دعت إدارة التعليم في المنطقة الشرقية، القيادات التعليمية ومنسوبيها إلى المشاركة في جائزة «التعليم للتميز»، التي أعلنت وزارة التعليم انطلاقتها أخيراً، في دورتها العاشرة للعام الدراسي الحالي.
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر الشلعان أهمية تهيئة جميع عوامل النجاح للجائزة في الميدان التعليمي، وتكريم المميزين على مستوى الإدارة والمدارس، لتتواكب مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030، ووفق الضوابط المعتمدة لها، التي تستهدف في مجملها فئة الطالب والمعلم، والخدمات التعليمية، والتميز المدرسي، والمشرف التربوي، والموظف الإداري، والتميز المؤسسي لإدارات التعليم لمراحل الإدارة والمبادرة والإدارة المنجزة والإدارة المؤثرة، والتميز المؤسسي لإدارات العموم لمرحلة الإدارة المؤثرة، والتميز المؤسسي لمكاتب التعليم، ورائد التعليم، والتجارب والمبادرات.
من جانبها، أوضحت مديرة مركز التميز بتعليم الشرقية فاطمة رويس أن من أهداف جائزة التعليم للتميز هو استدامة التميز المؤسسي بين أوساط الفئات المستهدفة بالجائزة، حيث يرتكز التطوير في التميز المؤسسي إلى ثلاث محاور مفصلية هي: قيادة الأداء وتخطيطه وتطويره، وإدارة الأداء، والنتائج، التي تضم 10 مجالات انطلاقاً من القيادة، والتخطيط والتطوير المستمر، والتنظيم الإداري، والإبداع والابتكار، والموارد، والمستفيدون، والشراكة المجتمعية، وعمليات التعليم والتعلم، وتقنية المعلومات وإدارة المعرفة، ونتائج الأداء.
وقالت: إنه من خلال عرض مسيرة الجائزة من عام 1431 إلى 1440 نجد جهود مميزة لدعم وتشجيع أفضل الممارسات والمبادرات التعليمية الخلاقة داخل المؤسسات التربوية والسعي نحو تطوير دور هذه المؤسسات في إحداث تنمية ونهضة وطنية وتجسيد لثقافة الجودة في العمل والتميز في الأداء التربوي بمنظومة شمولية.
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر الشلعان أهمية تهيئة جميع عوامل النجاح للجائزة في الميدان التعليمي، وتكريم المميزين على مستوى الإدارة والمدارس، لتتواكب مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030، ووفق الضوابط المعتمدة لها، التي تستهدف في مجملها فئة الطالب والمعلم، والخدمات التعليمية، والتميز المدرسي، والمشرف التربوي، والموظف الإداري، والتميز المؤسسي لإدارات التعليم لمراحل الإدارة والمبادرة والإدارة المنجزة والإدارة المؤثرة، والتميز المؤسسي لإدارات العموم لمرحلة الإدارة المؤثرة، والتميز المؤسسي لمكاتب التعليم، ورائد التعليم، والتجارب والمبادرات.
من جانبها، أوضحت مديرة مركز التميز بتعليم الشرقية فاطمة رويس أن من أهداف جائزة التعليم للتميز هو استدامة التميز المؤسسي بين أوساط الفئات المستهدفة بالجائزة، حيث يرتكز التطوير في التميز المؤسسي إلى ثلاث محاور مفصلية هي: قيادة الأداء وتخطيطه وتطويره، وإدارة الأداء، والنتائج، التي تضم 10 مجالات انطلاقاً من القيادة، والتخطيط والتطوير المستمر، والتنظيم الإداري، والإبداع والابتكار، والموارد، والمستفيدون، والشراكة المجتمعية، وعمليات التعليم والتعلم، وتقنية المعلومات وإدارة المعرفة، ونتائج الأداء.
وقالت: إنه من خلال عرض مسيرة الجائزة من عام 1431 إلى 1440 نجد جهود مميزة لدعم وتشجيع أفضل الممارسات والمبادرات التعليمية الخلاقة داخل المؤسسات التربوية والسعي نحو تطوير دور هذه المؤسسات في إحداث تنمية ونهضة وطنية وتجسيد لثقافة الجودة في العمل والتميز في الأداء التربوي بمنظومة شمولية.