دشن أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمس (الثلاثاء)، أعمال تشجير وزراعة 50 ألف شجرة من الأشجار الطبيعية التي تلائم طبيعة الأرض في وادي عرعر، ضمن مبادرة سموه لتأهيل وادي عرعر تنموياً وبيئياً، وذلك في إطار رؤية المملكة 2030 التي تستهدف تحقيق استدامة بيئة للحد من التلوث بمختلف أنواعه ومقاومة التصحر وتنمية الغطاء النباتي والاستثمار الأمثل للمياه المعالجة.
ووقف الأمير فيصل ميدانياً على مراحل خطة تأهيل وادي عرعر تنموياً وبيئياً، وتستمر لمدة 120 يوماً، تحت إشراف إمارة منطقة الحدود الشمالية، بمشاركة الأمانة، وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وفرع وزارة النقل، وفرع وزارة الصحة.
وأكد أمير الشمالية أن الاستدامة البيئية تأتي ضمن أولوياته في تنمية المنطقة، مشيراً إلى أن تأهيل وادي عرعر بحماية مكونات الوادي من التلوث «التربة، الهواء، والمياه»، وإعادة التنوع الأحيائي للوادي، وتوفير متنزهات طبيعية «برية» للمواطنين سيعزز السياحة البيئية في المنطقة، إضافة إلى تعزيز ثقافة أهمية المحافظة على البيئة والحياة الفطرية لدى القطاعات الحكومية، وكذلك لدى المجتمع بكافة أطيافه، منوها بما تبذله الدولة - أيدها الله - من جهود كبيرة في مكافحة التصحر وسعيها إلى نشر التوعية البيئية وإعادة التوازن البيئي للصحاري، وتأهيل الغطاء النباتي الطبيعي للبيئة المحلية ومواجهة التصحر، سائلاً الله تعالى أن تحقق هذه المبادرة الأهداف المرجوة من إطلاقها لتعزيز الغطاء النباتي، مشيرا إلى أهمية العناية بالبيئة ورفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع، من خلال إقامة الحملات الوطنية في مجال التشجير والبرامج التوعوية لنشر الوعي البيئي وترسيخ القيم والمفاهيم وتجسيدها في هدف حماية البيئة.
ووقف الأمير فيصل ميدانياً على مراحل خطة تأهيل وادي عرعر تنموياً وبيئياً، وتستمر لمدة 120 يوماً، تحت إشراف إمارة منطقة الحدود الشمالية، بمشاركة الأمانة، وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وفرع وزارة النقل، وفرع وزارة الصحة.
وأكد أمير الشمالية أن الاستدامة البيئية تأتي ضمن أولوياته في تنمية المنطقة، مشيراً إلى أن تأهيل وادي عرعر بحماية مكونات الوادي من التلوث «التربة، الهواء، والمياه»، وإعادة التنوع الأحيائي للوادي، وتوفير متنزهات طبيعية «برية» للمواطنين سيعزز السياحة البيئية في المنطقة، إضافة إلى تعزيز ثقافة أهمية المحافظة على البيئة والحياة الفطرية لدى القطاعات الحكومية، وكذلك لدى المجتمع بكافة أطيافه، منوها بما تبذله الدولة - أيدها الله - من جهود كبيرة في مكافحة التصحر وسعيها إلى نشر التوعية البيئية وإعادة التوازن البيئي للصحاري، وتأهيل الغطاء النباتي الطبيعي للبيئة المحلية ومواجهة التصحر، سائلاً الله تعالى أن تحقق هذه المبادرة الأهداف المرجوة من إطلاقها لتعزيز الغطاء النباتي، مشيرا إلى أهمية العناية بالبيئة ورفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع، من خلال إقامة الحملات الوطنية في مجال التشجير والبرامج التوعوية لنشر الوعي البيئي وترسيخ القيم والمفاهيم وتجسيدها في هدف حماية البيئة.