافاً جزئياً للخدمة بشكل مؤقت عن الأحياء المجاورة للمحطة أثناء عمليات إخماد الحريق، وذلك لدواعي تتعلق بسلامة فريق مكافحة الحريق من الدفاع المدني وفرق الصيانة والطوارئ بالشركة.
وأعلن الرئيس التنفيذي لـ «السعودية للكهرباء» المهندس زياد الشيحه أنه تم تطويق جميع الأضرار التي نتجت عن الحريق الذي شهدته محطة الكهرباء في حي النفل شمالي الرياض، مبيناً أن المحطة المتضررة تمثل واحدة من ألف محطة من محطات الجهد الفائق المنتشرةِ في مناطق المملكة.
وبشأن الأسباب التي أدت إلى نشوب الحريق، قال الشيحه أنه تم تشكيل فريق فني من المهندسين و الصيانة بالشركة بمشاركة الشركة المصنعة من السويد والنرويج للوصول للأسباب التقنية التي أدت للحريق، مشدداً على أن الأولوية كانت تتمثل في السيطرة على الحريق أولا، ثم إعادة الخدمة لجميع المتضررين، وهو ما تم فعلا خلال فترة وجيزة.
وركز الرئيس التنفيذي للشركة على أنه تم إطفاء المحطة خلال زمن قياسي من قبل الدفاع المدني و القيام بعمليات التبريد وعدم انتشار الحريق لأجزاء أخرى، وتم إطفاء الحريق والسيطرة على الحادث وإرجاع الخدمة بدون أي إصابات ولله الحمد.
وفي سياق متصل، عبرت الشركة عن عميق أسفها للانقطاع المؤقت الذي حصل لبعض المشتركين، مقدمة لهم اعتذارها الشديد.
كما قدمت الشركة شكرها العميق لجهود فرق الدفاع المدني التي باشرت الحريق وسيطرت عليه خلال فترة قصيرة نسبياً، ومن ثم باشرت فرق الصيانة على الفور معالجة الآثار الناجمة عن الحريق.